متابعة – هاني البشر
حققت المطية “شاهين” لمالكها سمو الشيخ ناصر بن حمد بن عيسى آل خليفة من مملكة البحرين لقب الشوط الرئيس من اليوم العاشر من المهرجان، وفي ختام منافسات فئة “جذاع” في اليوم العاشر من المرحلة التمهيدية من مهرجان ولي العهد للهجن على أرض ميدان الطائف التاريخي وثالث أفضل توقيت زمني في المنافسة بزمن وقدره 7:53.

687 دقيقة.

وانطلقت فعاليات المهرجان في اليوم الأول من شهر أغسطس الجاري، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- الذي ينظمه الاتحاد السعودي للهجن.

من جهته، حققت المطية “الذيبه” لمالكها الإماراتي عبد العزيز سيف الكتبي التوقيت الأفضل في ختام منافسات، حيث نجحت في خطف المركز الأول في الشوط السابع خلال الفترة المسائية وبزمن وقدره 7:50.138 دقيقة وبمسافة (5 كيلو مترات)، فيما حققت المطية “خزام” لمالكه سلمان محمد العجمي المركز الثاني بزمن وقدره 7:51.623 دقيقة وبمسافة (5 كيلو مترات).

وأقيم اليوم وأمس في منافسات فئة جذاع (بكار ـ قعدان) ضمن المرحلة التمهيدية 38 شوطا، قطعت من خلاله المطايا اليوم 190 كيلو مترا، مسافة كل شوط (5 كيلو مترات)، شارك فيها 899 مطية، بواقع 477 مطية في اليوم الأول، و422 مطية في اليوم الثاني.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: مهرجان ولي العهد للهجن فی الیوم

إقرأ أيضاً:

المعرض الفني الأول لـ “هلا الجردي” في مقهى ورق عتيق الثقافي باللاذقية

اللاذقية-سانا

وجدت الفنانة هلا الجردي خريجة رياض الأطفال في شغفها بالرسم والنحت وسيلة وأداة للتعبير عن مشاعرها، متخذة من معرضها الأول المقام حالياً في مقهى ورق عتيق الثقافي خطوة أولى لتقديم تجربتها وعرضها للمتلقي.

المعرض الذي ضم 25 عملاً فنياً تنوع بين النحت والرسم بالأكرليك وعلى الزجاج، شكلت المرأة مادته الأساسية، مستوحية إلهامها من قصتها الشخصية وتجاربها الذاتية لتندرج هذه الأعمال تحت ما تدعوه البحث عن التحرر الذاتي والانعتاق.

وتبين الجردي في تصريح لمراسلة سانا أن تطوير موهبتها بشكل أساسي جاء بعد عودتها إلى بلدها سورية وتسجيلها في معهد الفنون التطبيقية في اللاذقية، حيث درست الرسم والتصوير والخزف، لتتابع بعد ذلك دراستها تحت إشراف فنانين تشكيليين محترفين.

وتتميز أعمال الجردي باعتمادها على التعبيرية والتجريد، حيث تجد أن هذه الأساليب تعبر بشكل أفضل عن ذاتها، وهي إلى جانب الرسم تعمل أيضاً في النحت والرسم على الزجاج، فالنحت الذي تجد نفسها فيه أكثر يمنحها القدرة على تجسيد الأعمال ثلاثية الأبعاد، بينما الرسم على الزجاج يعطي انعكاسات الضوء والشفافية، وفي النهاية كل عمل مفتوح للتأويل وفقاً لوجهات نظر المتلقي.

من جهتها رأت لينا ضاهر صاحبة مقهى ورق عتيق أن هذا المعرض يركز على المرأة بشكل كبير، ويظهر مشاعرها تجاه نفسها ونظرة المجتمع لها، مشيرة إلى ضرورة منح الأشخاص الموهوبين فرصة لعرض أعمالهم مع ضرورة التركيز بشكل خاص على النساء اللواتي قليلاً ما يحظين بفرصتهن وخاصة أن لديهن إحساساً وطريقة تعبير مختلفة.

أما الفنان التشكيلي حسام أبو عاصي فرأى أن التجربة جميلة في محاولتها لمحاكاة اللون والشكل، مع وجودها بشكل أقوى في النحت منه بالرسم، معتبراً أن من المهم إعطاء فرصة للتعبير عن تجارب مختلفة للأشخاص دون النظر إليها كتجارب احترافية.

فاطمة ناصر

مقالات مشابهة

  • تاريخ سنجة .. “الإنسان الأول مر من هنا”
  • كوبا أمريكا 2024| منتخب بنما يتقدم على بوليفيا بالشوط الأول
  • “إقامة التقاء الفن والأزياء” تستعرض مخرجاتها في ختام الدورة الثانية
  • بطولة العالم للخماسي الحديث للناشئين تشهد تحطيم 5 أرقام قياسية
  • حسن شاهين يكتب: براءة الشرعية والشريعة
  • ختام ناجح للجولة الأولى من “بطولة خالد بن محمد بن زايد للجوجيتسو”
  • اليوم.. ختام بطولة العالم لناشئي الخماسي الحديث بالإسكندرية
  • المعرض الفني الأول لـ “هلا الجردي” في مقهى ورق عتيق الثقافي باللاذقية
  • دورة إيستبورن.. الروسية كاساتكينا تتوج بلقبها الأول على الملاعب العشبية
  • النسخة الرابعة من بطولة حمدان بن زايد للرماية “بندقية سكتون 0.22” تختتم منافسات فئتي الرجال والناشئين في منطقة الظفرة