كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [89]
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
عطر الثورة ينثر عبقه الثوري :
في القرير ضد الجوع والتشريد والنزوح فاحت معطرة .
في أصلها "ثورة نخلة" وفي عمقها صرخة هتاف سلمية .
عطر الثورة ينثر عبقه الثوري :
في كسلا الوريفة ضد التعذيب والإغتيال فاحت معطرة
في أصلها ثورة "جارفة" وفي عمقها التاكا وهتاف سلمية .
[ لا للحرب .
***
كبسولة : رقم [2]
عادت حليمة لعاداتها القديمة :
الهالكون في محرقة حربهم يواصلون شغفهم الشرير
بالتعذيب كما "أحمد الخير" وإرسال ضحاياهم للموت
ومن دبر قد فعلوها .
عادت حليمة لعاداتها القديمة :
الهالكون في محرقة حربهم يواصلون شغفهم الشرير
للتعذيب فكرروها مع "الأمين" بارسال ضحيتهم للموت
ربما معه بدلوا وغيروا في داعشية شغفهم الشرير
بأكل كبده حياً وهم يُكَّبرون ومن بعد تم إرساله للموت
لا من دبر قد فعلوها .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [3]
اسلاموجنجوكوز : إني ارى بعين زرقاء اليمامة
رؤوساً براءَوية قد أينعت أوان قطافها قد حان
فأين المفر -وأين المقر-هل ترغبون عذاب القبر
وهو خير إن أجيز لكم طوعاً تختارون .
اسلاموجنجوكوز : إني ارى بعين زرقاء اليمامة
رؤوساً كسَّابوية قد أينعت أوان قطافها قد حان
وحرباً رعناء يقودها سفهاء آوان وقفها قد حان
فأين المفر - أين المقر - هل ترغبون عذاب القبر
وهو خير إن أجيز لكم طوعاً تختارون .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [4]
ذكرى فائتة .. من مقال سابق للتذكير بالحال المائل متواصل تاريخه 3 / سبتمبر / ٢٠١٧م .
[ نعرف أنه إسهال مائي لأنه اصلا ً لا
يوجد إسهال حجري أو أسمنتي هذا
وصف لحالةمرضية إسمها " كوليرا "
ياهؤلاء أعراضها هذا الإسهال غير
الحجري أو الأسمنتي ياأصحاب
المشروع الحضاري ساعدوا الأمم
المتحدة في تحديد تسمية نوع
المرض وليس وصفه حتى تعمل
بكامل طاقتها "ياإنقاذيين" لإنقاذ
أهلنا الطيبين وهم يموتون دفعات
وراء دفعات ولا زال المرض يشتد
ويستفحل . ]
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
/////////////////////
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: نعم للسلام لا للحرب
إقرأ أيضاً:
رئيس إستونيا: نقدر دور مصر كوسيط وصانع للسلام فى المنطقة
قال رئيس جمهورية إستونيا، خلال كلمته اليوم، الأربعاء، بمؤتمر صحفي مع الرئيس السيسي: “نحن نشجع جهود مصر من أجل التوصل إلى صياغة سلمية فى الأزمة الأوكرانية الروسية، كما نثمن جهود مصر من أجل السلام فى الشرق الأوسط”.
وأضاف رئيس جمهورية إستونيا: “نقدر دور مصر كوسيط وصانع للسلام فى المنطقة، وحل الدولتين هو الحل الوحيد للسلام الدائم، ويجب أن نعمل على دخول المزيد من المساعدات لغزة وندعم الأمم المتحدة فى أعمالها المتعلقة باللاجئين الفلسطينين”.
وتابع: “نثمن دور مصر كشريك أساسي للاتحاد الأوروبي، وهذه الشراكة مع مصر هي أساس جيد للتعاون فى مجال المنطقة، وأتطلع إلى زيارة المتحف الكبير فى مصر وأستونيا هي وجهة رئيسية للمسافرين والسياح المصريين ونقدر النيل الجميل والثقافة المصرية، وأشكر الرئيس السيسي والشعب المصري على حرارة الاستقبال”.