اليمن يدين تصريحات نتنياهو بشأن محور فيلادلفيا
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أعلنت الجمهورية اليمنية، وقوفها وتضامنها التام مع جمهورية مصر العربية الشقيقة، إزاء التصريحات الاستفزازية لرئيس حكومة الكيان الصهيوني.
وأكدت وزارة الخارجية اليمنية في بيان لها رفضها التواجد العسكري الإسرائيلي بمحور فيلادلفيا ومعبر رفح.
وعبرت عن إدانتها الشديدة لتصريحات نتنياهو بشأن محور فيلادلفيا، والتي تضمنت مزاعم لتبرير الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة للقوانين والأعراف الدولية.
وجددت الجمهورية اليمنية، دعمها الكامل للجهود المصرية الرامية لتحقيق وقف إطلاق النار وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني.
ودعا البيان المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي بشكل خاص للاضطلاع بمسؤولياته وتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في السلام والحياة الكريمة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن مصر اسرائيل غزة فيلادلفيا
إقرأ أيضاً:
تصريحات مثيرة للرئيس اللبناني بشأن سلاح حزب الله
أكد الرئيس اللبناني جوزاف عون في تصريحات صحفية له ان حزب الله أبدى مرونة كبيرة في التعاون بشأن سلاحه وفق خطة زمنية معينة.
وفي وقت سابق ، أكدت نائبة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط مورجان أورتاجوس إن الجيش اللبناني قادر على تنفيذ مهمة نزع سلاح حزب الله المتمركز في الجنوب.
وذكرت نائبة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، إن "لبنان ملتزم بهذه الخطوة وفق بنود القرار الأممي 1701، الذي ينص على نزع سلاح حزب الله على جميع الأراضي اللبنانية".
وأشارت أورتاجوس في حوار مع سكاي نيوز عربية إلى أن "نزع سلاح حزب الله هو جزء من سياسة الضغط الأقصى التي يمارسها الرئيس دونالد ترامب على إيران".
وأعربت الدبلوماسية الأمريكية عن أملها في أن يلتزم جميع الأطراف بوقف إطلاق النار بين لبنان وجيش الاحتلال الإسرائيلي كما أننا نتوقع إصلاحات في لبنان، لكن لصبر إدارة ترامب حدود".
ونوهت إلى أن هناك فرصة ذهبية للبنان للخروج من أزمته.. والطريقة الوحيدة لذلك هي رفض أي دور لإيران وحلفائها، مؤكدة على أنه يجب أن يستمع الحكام في لبنان للشعب اللبناني، مبرزة "لدى الولايات المتحدة توقعات متفائلة في دور بري في المرحلة المقبلة".
وبشأن إيران، قالت نائبة المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط إن "حصول إيران على سلاح نووي سيسبب أزمة كبيرة في المنطقة".
وبيّنت أن "المفاوضات مع إيران هدفها الوصول إلى صفقة تريح المنطقة"، مشيرة في المقابل إلى أن "من مصلحة الولايات المتحدة ألا تعود إيران وداعش إلى سوريا".