المحضار يلتقي محافظي حضرموت وشبوة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
الثورة نت|
التقى نائب وزير الإدارة والتنمية المحلية ناصر المحضار، اليوم محافظي حضرموت لقمان باراس، وشبوة عوض العولقي.
جرى خلال اللقاء مناقشة الأوضاع في المحافظتين في ظل استمرار الانتهاكات والممارسات الإجرامية من قبل مرتزقته العدوان وما تشهده المحافظتان من انفلات أمني وانعدام للخدمات.
وتطرق اللقاء إلى الترتيبات التي تقوم بها قيادات السلطة المحلية للمحافظات الجنوبية لإحياء ذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أزكى الصلاة وأتم التسليم.
وخلال اللقاء أشاد نائب وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية بالجهود الملموسة التي يبذلها باراس والعولقي لخدمة قضايا المحافظتين وأبنائهما.
وأكد الحرص على التواصل الدائم مع قيادات السلطة المحلية والتنفيذية في المحافظتين من أجل العمل على تحقيق تطلعات المواطنين.
فيما عبر العولقي وباراس عن شكرهما لنائب وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية على اهتمامه بمتابعة الأوضاع في المحافظتين ومساندة جهود قيادتهما.
وأكدا أن المرحلة التي يمر بها الوطن تتطلب تضافر جهود الجميع من أجل خدمة المواطنين وبناء الدولة اليمنية الحديثة التي تلبي تطلعات كل اليمنيين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء وزارة الإدارة والتنمية المحلية والريفية
إقرأ أيضاً:
على وقع التصعيد الحضرمي.. بن ماضي يلتقي سفراء الاتحاد الأوروبي ويدعو لدعم التنمية في المحافظة
دعا محافظ حضرموت مبخوت بن ماضي، الإثنين، الاتحاد الأوروبي لدعم الخطط التنموية والإقتصادية في محافظة حضرموت شرق اليمن.
جاء ذلك خلال لقاء المحافظ بن ماضي، مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفراء ألمانيا هوبرت جايجر، وهولندا لدى اليمن جانيت سيبين، وفرنسا كاثرين قرم كامون، لمناقشة دعم الجهود والتنموية والاقتصادية في المحافظة، على وقع التصعيد الذي تشهده محافظة حضرموت.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية أن بن ماضي استعرض خلال اللقاء، المستجدات الأمنية والتنموية والاقتصادية في حضرموت، مؤكدًا على أهمية تعزيز جهود حفظ الأمن ومكافحة الإرهاب، ودعم الخطط التنموية التي تستهدف تحسين الخدمات الأساسية للمواطنين.
وأوضح المحافظ بن ماضي، أن استقرار حضرموت يشكّل ركيزة حيوية لاستقرار اليمن ككل، داعياً المجتمع الدولي إلى تكثيف الدعم لتعزيز القدرات الأمنية ومكافحة الارهاب، وتمويل المشاريع التنموية التي توفّر فرص عمل للشباب وتحد من تأثيرات الحرب.
بدورهم، أشاد سفراء الاتحاد الاوروبي، بجهود السلطة المحلية بحضرموت في الحفاظ على الاستقرار ووحدة الصف فيها بوصفها تمثل نموذجًا للأمن ومكافحة الإرهاب، مؤكدين التزام الاتحاد الأوروبي بدعم المسارين الإنساني والتنموي، بما يسهم في تخفيف المعاناة ودعم بناء مؤسسات الدولة.