بن غفير: أعمل على وقف مفاوضات الهدنة ويجب منع الوقود والكهرباء عن غزة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
قال وزير الأمن القومى الإسرائيلى، إيتمار بن غفير، إنه يعمل على وقف المفاوضات مع حركة حماس، الرامية إلى التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين فى غزة، مجددا دعوته إلى منع إدخال الوقود إلى القطاع .
بن غفير يطالب بوقف المفاوضات مع "حماس" بن غفير يصل موقع إطلاق النار على 3 شرطيين إسرائيليين مع تحليق مكثف للطائراتوكتب الوزير اليمينى المتطرف عبر حسابه على موقع إكس: أعمل على وقف المفاوضات مع حماس.
وتأتي تصريحات الوزير الإسرائيلي في ظل مفاوضات جارية من أجل الوصول إلى اتفاق هدنة في غزة. وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن، في وقت سابق هذا الأسبوع، إن الوصول إلى مقترح يتم عرضه على الطرفين بات "قريبا".
كما اتهم بايدن، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، بأنه لا يبذل جهدا كافيا" للتوصل لاتفاق للإفراج المحتجزين، مضيفا أن واشنطن "قريبة من عرض مقترح نهائي على المفاوضين.
وتتهم بعض أطراف المعارضة نتنياهو بأنه يعرقل التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن، من أجل الحفاظ على ائتلافه اليميني الحاكم وبقائه في السلطة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بن غفير وقف مفاوضات الهدنة مفاوضات الهدنة الوقود والكهرباء غزة بن غفیر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني يؤكد: لا نية لطهران في إجراء مفاوضات علنية
يمانيون../ أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن طهران لا تعتزم إطلاقاً إجراء مفاوضات بشكل علني، مشيراً إلى أن بعض الأطراف تحاول تشويه مسار الدبلوماسية عبر الضغوط الإعلامية والتوجيه السياسي.
وأشار عراقجي في تغريدة نشرها فجر اليوم الثلاثاء عبر منصة “إكس”، إلى أن موافقته على إلقاء كلمة في “مؤتمر كارنيغي الدولي للسياسات النووية” جاءت في وقت لم تكن إيران وأمريكا قد حددتا بعد موعد الجولة المقبلة من المفاوضات، المقررة أن تبدأ على مستوى الخبراء غدا الأربعاء، وعلى المستوى الرفيع اعتباراً من يوم السبت.
وأضاف: “كما أكدتُ في نص كلمتي التي أعددتها مسبقاً، فإن إيران لا تنوي الدخول في مفاوضات علنية أمام الجمهور.”
وأوضح عراقجي أن في خطابه المعدّ، سلّط الضوء أيضاً على محاولات بعض “الجماعات ذات المصالح الخاصة” لتقويض العملية التفاوضية من خلال تشويه صورة المفاوضين الإيرانيين، ودفع الإدارة الأميركية نحو تقديم مطالب قصوى، بهدف حرف المسار الدبلوماسي عن وجهته الأصلية.
وأضاف: “أنا معتاد على مواجهة الأسئلة الصعبة من الصحفيين أو الرد على مخاوف المواطنين العاديين، لكن تحويل الخطاب إلى جلسة حوار مفتوحة يحوّله إلى مفاوضات علنية، وهذا أمر لا أقبله، كما أنه قد يسبب الإحباط لبعض الحضور الذين يتطلعون لمعرفة تفاصيل دقيقة حول المفاوضات أو مسارها.”
وأسف عراقجي لجهل المنظمين بهذه “الحساسيات الدقيقة أو لم يراعوها”، داعياً من يرغب في الاطلاع على مضمون خطابه، الرجوع إلى الرابط المرفق بمنشوره حيث تم نشر النص الكامل.