وزير الخارجية ونظيرته الأسترالية يبحثان تعزيز العلاقات بين البلدين
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفيًا، اليوم، من وزيرة خارجية أستراليا بيني وونغ.
وجرى خلال الاتصال بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات لاسيماً الاقتصادية، وتبادل وجهات النظر حيال التطورات الإقليمية وفي مقدمتها المستجدات في قطاع غزة.
سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يتلقى اتصالاً هاتفياً من معالي وزيرة خارجية أستراليا السيدة بيني وونغ.
أخبار متعلقة يسيء لسمعة المملكة.. 9 حالات تمنع الإفصاح عن البيانات الشخصيةالأرصاد يحذّر من أمطار غزيرة على الباحة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض وزير الخارجية السعودية أستراليا فلسطين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية التشادي يستقبل السفير المصري لتعزيز التعاون بين البلدين
استقبل وزير الشئون الخارجية والتكامل الإفريقي والتشاديين في الخارج والتعاون الدولي "عبد الرحمن غلام الله"، أسامة الهادي، سفير مصر لدى جمهورية تشاد، بمقر وزارة الخارجية التشادية، بمناسبة قرب انتهاء مهام عمله رئيساً للبعثة في تشاد.
وقد أعرب الوزير التشادي في مستهل لقائه عن إشادته بالجهود التي بذلها السفير على مدار الثلاثة أعوام الماضية في سبيل الارتقاء بالعلاقات الممتدة والتاريخية التي تجمع الشعبين المصري والتشادي، وكان لهذه الجهود الفضل في تعميق العلاقات الثنائية بين البلدين، إضافة إلى التنسيق والتشاور المستمرين في مختلف القضايا الإقليمية التي تمس أمن واستقرار المنطقة.
من جانبه، قدم السفير المصري الشكر للوزير "غلام الله" على حفاوة استقباله، مؤكداً بالغ تقديره للجهود المبذولة من جانب الوزير التشادي ومن كافة المسئولين التشاديين في مختلف المؤسسات التشادية، والتي أسهمت بشكل مؤكد في تيسير عمل البعثة نحو الارتقاء بمستوى العلاقات بين البلدين الصديقين.
كما أعرب السفير عن بالغ سعادته خلال فترة عمله في تشاد، منوهاً بما لقيه من ترحيب ومودة من الشعب التشادي المضياف.
عبر السفير المصري كذلك عن تطلع القاهرة لمزيد من التعاون وانفتاحها على كافة مجالات العمل المشترك التي من شأنها أن تقود إلى المزيد من الرفاهية للشعبين المصري والتشادي، فضلاً عن ضرورة استمرار التنسيق في مختلف القضايا والتحديات التي تواجه القارة الإفريقية بشكل عام ومنطقة الساحل على وجه الخصوص.