حكمت قاضية بأن تواجه امرأة يطلق عليها لقب "ملكة الكيتامين" وطبيب محاكمة في مارس/آذار 2025، لتورطهما في وفاة نجم مسلسل "فريندز" (Friends) الشهير الممثل ماثيو بيري.

وأفادت وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا" -اليوم الأربعاء- بأن الشخصين من بين خمسة أفادت تقارير بأنهم استغلوا الممثل الأميركي بعد أن عاد إلى الإدمان الخريف الماضي.

وكان بيري يبحث عن علاج للاكتئاب والقلق عندما صار مدمن "الكيتامين" عن طريق الحقن في الوريد، فلجأ إلى الأطباء.

ولقي بيري حتفه بسبب "الآثار الحادة للكيتامين" في 28 من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عن عمر ناهز 54 عاما.

وتشير الادعاءات إلى أن الطبيب سلفادور بلاسينسيا من سانتا مونيكا لجأ إلى مساعد بيري المقيم معه لإعطاء جرعات الكيتامين للممثل خلال الفترة من سبتمبر/أيلول وحتى أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، مقابل مبلغ 55 ألف دولار.

ومن المقرر أن يواجه المحاكمة في الرابع من مارس/آذار من العام المقبل، بحسب ما حكمت به قاضية المحكمة في وثائق المحكمة التي اطلعت عليها وكالة الأنباء البريطانية.

ومن المقرر أن يمثل بلاسينسيا أمام المحكمة إلى جانب جاسفين سانغا (تاجرة مخدرات مزعومة أطلقت عليها السلطات اسم ملكة الكيتامين) التي تردد أنها باعت المخدر إلى بيري مقابل 11 ألف دولار.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

طبيب يوضح أسباب التورم

روسيا – يشير الدكتور رومان مالكوف أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، خبير التغذية إلى أن الوذمة هي تراكم السوائل في أنسجة الجسم، وتتجلى على شكل انتفاخ وزيادة الوزن.
ووفقا له، أسباب الوذمة متعددة، ويمكن أن ترتبط بأمراض مختلفة، بما فيها قصور القلب، وأمراض الكلى، وردود الفعل التحسسية، ونقص البروتين في الدم (نقص بروتين الدم). كما أن عدم تحمل الطعام الخفي، يختلف عن الحساسية المعروفة بشكل عام.

ويقول: “الحساسية هي رد فعل مناعي يظهر غالبا بسرعة، على شكل طفح جلدي، وعيون دامعة، واحتقان الأنف، والصدمة التأقية في الحالات الشديدة. وهذه حساسية فورية من النوع الأول، تعتمد على زيادة إنتاج الأجسام المضادة من نوع IgE”.

ويضيف، غالبا ما يكون لعدم التحمل مسار أبطأ ومخفي، وهذا عبارة عن حساسية متأخرة، قد تكون أعراضها غير محددة ولا تظهر مباشرة بعد تناول المنتج، بل بعد مرور عدة أيام أو أسابيع على ملامسة المواد المسببة للحساسية، ويصبح من الصعب تحديد علاقة سببية، ما يؤدي إلى خطأ في التشخيص وعدم كفاءة العلاج.

ووفقا له، يتطلب تشخيص عدم تحمل الطعام الخفي اتباع نهج شامل لأن مجرد إزالة بعض الأطعمة من النظام الغذائي قد لا يكون فعالا في تشخيص السبب. لذلك تشمل الطرق الأكثر دقة اختبارات الأجسام المضادة IgG للغذاء. ويكمن الدور الرئيسي في علاج عدم التحمل، في القضاء على متلازمة “الأمعاء المتسربة”، لأنها أساس المضاعفات التي تظهر على شكل التهاب مزمن، وذمة، وأمراض المناعة الذاتية، وأمراض التنكس العصبي في الدماغ.

ويقول: “تحت تأثير هذه العوامل السلبية، يصاب جدار الأمعاء الدقيقة بالالتهاب، وتتباعد الخلايا وتظهر فجوات يدخل من خلالها محتوى الأمعاء إلى الدم. واستجابة لذلك تنتج منظومة المناعة أجسام مضادة من نوع IgG، ما يؤدي إلى تأخير هذا النوع من الحساسية”.

المصدر: صحيفة “إزفيستيا”

مقالات مشابهة

  • مواطن يتهم طبيب بالتسبب في وفاة زوجته بعد ولادتها في الفيوم
  • شخص يتهم طبيب نساء في وفاة زوجته بالفيوم
  • بعد حظره مؤقتاً.. بيع أجهزة أيفون مثبت عليها تيك توك بأسعار خيالية
  • زوج يتهم طبيب بالتسبب في وفاة زوجته بعد الولادة في الفيوم
  • اتهام طبيب نساء وتوليد بالتسبب في وفاة سيدة بعد عملية قيصرية في الفيوم
  • غرفة صناعة غازي عنتاب التركية: صادراتنا إلى سوريا زادت بنسبة 8 بالمئة العام الماضي
  • بسبب رد المحكمة.. إحالة محاكمة مساعدة هالة صدقي لدائرة أخرى
  • محاكمة تأديبية لمدير مستشفى في الزقازيق بسبب وفاة طفل صعقا بالكهرباء
  • طبيب يوضح أسباب التورم
  • هاجر عبدالله برفقة الممثل العالمي ماثيو ماكهوني .. صورة