فضيحة تهز فالنسيا.. اعتقال نجم الفريق رافا مير بتهمة جنسية ثقيلة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أخبارنا المغربية- أبو الفتوح
اهتزت الأوساط الرياضية في إسبانيا اليوم على وقع فضيحة مدوية، بعد اعتقال مهاجم فالنسيا، رافا مير، البالغ من العمر 27 عامًا، بتهمة الاعتداء الجنسي على سيدتين، إحداهما تبلغ من العمر 25 عامًا والأخرى 21 عامًا.
وقد تم توقيف اللاعب ليلة الاثنين الماضي من قبل الحرس المدني الإسباني، بينما كان زملاؤه يتساءلون عن غيابه غير المبرر عن تدريبات الفريق في "باتيرنا".
وكانت الضحية البالغة من العمر 25 عامًا هي من تقدمت بالشكوى، حيث أكدت أنها احتاجت هي والضحية الأخرى إلى الرعاية الطبية في المستشفى. وتم نقل اللاعب إلى مركز الاحتجاز في فالنسيا، على أن يتم تقديمه أمام القضاء يوم الأربعاء القادم.
يذكر أن رافا مير يلعب مع فالنسيا على سبيل الإعارة من نادي إشبيلية، مع وجود خيار للشراء مقابل 5 ملايين يورو، ولكن يبدو أن مسيرته مع الفريق أصبحت على المحك بعد هذه الفضيحة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة اللاعب أحمد ياسر المحمدى بتهمة التعدى على فتاة إداريا لـ19 سبتمبر
قررت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار وائل زهران وعضوية المستشارين محمود رشدان وعبد الله سلام، تأجيل محاكمة أحمد ياسر المحمدي، لاعب كرة القدم بنادي الريان القطري، وشقيق نجم الزمالك السابق حسين ياسر المحمدي، في اتهامه بالتعدي على فتاة في دولة قطر إداريا لجلسة 19 سبتمبر الجاري.
سبق، قررت نيابة وسط القاهرة الكلية، إحالة اللاعب أحمد ياسر المحمدي لاعب كرة القدم في دولة قطر، وشقيق اللاعب حسين ياسر المحمدي، نجم نادي الزمالك السابق للمحاكمة الجنائية، لاتهام بالتعدي على فتاة في دولة قطر.
وكشف التحقيقات، عن أن اللاعب متهم في قضية التعدي على فتاة في دولة قطر، وعقب تقديم البلاغ من الفتاة تم التحقيق معه بواسطة جهات التحقيق التي أخلت سبيله حتى يتم توقيع الكشف الطبي عليها، وبيان صحة أقوالها والاتهام الموجه من عدمه.
وأشارت التحقيقات، إلى أن المتهم بمجرد صدور القرار عاد إلى مصر فخاطبت جهات التحقيق الإنتربول الدولي، للقبض عليه واستكمال التحقيقات وتم القبض عليه في شرم الشيخ، والتحفظ عليه بقسم عابدين، وتحرر المحضر في قسم عابدين.
وقال اللاعب خلال التحقيقات، إنه على علاقة بالفتاة التي تقدمت بالبلاغ، وإنه لم يتعدى عليها ولكن الأمر تم برضاها وعقب الاتفاق معها على عكس أقوال الفتاة التي اتهمته باستدراجها إلى شقته والتعدي عليها.