موقع 24:
2024-09-15@19:04:42 GMT

"يوم 13" يتصدر قائمة نتفليكس في مصر

تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT

'يوم 13' يتصدر قائمة نتفليكس في مصر

تمكن فيلم "يوم 13" من تصدر قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة في مصر عبر منصة نتفلكيس العالمية، وذلك بعد طرحه منذ عدة أيام، واحتل الفيلم المركز الأول من بين 10 مراكز.



وتدور أحداث الفيلم حول عز الدين "أحمد داود"، الذي يعود إلى قصر عائلته بعد فترة في الخارج بهدف بيعه، لكنه يكتشف أسراراً غير متوقعة.
ويشار إلى أن "يوم 13" هو أول فيلم روائي عربي يعرض بتقنية ثلاثية الأبعاد (3D) في العالم.


وشارك مغردون على "إكس" رأيهم بالفيلم الذي يعرض على المنصة، إذ علقت متابعة للفيلم بقولها: "أتابع فيلم رعب اسمه يوم 13 مصري، عشت الجو معهم"، تعبيراً منها أن الفيلم واقعي.

بينما علقت مغردة أخرى على "إكس" وقالت :"كأنه مو بفيلم عربي" وذلك إشارة منها إلى التقنيات المستخدمة في الفيلم، إذ تعتبر التقنية ثلاثية الأبعاد إضافة مستجدة للسينما العربية.

ويشارك في بطولة الفيلم عدد من النجوم منهم دينا الشربيني، شريف منير، أحمد زاهر، جومانا مراد، محمود عبد المغني، أروى جودة، نسرين أمين، محمد ثروت مجدي كامل، نهال عنبر والفيلم من إنتاج شركة أوسكار للتوزيع، وتأليف وإخراج وائل عبد الله.

اتابع فيلم رعب الله يسامحهم انخرش واصرخ معهم
اسمه ١٣ يوم -مصري_
والعائلة كلها نايمه لوحدي
عشت معهم الجوو

— ℋ ☕️???? (@lale20222) September 2, 2024

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دينا الشربيني نتفليكس

إقرأ أيضاً:

في عامه الأول.. الطريقة الصحيحة لدمج الطفل مع أصحابه وعدم شعوره بالوحدة

يجلس وحيدًا بعيدًا عن أقرانه، لا يهوى الحديث أو اللعب، يجد في العزلة ملاذه الآمن دومًا، هكذا يظهر بعض الأطفال في عامهم الدراسي الأول، ليجدوا صعوبة في التواصل مع أقرانهم أو التعامل معهم.

وجب على الآباء التعامل بالطريقة الصحيحة في تلك الحالة، لمحاولة الوقوف على المشكلة والعمل على حلها سريعًا، وذلك عبر اتباع مجموعة من الخطوات السهلة البسيطة التي قدمها المركز الإقليمي لتنمية الطفولة المبكرة عبر موقعه الرسمي ويمكن إيضاحها في التقرير التالي.

خطوات دمج الطفل في عامه الدراسي الأول

الطفل الذي لا يلعب ولا يندمج مع أقرانه، يستوجب على أولياء الأمور فهم طبيعته أولًا، ومن ثم البحث عن الأسباب التي تمنعه من التفاعل مع أقرانه والتي تتعدد ويمكن إبرازها فيما يلي:

في بعض الأحيان يتعلق الأمر بعدم وصول الطفل إلى المرحلة التي ينسجم فيها مع الأطفال، ليتعاون معهم أو يرغب في التواصل وخلافه، أو ربما يتعلق الأمر بوجود مشكلة جسدية تجعل الطفل غير قادر على الاستجابة أو التجاوب مع الأطفال الآخرين كما في حالات الإعاقات الجسدية المختلفة.

قد يكون سبب عدم اندماج الطفل في عامه الأول في الدراسة، إلى تعرضه للعنف أو الضرب من قبل الأطفال، أو في حال تنمر أحدهم عليه مما يؤثر على شخصيته ويجعله يرغب في العزلة دومًا أو عدم التعامل مع الآخرين.

أسباب تتعلق بأولياء الأمور 

توجد بعض الأسباب التي تؤدي إلى عدم اندماج الطفل مع أقرانه أو الرغبة في التعامل معهم تتعلق بأولياء الأمور ويمكن إيضاحها فيما يلي:

خوف الأم الزائد

خوف الأم الزائد على طفلها، يجعلها تمنعه تدريجيًا من اللعب أو التفاعل مع أقرانه، وقد يصل الأمر في بعض الأحيان إلى تأخير ذهابه إلى الحضانة، وبمجرد ذهابه يشعر بالخجل والانطواء ويكون غير قادر على التفاعل مع أقرانه أو التواصل معهم.

انشغال الأهل عن الطفل

في بعض الأحيان قد يتسبب انشغال الأهل وكثرة مهامهم، إلى كثرة وضع الطفل أمام شاشات التلفاز والهواتف المحمولة، الأمر الذي يؤثر بدوره على مهاراته الإدراكية ويؤخر لديه القدرة على التفاعل مع أصدقائه أو الاندماج معهم.

تجاهل الطفل وعدم تخصيص وقت للتحدث معه

ربما يكون السبب وراء رغبة الطفل في عدم الإندماج، هو شعور الطفل دومًا بالوحدة، الأمر الذي ربما بدأ من منزله، فالأهل دومًا منشغلون عنه ولا يعطونه قدرًا كافيا من الرعاية والاهتمام، أو إصرار الأهل والضغط على الطفل ليتكلم أو يلعب مع أقرانه، لأنهم بتلك الطريقة يعملون على تعقيد المشكلة.

ومن جانبه، قدَّم وليد هندي، استشاري الطب النفسي، خلال حديثه لـ«الوطن»، بعض النصائح والإرشادات التي يمكن اتباعها من أجل علاج مشكلة عدم اندماج الطفل مع أقرانه عبر محاولة فهم حاجات الطفل ونفسيته، ومحاولة مساعدته تدريجيًا للتخلص من خجله وعدم اقترانه مع الأصدقاء وعدم لومه أو توبيخه بأي شكل، إلى جانب الحرص على اختيار ألعابا جماعية تشجع الطفل على اللعب والمشاركة مع أقرانه.

وتابع «هندي» ضرورة الحرص على رواية قصص للأطفال، تحثهم على التعاون والمشاركة مع الأصدقاء، فذلك الأمر يعزز من قدراتهم ويزيد ثقتهم بأنفسهم، إلى جانب الاستماع للطفل وإعطائه فرصة للحديث عن مخاوفه وسبب رفضه الاقتران مع أصدقائه، والعمل على تشجيع الطفل ومكافأته في كل مرة يندمج مع أقرانه، وعدم إجباره على التحدث أو اللعب مع الآخرين في حال عدم رغبته في ذلك، وأخيرًا الحرص على اصطحاب الطفل إلى الطبيب المختص في حال وجود أي مشكلة صحية، لمحاولة تقديم الدعم النفسي له ومحاولة دمجه مع الآخرين.

مقالات مشابهة

  • معركة قانونية حول لعبة الحبار.. مخرج هندي يتهم نتفليكس بالسرقة
  • في عامه الأول.. الطريقة الصحيحة لدمج الطفل مع أصحابه وعدم شعوره بالوحدة
  • عملية انقاذ من نوع آخر... هرّة علقت على عمود خشبي في جويا
  • منظمة الصحة العالمية تضيف لقاحا لجدري القردة إلى قائمة التأهيل المسبق
  • ريال مدريد يتصدر قائمة الأندية الإسبانية بسقف الإنفاق
  • بعد عرض أول حلقتين.. مسلسل إنترفيو يتصدر قائمة الأعلى مشاهدة
  • تركي آل الشيخ يتصدر قائمة الأشخاص الأكثر تأثيرا في الفنون القتالية
  • تركي آل الشيخ يتصدر قائمة الأكثر تأثيرًا في الملاكمة والفنون القتالية
  • تركي آل الشيخ يتصدر قائمة الشخصيات الأكثر تأثيراً على مستوى العالم
  • بعد مقتل 6 رهائن.. الليكود يتصدر قائمة الأحزاب الإسرائيلية