سودانايل:
2024-09-15@18:20:17 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [89]

تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]
عطر الثورة ينثر عبقه الثوري :
في القرير ضد الجوع والتشريد والنزوح فاحت معطرة .
في أصلها "ثورة نخلة" وفي عمقها صرخة هتاف سلمية .
عطر الثورة ينثر عبقه الثوري :
في كسلا الوريفة ضد التعذيب والإغتيال فاحت معطرة
في أصلها ثورة "جارفة" وفي عمقها التاكا وهتاف سلمية .

[ لا للحرب .

. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [2]
عادت حليمة لعاداتها القديمة :
الهالكون في محرقة حربهم يواصلون شغفهم الشرير
بالتعذيب كما "أحمد الخير" وإرسال ضحاياهم للموت
ومن دبر قد فعلوها .
عادت حليمة لعاداتها القديمة :
الهالكون في محرقة حربهم يواصلون شغفهم الشرير
للتعذيب فكرروها مع "الأمين" بارسال ضحيتهم للموت
ربما معه بدلوا وغيروا في داعشية شغفهم الشرير
بأكل كبده حياً وهم يُكَّبرون ومن بعد تم إرساله للموت
لا من دبر قد فعلوها .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [3]
اسلاموجنجوكوز : إني ارى بعين زرقاء اليمامة
رؤوساً براءَوية قد أينعت أوان قطافها قد حان
فأين المفر -وأين المقر-هل ترغبون عذاب القبر
وهو خير إن أجيز لكم طوعاً تختارون .
اسلاموجنجوكوز : إني ارى بعين زرقاء اليمامة
رؤوساً كسَّابوية قد أينعت أوان قطافها قد حان
وحرباً رعناء يقودها سفهاء آوان وقفها قد حان
فأين المفر - أين المقر - هل ترغبون عذاب القبر
وهو خير إن أجيز لكم طوعاً تختارون .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. من مقال سابق للتذكير بالحال المائل متواصل تاريخه 3 / سبتمبر / ٢٠١٧م .

[ نعرف أنه إسهال مائي لأنه اصلا ً لا
يوجد إسهال حجري أو أسمنتي هذا
وصف لحالةمرضية إسمها " كوليرا "
ياهؤلاء أعراضها هذا الإسهال غير
الحجري أو الأسمنتي ياأصحاب
المشروع الحضاري ساعدوا الأمم
المتحدة في تحديد تسمية نوع
المرض وليس وصفه حتى تعمل
بكامل طاقتها "ياإنقاذيين" لإنقاذ
أهلنا الطيبين وهم يموتون دفعات
وراء دفعات ولا زال المرض يشتد
ويستفحل . ]

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

omeralhiwaig441@gmail.com
/////////////////////  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

“نتنياهو، مهندس كارثة 7 أكتوبر، يحاول اليوم بكل قوته التمسك بقوى الانتقام والثأر” – هآرتس

تتحدث صحيفة هآرتس الاسرائيلية عن أهمية حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والسلام كخيار استراتيجي يؤدي للحفاظ على دولة إسرائيل من الانهيار..

ويقول الكاتب عوزي بارام ان : “الانشغال بالأساسيات التي أدت إلى الحرب وتقود الآن إلى الفشل الذريع للحكومة الإسرائيلية، يجعلنا ننسى الحقيقة البسيطة التي كانت ترافقنا طوال سنوات وجودنا كدولة: وهي مفهوم وجود دولة يهودية في قلب شرق أوسط عربي معادي”.

ويضيف في المقال الذي عنونه بـ”الإسرائيليون يسعون للسلام لأنه الطريق الوحيد لضمان بقاء الدولة”: أن بقاء إسرائيل يعتمد على “قوتها العسكرية، وقدراتها الاقتصادية والاستراتيجية، وصورتها الأخلاقية، وتنوعها الثقافي، وإمكانية كسب الحلفاء، مع جعل السعي للسلام مبدأً يرشدها في سياساتها. وهذا هو النموذج الذي وجه إسرائيل طوال معظم سنوات وجودها”.

“ضمان بقاء الدولة” Getty Imagesتنتشر آليات عسكرية إسرائيلية على مدخل مخيم طولكرم للاجئين الفلسطينيين خلال اقتحام مستمر للمخيم شمال الضفة الغربية المحتلة بتاريخ 12 سبتمبر 2024

ويقول الكاتب إن إسرائيل سعت إلى سبل السلام مع الفلسطينيين وتقدمت “بشجاعة” باتجاه اتفاقيات سلام مع مصر والأردن، مما ساهم في تعزيز مكانتها كدولة تسعى للسلام ومستعدة لدفع أثمان باهظة لتحقيقه. إلا أن هذا النموذج تعرض لانتقادات حادة من اتجاهين، بحسبه.

ويشرح “من جهة، هناك مجموعات هامشية متطرفة تطالب بسياسة عدوانية وتقييد حقوق العرب. تستند نظرتهم إلى الإيمان بأن السيطرة تأتي من خلال القوة. ومن جهة أخرى، هناك من ينتقدون عدم استعداد إسرائيل للسعي للتقارب مع الشعب الفلسطيني ومحاولة تحقيق السلام بدافع البقاء”.

ويرى بارام أن الإسرائيليين العلمانيين منهم أو التقليديين، “دعموا كل حكومة تسعى للسلام. دعم الشعب مناحيم بيغن على الرغم من أنه أضر بصورة حزبه المتطرفة عندما وقع اتفاقية السلام مع مصر، التي صاحبتها تنازلات استراتيجية كبيرة، كما دعم الشعب اتفاقية السلام مع الأردن بقيادة إسحاق رابين، وأكثر من نصف الأمة أيدت المحاولة الشجاعة، التي فشلت، للوصول إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين”.

لكن وكما يقول فإن النموذج المؤيد للسلام بدأ بالانحراف حتى قبل حرب السابع من أكتوبر 2023، عندما تخلى عنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالتحالف مع من وصفهم الكاتب بالأشخاص المتطرقين، بعد أن وجد أنهم “هم الأشخاص المستعدون لدعمه انتخابيًا في أوقات صعبة إذا تكيف معهم”. “نتنياهو، مهندس كارثة 7 أكتوبر، يحاول اليوم بكل قوته التمسك بقوى الانتقام والثأر”.

ويخلص الكاتب إلى أن دعم رؤية “الانتقام والثأر”، وشن حرب إسرائيلية على جميع أنحاء الشرق الأوسط، سيحول إسرائيل إلى “جزيرة صحراوية، تعيش بالسيف.

لكنه يختم بالقول أن هذه الرؤية لن تتحقق “إذ يسعى مواطنو إسرائيل للحياة، ولن يوافقوا على حكومة يقودها رجال دين. بل سيدفعون نحو اتفاقيات سلام تعيدنا إلى النموذج القديم، النموذج الوحيد الذي يمكنه ضمان بقاء دولة إسرائيل”.

مقالات مشابهة

  • العاصفة بوريس تعرقل الحركة في أنحاء النمسا
  • بيان أميركي بريطاني: برنامج إيران النووي يشكل تهديدًا واضحًا للسلام والأمن الإقليمي والدولي
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [92]
  • لا داعي للمزايدات باسم السلام
  • “نتنياهو، مهندس كارثة 7 أكتوبر، يحاول اليوم بكل قوته التمسك بقوى الانتقام والثأر” – هآرتس
  • عاصفة مغناطيسية شديدة تضرب الأرض.. ما مدى خطورتها؟
  • زوابع انهيار عقار شبرا.. 3 بنات زي الورد ماتوا في العاصفة
  • منحها الغرب لأوكرانيا.. تعرف على إمكانيات صواريخ «ظل العاصفة»
  • الذكرى الرابعة والثلاثين لحزب التجمع اليمني للإصلاح: ملحمة وطنية في وجه العاصفة
  • جي دي فانس: خطة ترامب للسلام في أوكرانيا قد تشمل إقامة منطقة منزوعة السلاح مع روسيا