التعليم: الالتزام في الحصة الأولى بالعام الدراسي الجديد عن المشروعات القومية للوطن
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، جميع المديريات التربية والتعليم على مستوى الجمهورية، بالالتزام أن تكون الحصة الأولى من بداية العام الدراسي الجديد 2024/2025 بجميع المراحل التعليمية عن المشروعات القومية لغرس الولاء والانتماء لدى الطلاب.
جدير بالذكر، شدد وزير التربية والتعليم، محمد عبد اللطيف، على الاهتمام بأعمال السنة التي تتضمن السلوك والمواظبة وكشكول الحصة والواجب والتقييم الأسبوعي والاختبارات الشهرية، مؤكدا أن الهدف من أعمال السنة هو مواصلة تقييم مستوى الطلاب دراسيا وتكثيف تفاعلهم بالفصل بما يساهم في زيادة معدل تحصيلهم الدراسي.
كما أكد وزير التعليم على ضرورة البدء في تنفيذ مجموعات الدعم التعليمي قبل بداية العام الدراسي، وضرورة أن يحصل المعلم على أجر مجزى فوري، وتوفير الإجراءات والآليات المناسبة لراحة المعلم والطالب، موضحًا أن هذه المجموعات تعقد تحت إشراف الوزارة وتضم أكفأ المعلمين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم بداية العام الدراسي الجديد 2024 2025 العام الدراسي الجديد 2024 2025 محمد عبد اللطيف أعمال السنة وزير التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يلتقى بوفد الجمعية الألمانية العربية للصداقة
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى لقاءً مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) وويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على العلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، مشيرا إلى علاقات التعاون المثمرة التي تربط البلدين في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال التعليم قبل الجامعى.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى حرص مصر على الاستفادة من الخبرات الألمانية خاصة فى تطوير التعليم الفنى والمهنى،
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
وتمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.