«الأزهر» يعلن عن 20 وظيفة شاغرة بلجنة مراجعة المصحف.. الشروط وطريقة التقديم
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أعلنت بوابة الأزهر الإلكترونية عن توافر 20 وظيفة شاغرة في لجنة مراجعة المصحف الشريف بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، منهم 3 أعضاء من كريمي البصر، بشرط إجادة القراءة والكتابة بطريقة برايل، واثنان من الحفاظ ممن يجيدون لغة الإشارة، للعمل ضمن أعضاء مراجعة المصحف الشريف، مع ضرورة توفر مجموعة من الشروط لدى المتقدمين.
بالإضافة إلى تلك الشروط هناك مجموعة من شروط المفاضلة التي يُقدم الملمون بها عن غيرهم في الاختيار للوظائف، وهي:
الحاصلون على شهادة تخصص القراءات أو ليسانس كلية القرآن الكريم بجانب شهادة جامعية أخرى. الحاصلون على دراسات عليا «ماجستير- دكتوراه» في علوم القرآن. إجادة مهارة استخدام الحاسب الآلي.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأزهر مجمع البحوث الإسلامية وظائف خالية لجنة مراجعة المصحف
إقرأ أيضاً:
الأزهر الشريف يوجه رسالة عاجلة إلى العرب والمسلمين
دعا الأزهر الشريف العرب والمسلمين إلى دعم الموقف المصري والعربي في إعادة إعمار قطاع غزة المشروط ببقاء الشعب الفلسطيني على أرضه.
وطالب الأزهر بممارسة أقصى درجات الضغط لتنفيذ اتفاق وقف العدوان على غزة، وتحلي مسؤولي العالم بالحكمة في إصدار التصريحات التي تمس الأوطان.
وأكد الأزهر على أنه لا حق لأحد في إجبار الشعب الفلسطيني وإرغامه على قبول مقترحات غير قابلة للتطبيق، وعلى العالم كله احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ووجه الأزهر في بيانه رسالة إلى قادة العرب والمسلمين، وشرفاء العالم وحكماءه، وحراس العدالة، وشعوب الأرض كافة، بأن يرفضوا مخططات التهجير التي تستهدف طمس القضية الفلسطينية ومحوها للأبد بإجبار الفلسطينيين على ترك وطنهم، والتخلي عن أرضهم التي عاشوا فيها لآلاف السنين، دون مراعاة لحرمة الوطن وأمومة الأرض، مؤكدًا أن تخلي المجتمع الدولي عن نصرة المظلومين والمقهورين، سيدفع العالم كله - من شرقه إلى غربه - إلى عدم الاستقرار، وسيتحول إلى غابة حقيقية يأكل فيها الأقوياء حقوق الضعفاء والمستضعفين.
ودعا الأزهر المؤسسات الدينية حول العالم، لتوجيه صوت الدين للدفاع عن المستضعفين في فلسطين، محذرًا من أن إقصاء هذا الصوت العالمي، وتعمد إسكاته؛ مسؤولية أمام الله -جل وعلا- وسيحاسبنا الله عليها، وأن رسالة الأديان الأولى هي نصرة الضعيف وحمايته؛ فكل الأديان ترفض طرد الفلسطينيين من أرضهم، وإجبارهم على تركها للآخرين، ونحن في عالم من المفترض أن تحكمه القوانين والأعراف الدولية، مشددًا على أن ما يحدث اليوم على أرض فلسطين سابقة تعيدنا إلى عصور ما قبل التاريخ!.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن