البرازيل تهدد ستارلينك بعد حظر منصة «إكس» (تفاصيل)
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان: البرازيل تهدد ستارلينك بعد حظر منصة «إكس».
وأفاد التقرير: «أيدت المحكمة العليا في البرازيل قرار حظر منصة إكس في البلاد، ما أثار جدلا واسعا، وهددت هيئة تنظيم الاتصالات البرازيلية باتخذا إجراءات ضد شركة ستارلينك بعد ساعات من صدور قرار المحكمة».
وأضاف: «يتصاعد التوتر بين الحكومة البرازيلية وشركات التكنولوجيا الكبرى خلال الفترة الحالية، ويترقب المجتمع الدولي ردود فعل إيلون ماسك وشركاته تجاه هذه التطورات في البرازيل».
وتابع التقرير: «هذه التوترات قد تؤثر على انتشار خدمات الإنترنت عبر الأقمار الصناعية في البرازيل، كما أنها تثير تساؤلات حول مستقبل الشركات التكنولوجية في ظل القوانين المحلية الصارمة».
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يهنئ نظيره البرازيلي بمناسبة الاحتفال بيوم ذكرى الاستقلال
تفاصيل تعاقد النصر السعودي مع البرازيلي أنجيلو جابرييل
جامعة أسوان تشارك محاضرة «أدب المهجر العربي » بالمؤتمر الدولى فى البرازيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأقمار الصناعية البرازيل إيلون ماسك إكس منصة اكس منصة إكس اكس
إقرأ أيضاً:
الشرطة البرازيلية تتهم بولسونارو بالتخطيط لانقلاب
وجهت الشرطة الاتحادية البرازيلية تهماً الخميس، ضد الرئيس السابق جايير بولسونارو بتهمة التورط في محاولة الانقلاب المحتملة التي سعت لإطاحة واغتيال الرئيس الحالي لولا دا سيلفا بعد الانتخابات التي جرت في عام 2022، وفقاً لما ذكرته مصادر رسمية.
وووجهت الشرطة التهم بحق 37 شخصاً في جرائم "تقويض دولة القانون بالعنف والانقلاب والتورط في عصابة غير قانونية"، وفقاً لما ذكرته في بيان.
ويندرج بولسونارو، الذي حكم البلاد بين عامي 2019 و2022، في قائمة الأشخاص الذين يخضعون للتحقيق في القضية وكذلك عدة عسكريين بينهم بعض الجنرالات ووزراء سابقين ومستشارين سابقين في حكومته.
واعتقلت السلطات البرازيلية الأسبوع الجاري أربعة عسكريين وأحد أفراد الشرطة الاتحادية بتهمة إعداد خطة لاغتيال لولا دا سيلفا ونائب الرئيس جيرالدو ألكمين وقاضي المحكمة العليا الكسندر دي مورايس، المشرف على القضية.
وأرسل التقرير النهائي، الذي يضم اكثر من 700 صفحة، إلى المحكمة العليا التي تنظر في القضية.
وفاز لولا دا سيلفا بهامش طفيف في الانتخابات التي جرت في أكتوبر (تشرين أول) من عام 2022 أمام زعيم اليمين المتطرف البرازيلي الذي لم يعترف قط بخسارته.
ودائما ما كان بولسونارو ينفي هذه الاتهامات ويؤكد أنه يتعرض لاضطهاد من القضاء.