بكري: نواجه هجمة شرسة ضد رموز وطنية من الخونة الهاربين
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن محاولات التشكيك في مؤسسات الدولة لن تنجح مهما حاول المتآمرون.
وتابع بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «حينما يصل بك الحال إلى التشكيك في مؤسسات الدولة والارتماء في أحضان الآخرين اعلم أن رؤيتك خاطئة، والأيام بيننا»، مضيفا: نحن نواجه هجمة شرسة على رموز الدولة المصرية، الذين لعبوا دورا تاريخيا في حياة مصر.
وتابع: لما يجي واحد أهطل عبيط يتحدث عن اللواء مراد موافي مدير المخابرات العامة الأسبق ويزعم نقله مليارات خارج البلاد، معلقا: إيه العبط ده، كذاب وغبي، يستهدفون اللواء مراد موافي كونه واحد من الذين حذروا من جماعات الإخوان الإرهابية، تحدثت مع اللواء مراد موافي وقالي يا مصطفى أنا موجود في الساحل.
وواصل: الشائعات كثيرة واستهداف الرموز الوطنية مستمرة، هؤلاء مجرد خونة وعملاء في يد أجهزة الاستخبارات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الخونة الهاربين
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: خطة إعمار غزة جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال قيد المناقشة، وتحظى بتأييد واسع من المجتمع الدولي، باستثناء الولايات المتحدة وإسرائيل اللتان تعارضانها.
موافقة فلسطينية وخطوات لتحقيق الأمنأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وتشمل عدة مراحل؛ لضمان استقرار قطاع غزة، من بينها تحقيق الأمن الداخلي بمشاركة مصر والأردن، مع وجود قوات دولية لحماية الفلسطينيين.
تدريب الشرطة الفلسطينية لضمان الاستقرارأشار بكري إلى أن الخطة تتضمن تدريب عناصر فلسطينية على المهام الشرطية في مصر والأردن؛ بهدف تعزيز الأمن داخل القطاع ومنع الفوضى، بما يضمن تحقيق الاستقرار للمواطنين.
مواجهة التهجير عبر مشروعات التعميرأكد بكري أن أحد أبرز محاور الخطة هو مواجهة محاولات التهجير عبر تنفيذ مشروعات إعمار كبرى، وتوفير أماكن سكنية لإيواء الفلسطينيين، بما يحفظ حقهم في البقاء داخل أراضيهم.
تكلفة الإعمار تصل إلى 53 مليار دولارأضاف بكري أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لـ 6 أشهر، تليها مراحل متتابعة من إعادة الإعمار، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار، مشيرًا إلى أن أغلب الدول وافقت على المبادرة المصرية، باستثناء إسرائيل والولايات المتحدة اللتين تدعمان خطة بديلة تعتمد على تهجير الفلسطينيين.