شرطة دبي تُنظم مبادرة “أربعاء العافية” لموظفي أمن المطارات
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
شهد العميد حموده بالسويدا العامري، مدير الإدارة العامة لأمن المطارات في شرطة دبي، فعاليات مبادرة “أربعاء العافية”، التي ينظمها مركز تأهيل وتعزيز الجاهزية في الإدارة العامة للشؤون الإدارية بالتعاون مع الإدارة العامة للموارد البشرية، بهدف تعزيز الجاهزية وجودة الحياة لموظفي شرطة دبي.
وحضر فعاليات المبادرة التي خُصصت لموظفي الإدارة العامة لأمن المطارات، العميد خبير الدكتور عبدالله عبيد الفلاسي، نائب مدير الإدارة العامة لأمن المطارات بالوكالة، والعقيد خميس علي الشامسي، مساعد المدير العام للإدارة العامة لأمن المطارات بالوكالة، والمقدم بشر سعيد المهيري، مدير إدارة أمن مبنى رقم1.
وأطلع العميد حموده بالسويدا العامري، على فعاليات المبادرة التي تم تنظيمها في المبنى رقم 1 لمطارات دبي، وشملت العديد من الأنشطة والعروض الصحية والاستشارات الطبية، والفحوص المجانية بأحدث الأجهزة الطبية، بالإضافة إلى تقديم برامج توعوية عن أهمية الغذاء السليم، وتقديم خصومات على باقات الاشتراك الخاصة بالتغذية.
وأكد العميد حموده بالسويدا العامري، أن مبادرة “أربعاء العافية” تعكس خلال حرص القيادة العامة لشرطة دبي، على تعزيز الجاهزية البدنية لموظفيها، من خلال المبادرات النوعية التي يتم تنفيذها بالتعاون مع الشركاء في القطاع الصحي، مُثنياً على جهود القائمين على مبادرة “أربعاء العافية”.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الأم والأقارب قـتـلـوهـا” مفاجأة صادمة في القضية التي شغلت تركيا .. صورة
أنقرة
أصدرت محكمة تركية قرارًا بالحبس الاحتياطي لوالدة وشقيق طفلة تبلغ من العمر 8 سنوات بعد العثور على جثتها في كيس مخبأ تحت صخور في قضية هزت البلاد مؤخراً .
وكان ممثلو الادعاء في المحكمة وجهوا اتهامات إلى والدة الفتاة وشقيقها بالمشاركة في القتل، بينما اتُهم 6 أشخاص، من بينهم عمها وأبناء عمومتها، بتدمير الأدلة، كما اتهم عم آخر مسبقاً بالـقـتـل .
وكانت الطفلة والتي تُدعى نارين اختفت في 21 أغسطس من قريتها، التي تبعد نحو 10 كيلومترات جنوب ديار بكر، وعُثر على جثتها في كيس مخبأ تحت الصخور في مجرى مائي قريب من منزلها في 8 سبتمبر الجاري .
ولم الكشف حتى الآن عن طريقة قتلها، ولكن تقارير إعلامية ذكرت أن تشريح الجثة كشف عن وجود جروح على رقبتها .
وأثارت قضية مـقـتـل الطفلة نارين حالة من الجدل في المجتمع التركي ، إذ خرجت الأحزاب السياسية والجمعيات النسوية بالمطالبة بالعدالة .