لـ 8 أكتوبر.. تأجيل محاكمة المتهمة بالاتجار في الأعضاء البشرية
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أجلت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، اليوم الأربعاء، جلسة محاكمة المتهمة بالاتجار في الأعضاء البشرية في حي السيدة زينب بالقاهرة، لـ 8 أكتوبر المقبل.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار سيد عبد العزيز تونى، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين بولس رفعت رمزي، وإبراهيم سعيد الفقي، ومحمد عاطف بركات، وسكرتارية عزت فاروق.
وكشف أمر الإحالة في القضية رقم 14277 لسنة 2023 جنايات السيدة زينب، والمقيدة برقم 3025 لسنة 2023 كلي جنوب القاهرة، أن المتهمة "فيروز.ع" تخصصت بالإتجار في البشر ونشر منشورات على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» تتضمن حاجتها لشراء أعضاء بشرية.
اقرأ أيضاًانقلاب سيارة محملة بـ «أنابيب البوتاجاز» بطريق مصر الإسكندرية الصحراوي
الاستعانة بكلب بوليسي للبحث عن الأرواح العالقة تحت أنقاض عقار أرض الجولف المنهار (فيديو وصور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع السيدة زينب حوادث محاكمة الاتجار بالأعضاء البشرية
إقرأ أيضاً:
رأي اليوم: الجولاني قابل مرجعية شيعية في دمشق وأمر بمفرزة أمنية لحماية مقام السيدة زينب
بغداد اليوم - متابعة
كشفت موقع "رأي اليوم الإخباري"، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، أن قائد هيئة تحرير الشام أحمد الشرع، قابل مرجعية شيعية في سوريا وأمر بتخصيص مفرزة أمنية لحماية مرقد السيد زينب هناك.
ووفقا للموقع، فأن" قائد هيئة تحرير الشام السورية أحمد الشرع أبلغ العديد من الدبلوماسيين الغربيين وتحديدا الأمريكيين الذين التقاهم بعد ظهر الجمعة بانه وجه رسائل خاصة لجميع الطوائف في المكونات الاجتماعية السورية عنوانها بناء دولة تمثل جميع السوريين".
وتضمنت رسائل الشرع كما كشفت بعض المصادر المختصة النقاب تطمينات للعديد من المكونات الاجتماعية القلقة من تأثير الثورة السورية واحتمالات الفوضى، ويبدو ان الشرع شخصيا قابل لجنة تمثل جزءا حيويا من الشيعة السوريين والعراقيين في العاصمة دمشق".
وفي مكتب بالقرب من مقام السيدة زينب وقدم ضمانات لمرجعية الشيعة في تلك المنطقة الذين يديرون ذلك المقام و يشرفون على خدماته، وبعد ذلك اللقاء تبين بان القائد الشرع أمر بتخصيص مفرزة من المقاتلين في جهاز الرصد الأمني التابع له لتأمين حماية وحراسة مقام السيدة زينب تحديدا في وسط العاصمة دمشق".
ويشكل ذلك خطوة لإظهار جدية الهيئة التي تدير الأمور في العاصمة السورية تجاه توفير ضمانات لجميع الأقليات والمكونات الاجتماعية، كما أبلغ الشرع انه أرسل وفدا رفيع المستوى للقاء ما يسمي بمجلس الطائفة العلوية في مدينة اللاذقية و في مدينة طرطوس وانه أبلغ قادة المكون العلوي في البنية السورية بان لديهم ضمانات أمنية وآمنة تماما سواء للموظفين المدنيين والعسكريين من الطائفة العلوية الذين سيخضعون مثل غيرهم لإجراءات ما يسمى بالتسوية او سواء لتجمعاتهم السكانية وأحيائهم خلافا لأرصدتهم في المؤسسات المالية ومصالحهم التجارية".
ومن قادة الطائفة العلوية طلبت الإدارة الجديدة في دمشق بتفويض من القائد أحمد الشرع التدخل لحث موظفي لجيش السوري من العلوييين والكوادر الأمنية إلى التحرك لإجراء التسوية المعلنة مقابل ضمانات بأن لا يمس هؤلاء ويأمنون على حياتهم وعدم ملاحقتهم".
كما أن الوفد الذي قابل ممثلا للشرع والإدارة شخصيات بارزة في الطائفة العلوية أشار إلى ان المرحلة اللاحقة قد تشمل إعادة بعض الموظفين العلويين الذين يتقدمون بتسوية قانونية إلى أعمالهم ووظائفهم إذا ثبت أنهم من غير المتورطين في قتل مواطنين سوريين.