كشفت السفارة الفرنسية في ليبيا، عن تفاصيل لقاء  السفير مصطفى مهراج مع رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي. 

وأوضحت السفارة في بيانها أن مهراج والمنفي “تبادلا الحديث حول أزمة المصرف المركزي والتوترات الأمنية في ظل استمرار الانسداد السياسي”.  

وختم البيان موضحًا أن “فرنسا تدعم وساطة بعثة الأمم المتحدة في ليبيا لتجاوز أزمة المصرف المركزي”.

الوسومالسفارة الفرنسية

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: السفارة الفرنسية

إقرأ أيضاً:

المصرف المركزي يعقد اجتماعه الأول للعام الجديد في درنة

عقد مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي، في مدينة درنة، اجتماعه الأول لعام 2025، برئاسة المحافظ وحضور نائبه وجميع أعضاء المجلس.

وتم خلال الاجتماع، “مناقشة بنود الأعمال واتخاذ بعض القرارات أهمها؛ الشروع في وضع آلية للبدء في تاسيس صناديق الاستثمار لتحسين بيئة الأعمال وإشراك القطاع المصرفي والخاص في تمويل مشروعات التنمية، كما ناقش المجلس سياسة الانفاق العام لعام 2024 وتاثيرها على سعر الصرف و زيادة الطلب غير المسبوق على النقد الاجنبي و الاتفاق على التواصل مع الجهات ذات العلاقة لإقرار ميزانية موحدة لعام 2025 وفقاً لقانون يصدر من مجلس النواب وتطبيق إصلاحات في سياسات الإنفاق العام والسياسات الاقتصادية الأخرى، بالإضافة إلى اتخاذ المجلس قرارات أخرى مرتبطة بعمل ومهام المصرف واداراته”.

وعلى هامش الاجتماع “قام المجلس بجولة تفقدية داخل مدينة درنة للوقوف على مستجدات جهود إعادة الإعمار وآخر الخطوات المتخذة بالخصوص، والاجتماع مع مدير عام صندوق التنمية وإعادة الإعمار وفريقه للاطلاع على المشاريع المنجزة من الصندوق والمخطط إنجازها”.

مقالات مشابهة

  • دبرز يعترض على زيارة محافظ المصرف المركزي إلى الشرق ويصفها بالمستغربة
  • المصرف المركزي وصندوق التنمية يبحثان مشاريع إعادة الإعمار في درنة
  • المصرف المركزي يعقد اجتماعه الأول للعام الجديد في درنة
  • بويصير: زيارة محافظ المصرف المركزي إلى درنة من صميم عمله
  • العبيدي: زيارة مجلس إدارة المركزي إلى درنة تحمل رمزية سياسية كبيرة
  • «المصرف المركزي» يبقي على سعر الأساس عند 4.40%
  • ماذا وراء زيارة محافظ المصرف المركزي لشرق ليبيا ولقاء نجل حفتر؟
  • متظاهرون يضرمون النار في السفارة الفرنسية بالكونغو الديمقراطية
  • محافظ المصرف المركزي: "عام المجتمع" يجسد رؤية القيادة لمستقبل واعد
  • ناكر: ردوا الصديق الكبير قبل أن يصبح المركزي «سوق خضرة»