لجريدة عمان:
2025-03-15@07:11:35 GMT

طاقم تحكيم سعودي يدير اللقاء

تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT

طاقم تحكيم سعودي يدير اللقاء

سيقود طاقم تحكيم سعودي مواجهة غداً بين منتخبنا ونظيره العراقي، حيث سيقود المواجهة الحكم الدولي خالد الطريس ويُساعده محمد العبكري وعبد الرحيم الشمري، وفيصل البلوي حكما رابعا، وعبدالله الشهري حكما لتقنية حكم الفيديو يساعده إبراهيم الدخيل، وسيراقب الحكام الأوزبكي فالنتين كوفالينكو ويراقب المباراة مواطنه عاريفوف عليم.

الحكم الدولي خالد الطريس من مواليد منطقة القصيم في 30 أبريل 1987 وبدأ مشواره في التحكيم في 2008 وحصل على الشارة الدولية في عام 2016، هذه المباراة الثالثة التي يديرها في هذه التصفيات بعد مواجهتي أستراليا وفلسطين بالإضافة للقاء كوريا الجنوبية وتايلند، بينما ستكون الرابعة في تاريخه بالتصفيات بعد أن أدار مواجهة سوريا وجوام في تصفيات 2022. وأدار صاحب الـ37 عاما لمنتخبنا من قبل مباراة ودية أمام ضيفه الفلسطيني في سبتمبر من عام 2023 في مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر انتهت بفوز منتخبنا بهدفين لهدف، الطريس ليس بغريب عن الملاعب العراقية، حيث أدار في مارس الماضي ديربي العاصمة بغداد في ملعب الشعب بين الزوراء والطلبة في الجولة الـ18 للدوري العراقي الممتاز، ومن أبرز المباريات المحلية التي أدارها نهائي السوبر السعودي في أبوظبي شهر أبريل الماضي بين الهلال والاتحاد والذي انتهى للنادي العاصمي بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد، وأدار هذا الموسم مواجهتي الأخدود والاتفاق والجولة الأولى بين النصر والرائد والتي شهدت جدلا تحكيميا واسعا، حضرت صافرة الطريس مرتين في كأس أمم آسيا الأخيرة كانت في دوري المجموعات بين كوريا الجنوبية وماليزيا والقمة العربية بين العراق واليابان والتي انتهت بانتصار عراقي مثير بهدفين لهدف وسط مدرجات كاملة في استاد المدينة التعليمية.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

الكشف عن دور سعودي خفي ضد الحوثيين قد يكون مفتاح الحل

رئيس وفد صنعاء ووزير الدفاع السعودي (وكالات)

أكد تقرير موقع "aurora israel" الناطق بالإسبانية أن إسرائيل والتحالف الدولي فشلا على مدار العامين الماضيين في مواجهة التهديد المستمر من الحوثيين، وذلك رغم الجهود المبذولة من قبلهم لفرض توازن ردع مع الجماعة اليمنية.

وقد كشف التقرير عن تصاعد التوترات في المنطقة، مشيرًا إلى أن الحوثيين لا يزالون يمثلون تهديدًا حيويًا لأمن إسرائيل ولبقية الأطراف في الصراع.

اقرأ أيضاً الريال اليمني ينهي تعاملات الأسبوع بسعر مفاجئ أمام الدولار والسعودي.. آخر تحديث 14 مارس، 2025 مفاجأة صادمة: أميركا وإسرائيل تتفقان على ترحيل سكان غزة إلى دول إفريقية 14 مارس، 2025

في تقريره، قال الموقع العبري إن الحوثيين، الذين كانوا قد أوقفوا هجماتهم على السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر بعد دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ، أعلنوا مؤخرًا عن استعدادهم لاستئناف هجماتهم على السفن الإسرائيلية في حال استأنفت إسرائيل حملتها العسكرية في غزة.

كما هددوا بشن هجمات مباشرة على إسرائيل إذا استمرت العمليات العسكرية في القطاع الفلسطيني.

 

فشل الردع وعودة التصعيد:

وأشار الموقع إلى أن الفشل في تحقيق توازن الردع ضد الحوثيين خلال العامين الماضيين كان واضحًا، رغم التحركات العسكرية والسياسية التي قامت بها إسرائيل والتحالف الدولي.

وبحسب التقرير، فإن الجماعة اليمنية لا تزال بعيدًا عن التحييد، ولا يشعر قادتها بالإحباط بل بالعكس، فإنهم يشعرون بالثقة بعد تصعيد المواجهات مع الولايات المتحدة وإسرائيل.

وقد وصف التقرير الحوثيين بأنهم يعتبرون أنفسهم "قادة محور المقاومة"، مستعدين لتقديم الدعم الكامل لحركة حماس في غزة، مما يعكس عمق العلاقة بينهم وبين المجموعات التي تحارب إسرائيل في المنطقة. وأكد الموقع أن هذا الواقع يتطلب من إسرائيل والولايات المتحدة إعادة النظر في استراتيجياتهما تجاه الحوثيين، حيث فشلت التدابير الاقتصادية والعسكرية المتخذة حتى الآن في إضعاف هذه الجماعة.

 

الدور السعودي: ضرورة الدعم من وراء الكواليس:

بالرغم من الإجراءات الاقتصادية التي اتخذتها إدارة الرئيس الأمريكي ترامب ضد الحوثيين، مثل إعادة تصنيفهم كمنظمة إرهابية، إلا أن هناك شكوكًا جدية حول تأثير هذه الإجراءات.

وأشار التقرير إلى أنه من الضروري أن تتبنى الولايات المتحدة استراتيجية جديدة تتضمن عمليات هجومية مستمرة ضد الحوثيين، بدلًا من الهجمات المتقطعة على بنيتهم التحتية.

ويُستدعى هنا دور المملكة العربية السعودية، حيث يشير التقرير إلى أنه من الضروري أن تضغط الولايات المتحدة على الرياض للانضمام إلى التحالف الدولي ضد الحوثيين، حتى وإن كان ذلك من خلف الكواليس.

الدعم السعودي، سواء كان علنيًا أو غير مباشر، يعتبر جزءًا أساسيًا من الاستراتيجية المطلوبة للحد من هذا التهديد المتزايد، إذ أن المملكة تعد لاعبًا رئيسيًا في المنطقة ولها تأثير كبير في محيطها الخليجي والعربي.

 

التحدي المستمر في البحر الأحمر:

ما زال الحوثيون يشكلون تهديدًا خطيرًا في البحر الأحمر، حيث يواصلون استهداف السفن التجارية والدولية، مما يعكر صفو التجارة الدولية ويزيد من تعقيد الوضع الأمني في المنطقة.

وقد أعرب خبراء الأمن عن ضرورة إيجاد حلول طويلة الأمد لمواجهة هذا التهديد، بما في ذلك استهداف قدرات الحوثيين في إطلاق الصواريخ والقيادة المركزية.

في الختام، أكد الموقع أن التحديات التي تفرضها جماعة الحوثيين تستدعي تبني استراتيجية جديدة وشاملة. إذا كانت إسرائيل والتحالف الدولي يرغبان في تحقيق نجاح حقيقي، فإنه لا بد من تحديث استراتيجياتهم الحالية، مع إشراك المملكة العربية السعودية في دعم هذه الجهود من وراء الكواليس.

مقالات مشابهة

  • صعدة.. استشهاد فتى بقصف مدفعي سعودي على مديرية الظاهر
  • الكشف عن دور سعودي خفي ضد الحوثيين قد يكون مفتاح الحل
  • القصة الكاملة لـ صلح مرتضى منصور وأحمد شوبير ..هل انتهت الخلافات؟
  • تعليق مفاجئ من حارس أتليتكو مدريد على فوز الريال بالديربي
  • حالات مشابهة لركلة ألفاريز أمام ريال مدريد وخبير تحكيم إسباني ينتقد إلغاءها
  • انتهت وظيفة السلاح اللاشرعي
  • التعاون يواجه الشارقة الإماراتي في نصف نهائي”أبطال آسيا 2″
  • تحكيم إيطالي.. أحمد موسى يكشف مفاجأة مدوية عن مباراة القمة
  • زد يتفوق على غزل المحلة بهدفين في الشوط الأول
  • ناقد رياضي: موقف الأهلي سليم لأنه طالب بتطبيق قرار رابطة الأندية ووجود تحكيم دولي