«أبوظبي الإسلامي» يحصد 3 جوائز عن خدماته الرقمية وحلوله المبتكرة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أعلن مصرف أبوظبي الإسلامي، حصوله على ثلاث جوائز، خلال حفل توزيع جوائز الابتكار في الخدمات المصرفية للأفراد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا للعام 2024 المقدمة من «ذا ديجيتال بانكر»، لتميزه في مجال الخدمات المصرفية الرقمية، والتزامه بتقديم حلول مالية مبتكرة.
وقال المصرف، في بيان صحفي، إنه حصد هذا العام، جائزة أفضل مصرف إسلامي في الشرق الأوسط، وأفضل مصرف إسلامي رقمي في الإمارات العربية المتحدة، وأفضل بطاقة إسلامية للعام.
وقال فرناندو بلازا، الرئيس التنفيذي للشؤون الرقمية في مصرف أبوظبي الإسلامي: هذه الجوائز المرموقة، تؤكد مدى التزامنا بتقديم حلول مصرفية رقمية فعالة ومبتكرة، كما أنها تسلط الضوء على تضافر جهود فريق العمل في مصرف أبوظبي الإسلامي من أجل الحفاظ على التميز في الخدمات المصرفية الإسلامية، ومع مضينا قدماً في رحلة تعزيز التحول الرقمي، نحرص على تلبية متطلبات ومعايير القطاع، بل وتجاوزها أيضاً، بما يعزز مكانة المصرف كمؤسسة رائدة في مجال ابتكار الحلول المصرفية الإسلامية في المنطقة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مصرف أبوظبي الإسلامي أبوظبی الإسلامی
إقرأ أيضاً:
مسجد الجمعة بالمدينة المنورة.. مَعّلمٌ إسلاميّ مُرتبط بالسيرة النبوية
المناطق_واس
يُعد مسجد الجمعة أحد أبرز المعالم الإسلامية في المدينة المنورة، حيث يرتبط اسمه بأول صلاة جمعة أقامها الرسول صلى الله عليه وسلم بعد هجرته من مكة إلى المدينة, حيث يحظى المسجد بمكانة خاصة نظرًا لأبعاده التاريخية، فضلًا عن التطورات التي شهدها عبر العصور، ما يجعله شاهدًا على مراحل تطور العمارة الإسلامية في المدينة المنورة.
ويقع مسجد الجمعة في منطقة قباء، على بُعد نحو 900 متر من مسجد قباء من الجهة الشمالية, ويعرف أيضًا بمسجد الوادي أو مسجد عاتكة نسبة إلى الموقع الذي بني فيه, ويتميز المسجد بموقعه القريب من العديد من المعالم الإسلامية الشهيرة، مما يجعله وجهة رئيسية لزوار المدينة المنورة.
وتشير المصادر التاريخية إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم، عندما هاجر من مكة إلى المدينة، مكث في قباء أربعة أيام، ثم غادرها يوم الجمعة متوجهًا نحو المدينة المنورة, وعندما حان وقت صلاة الجمعة، أدركه الوقت في ديار بني سالم بن عوف، فأقام معهم الصلاة، وكانت هذه أول صلاة جمعة تقام بعد الهجرة, ومن هنا جاء اسم المسجد.