المناطق_واس

كثّفت أمانة منطقة جازان ممثلة في بلدية محافظة بيش، أعمال الإصحاح البيئي لمكافحة نواقل الأمراض، والرش للقضاء على البعوض، وأماكن تكاثر الحشرات، بعدد من المواقع في المحافظة، وذلك في إطار حملات مكافحة آفات الصحة العامة.

 

أخبار قد تهمك أمانة منطقة جازان توقع عقداً استثمارياً لإنشاء محطة للفحص الدوري 29 يوليو 2024 - 12:48 مساءً أمانة منطقة جازان تُعالج 1602 بلاغٍ خلال إجازة عيد الأضحى المبارك 24 يونيو 2024 - 12:26 مساءً

 

وأوضحت أن 16 فرقة ميدانية، قامت بمعالجة بؤر توالد البعوض والحشرات، ورش ١١٩ مستنقعاً، و ٣٢٢ مبنى مهجوراً وتحت الإنشاء، و٢١٨ منزلاً مأهولاً وحضيرة للمواشي، مبينةً أن البلدية مستمرة وبشكل يومي في متابعة حملتها التي تهدف إلى التركيز على بؤر تكاثر البعوض والحشرات، والاستقصاء الحشري لاستكشاف بؤر تكاثر هذه الحشرات، وتحديد أماكن انتشارها.

 

 

وأشارة إلى أن عملية المكافحة لا تقتصر على استخدام المبيدات الحشرية بل يجري استخدام وسائل ميكانيكية وهندسية وبيولوجية؛ للتقليل من كميات المبيدات المستخدمة قدر الإمكان، حفاظًا على الصحة العامة من أخطار المبيدات الحشرية، والقضاء على أسباب وجودها بالمعالجة الميكانيكية، حيث تم ردم ١٧ مستنقعاً.

 

 

ودعت الأمانة المواطنين والمقيمين للإبلاغ عن الملاحظات والشكاوى فيما يخص الخدمات البلدية عن طريق طرق قنوات التواصل الرسمية، أو مركز البلاغات 940.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أمانة منطقة جازان أمانة منطقة جازان

إقرأ أيضاً:

انهيار جديد في “قصر البحر” بآسفي يُسائل أعمال الترميم

زنقة 20 ا محمد المفرك

انهار قوس قصر البحر التاريخي بمدينة آسفي، نهاية الأسبوع الجاري، نتيجة قوة الأمواج والرياح التي ضربت سواحل المدينة، في مشهد أعاد إلى الواجهة واقع الإهمال الذي يطال المآثر التاريخية بالمدينة، رغم التحذيرات المتكررة ومشاريع الترميم المعلنة.

وحسب مصادر محلية، فإن الحادث لم يخلف خسائر بشرية، لكنه خلّف أضرارا كبيرة في المعلمة البرتغالية التي يعود بناؤها إلى سنة 1508، والتي لم يتبق منها سوى بعض الأجزاء الأمامية، بعد سلسلة من الانهيارات التي عرفتها خلال السنوات الماضية.

وأعربت جمعية ذاكرة آسفي وائتلاف ذاكرة المغرب عن استيائهما من تأخر التدخلات الضرورية، مؤكّدين أن ما وقع هو نتيجة طبيعية لـ”الإهمال المستمر” الذي تتعرض له المعلمة، رغم مكانتها التاريخية والرمزية في الذاكرة المحلية والوطنية.

وتساءلت الهيئتان عن مصير مشروع الترميم الذي سبق أن أعلن عنه وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد خلال زيارته لآسفي في مارس 2023، والذي خُصص له غلاف مالي قدره 388 مليون درهم، بتمويل من صندوق الحسن الثاني للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، وعدة قطاعات حكومية، إلى جانب جهة مراكش-آسفي والجماعة الترابية.

واعتبر عدد من المتتبعين أن استمرار انهيار معالم تاريخية بحجم قصر البحر هو دليل واضح على غياب رؤية ثقافية حقيقية لحماية الذاكرة المعمارية لآسفي، المدينة التي وصفها ابن خلدون بـ”حاضرة المحيط”، والتي تتآكل رموزها الحضارية في صمت.

مقالات مشابهة

  • “الأحوال المتنقلة” تقدم خدماتها في (12) موقعًا حول المملكة
  • “الأحوال المدنية المتنقلة” تقدم خدماتها في 12 موقعًا بالمملكة
  • إدوارد يرفض البطولات المطلقة.. ويعلّق على نجاح “إش إش”
  • أمانة بغداد: خطة حكومية لتحسين الواقع البيئي بثلاثة مستويات
  • الصحة: فحص 575 ألف طفل ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية لحديثي الولادة
  • “مكافحة المخدرات” بمحافظة جدة ومنطقة حائل تحبط ترويج مواد مخدرة متنوعة
  • “الأرصاد” ينبّه من أمطار ورياح نشطة على منطقة نجران
  • مسيرة في العاصمة الأردنية تحت شعار “كفى قتلاً” دعماً لأهالي قطاع غزة
  • انهيار جديد في “قصر البحر” بآسفي يُسائل أعمال الترميم
  • “اغاثي الملك سلمان” ينفذ العديد من المشاريع لمكافحة الألغام وحماية المدنيين حول العالم بقيمة 240 مليون دولار