سوريا.. وفد حكومي يتعرض لهجوم ووقوع إصابات بصفوفه!
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
تعرض وفد حكومي في ريف درعا جنوب سوريا لهجوم بعبوة ناسفة، وسط ورود أنباء عن وقوع إصابات.
وأفاد مصدر في قيادة شرطة درعا لوكالة سانا، أنه “تعرض موكب محافظ درعا وأمين فرع حزب البعث العربي الاشتراكي بالمحافظة والوفد المرافق لهجوم بعبوة ناسفة من قبل مسلحين أثناء عودة الموكب من جولة عمل في ريف المحافظة الشرقي”.
وبحسب المعلومات التداولة، “تعرض الوفد الحكومي لهجوم بعبوة ناسفة ورشقات رشاشة، أثناء عودته من جولة عمل لافتتاح مستشفى في ريف المحافظة، على مفرق السكة قرب بلدة علما في الريف الشرقي للمحافظة، ووقعت عدد من الإصابات الطفيفة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: انفجار في سوريا سوريا محافظ درعا
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تفجر عبوات ناسفة في آليات للاحتلال باليامون
أعلنت سرايا القدس ان مقاتليها في سرية اليامون بكتيبة جنين تصدوا فجرا لقوات الإحتلال الاسرائيلي التي حاصرت منزلا بالبلدة وحققوا إصابات.
وذكرت سرايا القدس “كتيبة جنين” أنه تم تفجير عددا من العبوات الناسفة المعدة مسبقا في آليات الاحتلال في اليامون حيث حققت إصابات كبيرة .
وفي لبنان، استهدفت غارة إسرائيلية منطقة القصر على الحدود اللبنانية السورية، كما سجل تحليق للطيران الحربي الإسرائيلي في أجواء العاصمة بيروت.
ونفّذت القوات الإسرائيلية أمس الخميس، عملية نسف في بلدة كفركلا الجنوبية وأطلقت النار على مواطنين اثنين في بلدة رميش في جنوب لبنان أثناء تفقدهما مزرعتهما وذلك بعد أن تلقيا تطمينات من القوة المؤقتة للأمم المتحدة في لبنان "اليونيفل" قبل 3 أيام بإمكانية التوجه للمزرعة، بحسب ما أعلنت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية.
واستهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية عصر الخميس محيط حسينية بلدة الطيبة في جنوب لبنان، حيث كانت تعمل جرافات في المنطقة، ونجا السائقون.
وأصيب شخصان بسبب قنبلة ألقتها طائرة إسرائيلية مسيرة عند أطراف بلدة طلوسة في جنوب لبنان.
وقام جيش الاحتلال الإسرائيلي بعمليات تجريف للمنازل وتمشيط بالأسلحة الرشاشة في بلدة مركبا الجنوبية وبلدة الضهيرة الحدودية، كما قامت القوات الإسرائيلية بتدمير محال وعدد من السيارات في بلدة برج الملوك في جنوب لبنان.
وتعرضت أطراف بلدة شبعا في جنوب لبنان لقصف مدفعي إسرائيلي، وقامت القوات الإسرائيلية بإضرام النار بمزرعة للدواجن عند نزلة تل نحاس – ديرميماس في جنوب لبنان.
وتأتي هذه التطورات رغم بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 27 نوفمبر الماضي، وموافقة الحكومة اللبنانية على استمرار العمل بموجبه حتى 18 فبراير المقبل.