"20 درسًا في أبريل".. إصدار جديد حول تجارب شخصية من الصمود والنجاح
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
الرؤية- سعيد الهنداسي
يستعد الكاتب سعيد الحوسني لتدشين كتابه الأول بعنوان "عشرون درسا في أبريل" الذي سيتم إصداره باللغتين العربية والإنجليزية.
وقال الحوسني: "هذا الكتاب ينطلق في رحلة لا تُنسى نحو النمو الشخصي والإيجابية، ومن خلاله يُشارك هذا الكتاب التجارب الشخصية والدروس المستخلصة من الصعوبات التي مررت بها، والتي شكّلت شخصيتي وحولت حياتي إلى لوحة جميلة من الصمود والفرح، ومن خلال عشرين درسًا عميقًا، يكشف كل فصل عن قصص التغلب على التحديات، واحتضان لحظات السعادة الخالصة، واكتشاف جوانب مشرقة في الحياة اليومية".
ويضيف:" الكتاب ليس مجرد مجموعة من الحكايات؛ إنِّه دليل لحياة أكثر حلاوة وإشباعًا، حيث سيجد القارئ في هذا الكتاب حكمة عملية ورؤى ملهمة ستلهمه للسير في طريقه الخاص برقي وتفاؤل".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
كيف يعزز الذكاء الاصطناعي من تحسين تجربة المستخدم ؟
تواصل المنصات الرقمية في الشرق الأوسط تعزيز مكانتها من خلال الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة المستخدم.
وكشفت عدد من الشركات العالمية عن ارتفاع ملحوظ في عدد المستخدمين النشطين، مما يعكس نجاح استراتيجياتها في تقديم تجارب تفاعلية متطورة.
تحسين التجربة الرقميةويلعب الذكاء الاصطناعي دورًا محوريًا في إعادة تشكيل المشهد الرقمي، حيث تُستخدم هذه التكنولوجيا لتطوير ميزات مبتكرة تعزز من تفاعل المستخدمين..فمن خلال تحليل البيانات وفهم احتياجات العملاء، تتمكن الشركة من تقديم محتوى مخصص وتجارب فريدة، مما يزيد من ولاء المستخدمين ويحفزهم على استخدام المنصة بشكل متكرر.
من جانبه صرح يانغ تاو، الرئيس التنفيذي لمجموعة يلا العالمية فى تصريحات صحفية اليوم أنه يتم الاستثمار في الذكاء الاصطناعي لتعزيز الكفاءة التشغيلية وتحسين الربحية. هذا التوجه يعكس الالتزام بخلق تجارب رقمية غامرة تعيد تعريف كيفية تفاعل المستخدمين مع خدماتها.
مواكبة التحولات الرقميةوقال: مع التحولات الرقمية السريعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ندرك أهمية التكيف مع هذه التغييرات. فمن خلال تسخير الذكاء الاصطناعي، تسعى إلى استغلال الفرص الجديدة التي تتيحها هذه البيئة الديناميكية، مما يساهم في تعزيز مكانتها كمنصة رائدة في السوق