رئيس وزراء الهند يبدأ زيارة رسمية إلى سنغافورة لتعميق علاقات الشراكة الاستراتيجية
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
بدأ رئيس الوزراء الهندي "ناريندرا مودي" اليوم الأربعاء زيارة رسمية إلى سنغافورة تستغرق يومين، قادما من بروناي؛ وذلك من أجل تعميق علاقات الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
الكرملين: مودي أبلغ بوتين استعداده للمساعدة في تسوية الوضع بأوكرانيا زيلينسكي ينتقد زيارة مودي لموسكووذكرت قناة (إن دي تي في) الهندية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، أن زيارة مودي تأتي تلبية لدعوة من نظيره السنغافوري "لورانس وونج".
وأضافت القناة أنه يرافق مودي خلال هذه الزيارة كل من وزير الخارجية الهندي "إس جايشانكار" ومستشار الأمن القومي "أجيت دوفال" بالإضافة إلى مسئولين آخرين بالحكومة الهندية.
يشار إلى أن هذه تعد الزيارة الرسمية الخامسة التي يقوم بها مودي إلى سنغافورة، حيث كانت آخر زيارة في عام 2018.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس وزراء الهند علاقات الشراكة الاستراتيجية سنغافورة الهند مودي
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء الهند ينشر صورته مع السيسي خلال قمة العشرين .. ماذا قال؟
نشر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، يوم الاثنين، عبر حسابه على منصة "إكس" صورة تجمعه بالرئيس عبد الفتاح السيسي خلال مشاركتهما في قمة مجموعة العشرين بالبرازيل.
وكتب مودي على الصورة "لقاء مثمر مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال اليوم الأول لقمة مجموعة العشرين في ريو".
وشارك الرئيس السيسي في القمة بدعوة من الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، لتكون هذه هي المشاركة الرابعة لمصر إجمالاً في قمم المجموعة، عقب المشاركة في قمم الرئاسة الصينية عام ٢٠١٦، واليابانية عام ٢٠١٩، والهندية عام ٢٠٢٣، بما يعكس التقدير المتنامي لثقل مصر الدولي، ولدورها المحوري على الصعيد الإقليمي.
أحمد موسى يكشف كواليس مشاركة الرئيس السيسي في قمة العشرين أحمد موسى: مشاركة الرئيس السيسي في قمة العشرين بالبرازيل فعالة ومهمةوسلطت كلمات الرئيس الضوء على الأوضاع الإقليمية، والأزمة التي تواجه المنطقة في ظل ما تشهده من عدم استقرار مع استمرار التصعيد الإسرائيلي في فلسطين ولبنان، والجهود المصرية لاستعادة الاستقرار في الشرق الأوسط.
والتقى الرئيس على هامش القمة بعدد من قادة وزعماء العالم، وذلك للتباحث بشأن سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وآليات تعزيز التعاون الدولي في مجال تحقيق أهداف التنمية المستدامة، فضلاً عن جهود استعادة السلم والأمن الإقليميين، بما يحقق تطلعات الشعوب في الازدهار والتنمية.