الشبيبة التجمعية بأكادير تستقطب ملتحقين جدد
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
التحق 100 شاب وشابة من الملتحقين الجدد بالشبيبة التجمعية بأكادير، وتم الإعلان عن ذلك خلال لقاء نظمت التمثيلية المحلية للشبيبة التجمعية بالمدينة، الاثنين 02 شتنبر 2024.
اللقاء الذي نظم تحت شعار “قيادات شبابية، من أجل فعل مدني مبدع، خلاق ومتجدد”، أطره كل من كريم أشنكلي، المنسق الجهوي لحزب التجمع الوطني للأحرار بجهة سوس ماسة، ولحسن السعدي، رئيس المنظمة الوطنية للشبيبة التجمعية، ورشيد بوخنفر، المنسق الإقليمي بعمالة أكادير إدوتنان، وزينة إد حلي، رئيسة المنظمة الجهوية للمرأة التجمعية، ومصطفى بودرقة، عضو المجلس الوطني للحزب.
خلال هذا النشاط، تم الترحيب بالملتحقين الجدد داخل بيت حزب التجمع الوطني للأحرار، بخطاب تحفيزي يؤكد على أهمية الانخراط في العمل السياسي، كما تم استعراض التجربة السياسية لقيادات الحزب على مستوى جهة سوس ماسة، ومختلف محطات المسار السياسي الذي قطعه مؤطرو اللقاء.
في هذا السياق، أكد المتدخلون على الفرصة الكبيرة التي منحها التجمع الوطني للأحرار على للشباب منذ سنوات، وذلك من خلال الدفع بالعشرات منهم إلى خوض التجربة السياسية من بابها الواسع، وتمكينهم من تقلد مسؤولية التدبير في مختلف المجالس المنتخبة.
كما كان اللقاء مناسبة لمشاركة هؤلاء الشباب، نبذة موجزة من عمل مجلس جهة سوس ماسة، والمجلس الجماعي لأكادير، خلال نصف الولاية الحالية، ما مكنهم من الوقوف على أبرز المنجزات التنموية التي تم تحقيقها على هذا الصعيد.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد يكرر التاريخ بـ«ضربات الجزاء»!
مراد المصري (أبوظبي)
حقق ريال مدريد فوزاً ثميناً على ريال سوسيداد 2-0، في الجولة الخامسة من الدوري الإسباني لكرة القدم، وسجل الهدفين من ضربتي جزاء بواسطة فينيسيوس جونيور وكيليان مبابي على التوالي، ليعيد فريق العاصمة كتابة التاريخ، على اعتباره أول فريق يسجل هدفين من ركلتي جزاء في نفس المباراة بـ«الليجا» من لاعبين مختلفين، منذ فعل ذلك نفسه في نوفمبر من عام 2019، عندما سجل وقتها كريم بنزيمة وسيرجيو راموس من علامة الجزاء أمام إيبار.
وعادل ريال مدريد رقمه القياسي في عدم الخسارة خارج ملعبه في الدوري في 18 مباراة على التوالي، مع مواصلة مطاردة الرقم القياسي بالمطلق المسجل باسم برشلونة بواقع 23 مباراة على التوالي.
وجاء التفاعل مع انتصار ريال مدريد ما بين اعتبار أن «الحظ» لعب دوراً في ذلك، حيث تصدى إطار المرمى «القائمان والعارضة» لثلاث تسديدات من ريال سوسيداد خلال الشوط الأول، وحديث حول قوة شخصية الفريق وقدرته على البقاء في أجواء اللقاء رغم ما يمر به من ظروف، بعدما عاد في الشوط الثاني وخطف النقاط الكاملة.
وعقب اللقاء اعتبر إيمانول ألجواسيل، مدرب ريال سوسيداد، أن فريقه كان أفضل من ريال مدريد خلال مجريات اللقاء، ليرد كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد، الذي وصف المباراة بالمعقدة، وأن فريقه ربما لم يستحق الفوز لأن المنافس لعب بشكل جيد، إلا أنه يرى أن الأهم حالياً تحقيق بداية جيدة خلال هذه الفترة بالنظر لأن جدول المباريات مزدحم.