موقع 24:
2025-04-26@17:56:20 GMT

اتهام خطير يحاصر ماركو رويس

تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT

اتهام خطير يحاصر ماركو رويس

نفى لاعب نادي لوس أنجلوس غالاكسي الأمريكي، ماركو رويس، مشاركته في "تمرد" ضد مدرب بروسيا دورتموند السابق، الكرواتي إيدين تيرزيتش، خلال الموسم الأخير.

قال ماركو رويس في مقابلة مع مجلة سبورت بيلد الرياضية: "اتهام غير صحيح، لا أزال على اتصال بتيرزيتش"، مؤكداً أنهما حظيا بـ"علاقة منفتحة" في السنوات الأخيرة".

وأضاف: "ليس عليك دائماً أن تكون على اتفاق، ولا يتعين عليك أن تكون أفضل الأصدقاء، ولكن عليك أن تتحدث نفس اللغة، وهذا ما فعلناه".

ومع ذلك، أقر قائد بوروسيا السابق بأنه كان أحد اللاعبين الذين اقترحوا تعيين مساعدين جدد على سبيل الدعم خلال أسوأ لحظة رياضية مر بها الفريق في الموسم الماضي.

وأوضح: "كنا جميعاً غير راضين بما يكفي عن الوضع، ولذا حاولت التحدث نيابة عن غرفة خلع الملابس حول كيفية تحسين وضعنا، كنت في النادي لفترة طويلة لدرجة أنني رأيت أنه من واجبي التحدث والقيام بذلك، هذه الأمور لا علاقة لها بإيدين، ولم تكن ضده إطلاقاً، بل كانت بمثابة دفعة جديدة حتى نتمكن من تحقيق المزيد من النجاح بشكل عام".

وكانت صحيفة بيلد نشرت قبل بضعة أشهر أن ماتس هوملز الذي كان أحد قادة الفريق ورحل عن النادي الألماني أيضاً بعد انتهاء الموسم الأخير، قاد تمرداً في غرفة خلع الملابس ضد تيرزيتش، ويعتقد أن عدة لاعبين شاركوا به.

انتقال #هوميلز لـ #روما.. موقف الصفقة النهائيhttps://t.co/5LADsBUBEB

— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 4, 2024

وحول المدير الفني الجديد لوصيف بطل أوروبا الحالي، نوري شاهين، أكد ريوس أن التركي قام بالفعل بمهام المدير الفني في الفريق خلال الأشهر التي كان فيها مساعداً للمدرب، وكان يتمتع بـ"عين جيدة بشكل لا يصدق بالنسبة لزملائه".

وأضاف: "عمل تكتيكياً على مستوى مرتفع جداً، وفي ذلك الوقت كان يدون الملاحظات دائماً، أدركت حينها أنه كان مدرباً شاباً بالفعل، كان نوري دائماً شخصاً لديه رأي واضح، لكنه لم يأخذ ذلك على محمل الجد مطلقاً، كانت قدرته على استباق التحركات مذهلة". 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بروسيا دورتموند

إقرأ أيضاً:

كاتب أميركي ينتقد مواقف لوزير الخارجية ماركو روبيو

نشرت مجلة فورين بوليسي مقالا للكاتب هوارد فرنش تضمن انتقادات لاذعة لوزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، موضحا أنه تبنى بعد توليه منصبه مواقف مخالفة لما كان يدافع عنه في السابق.

واستعرض الكاتب جوانب من مواقف روبيو عندما كان عضوا في الكونغرس، وبعد توليه وزارة الخارجية عقب تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة في يناير/كانون الثاني الماضي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: نتنياهو دمّر إسرائيل وعهده المظلم يوشك على الانتهاءlist 2 of 2إندبندنت: النظام الدولي يتفكك والتطبيع مع صور الإبادة تهديد للجميعend of list

وقارن بينه وبين وزراء الخارجية السابقين من أمثال هنري كيسنجر، وجيمس بيكر، وهيلاري كلينتون، وجون كيري، الذين قال إن الناس يتذكرونهم بإنجازاتهم ونفوذهم في رسم سياسة الولايات المتحدة الخارجية.

مواقف متباينة

وقال إن وزير الخارجية الحالي ماركو روبيو له سجل حافل بانتقاد ترامب في ولايته الرئاسية الأولى ومواقفه في السياسة الخارجية، وكان يتوقع منه تبني نهج قوي في الإدارة الجديدة التي بدأت تزعزع العلاقات الأميركية طويلة الأمد.

لكن بدلا من ذلك، ظهر روبيو خلال الأشهر الأولى من توليه المنصب كشخصية تعتنق رؤية ترامب للعالم حتى لو كانت تتعارض بشدة مع مواقفه السابقة في السياسة الخارجية.

ولعل أبرز تلك المواقف -وفقا لفرنش في مقاله- تجلت في إخفاقات روبيو عندما أشاد بسياسة ترامب القائمة على وضع "أميركا أولا"، وتخلي الرئيس عن دعم أوكرانيا في حربها ضد روسيا، وتصرفاته تجاه حلفاء بلاده التقليديين الذين اعتبروا موسكو هي المعتدية.

إعلان

وكان يتعين على روبيو كوزير للخارجية أن يكون -برأي الكاتب- أكثر صراحة تجاه الدول التي سارعت إلى إعادة التفاوض بشأن علاقاتها التجارية بعد فرض ترامب الرسوم الجمركية على صادراتها إلى الولايات المتحدة.

وذكر مقال فورين بوليسي أن روبيو درج على الإشادة بالوكالة الأميركية للتنمية الدولية عندما كان عضوا في مجلس الشيوخ. لكنه اتخذ موقفا مناقضا عندما ترأس عملية التفكيك المفاجئة للوكالة.

كما أنه لم يدافع عن وزارته ضد التقليص الحاد لمواردها، والتخفيض الجذري لعلاقات الولايات المتحدة مع أفريقيا، وفق الكاتب، الذي يؤكد أن وزارة الخارجية الأميركية ستلغي سفاراتها وقنصلياتها في العديد من الدول الأفريقية. كما ستغلق مكتبها للشؤون الأفريقية.

ولا يقتصر الأمر على ذلك، فقد تنكر روبيو أيضا لمواقفه السابقة إزاء حقوق الإنسان في العالم قبل تسلمه مسؤولية السياسة الخارجية. وبعد توليه زمام الوزارة، اتخذ موقفا متشددا ضد حقوق الطلاب الأجانب في حرية التعبير، مجادلا بأن أولئك الذين يتبنون مواقف مخالفة للسياسة الأميركية يجب ألا يُمنحوا تأشيرات طلابية.

وتابع أن وزير الخارجية روبيو أيد طرد مئات المهاجرين غير النظاميين، رغم أنه هو نفسه ابن مهاجريْن قدما إلى الولايات المتحدة من كوبا، طبقا للمقال.

مقالات مشابهة

  • ألف سلامة عليك يا أخويا .. كهربا يدعم محمد عبد المنعم بعد إصابته
  • بعد سقطته في لقاء مستغانم.. بن غيث يُوضّح
  • ماركو مراد يفتح النار على كولر: جايب بن شرقي علشان يقعده دكة؟
  • ‎وفاة حكم كرة قدم بشكل مفاجئ خلال مباراة
  • أسعار النفط ترتفع بشكل طفيف
  • وزير المالية يلتقي المدير التنفيذي للمجموعة الأفريقية الثالثة بصندوق النقد الدولي
  • مقابل 4 ملايين دولار.. بديل زيزو يصل الزمالك.. ونجم الفريق يقرر الرحيل وسط صدمة الجماهير
  • كاتب أميركي ينتقد مواقف لوزير الخارجية ماركو روبيو
  • نزل 1800 جنيه خلال ساعات.. انهيار أسعار الجنيه الذهب بشكل غير مسبوق
  • هاني زهران: رمضان صبحي يشارك بشكل طبيعي.. وقرار كاس خلال 3 أشهر