#سواليف

حول رد #نتنياهو المحتمل على #الاحتجاجات في #تل_أبيب، كتبت أناستاسيا كوليكوفا، في “فزغلياد”:

مساء الأحد والاثنين والثلاثاء ، خرج أكثر من 700 ألف متظاهر إلى #شوارع_إسرائيل مطالبين بتحرير الرهائن فورًا.

وفي الصدد، قال الخبير الإسرائيلي في العلاقات الدولية والأمن القومي، سيمون تسيبيس: “الوضع في إسرائيل متوتر إلى أقصى الحدود.

الناس ببساطة ينفد صبرهم. العملية المستمرة في غزة وعدم تحقيق الجيش الإسرائيلي أي نجاحات تكتيكية، والخسائر في صفوفه، فضلا عن تقاعس الحكومة عن إطلاق سراح الرهائن، كلها أدت إلى #احتجاجات جماهيرية”.

مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب احمد حسن الزعبي .. بغيمة حزينة 2024/09/04

وأشار إلى أن مطلب المحتجين الرئيس ظل كما هو: التوصل إلى #اتفاق مع حركة #حماس الفلسطينية وإعادة #الرهائن المحتجزين في غزة. ومثل هذه الخطوة بالنسبة لبنيامين نتنياهو ستؤدي إلى الهزيمة. لكن تنفيذ السيناريو البديل يهدد أيضًا رئيس الوزراء الإسرائيلي بالعواقب.

وأضاف تسيبيس: “نتنياهو في الواقع أمام خيارين: إما مواصلة العملية العسكرية والتضحية بالرهائن أو الاستجابة لمطالب المتظاهرين وسحب القوات من القطاع. في الحالة الأولى، ستغطي موجة من احتجاجات أكبر المدن الإسرائيلية، وقد ينضم الجيش إلى المتظاهرين، وهذا كله يمكن أن يؤدي إلى حرب أهلية؛ وفي الثانية تسقط الحكومة ويقال رئيس الوزراء ويحاسب على فشل 7 ت1/أكتوبر”.

“من مصلحة نتنياهو الشخصية أن يستمر في القتال، لكنه في الوقت الحالي يلعب على كسب الوقت. ولا أستبعد أن تقوم إسرائيل في الأيام المقبلة بترتيب استفزاز من أجل صرف انتباه الرأي العام عن المشاكل القائمة وإنقاذ الحكومة الحالية. فـ “ربما يدور الحديث عن مواجهة بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله اللبناني، بالإضافة إلى مهاجمة الجيش الإسرائيلي إيران”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نتنياهو الاحتجاجات تل أبيب شوارع إسرائيل احتجاجات اتفاق حماس الرهائن

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يقترح على ترامب تغيير الأولويات.. الهدف إيران

كشفت القناة الـ12 الإسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيقترح على الرئيس الأميركي دونالد ترامب تغيير ترتيب الأولويات في الشرق الأوسط.

وأوضحت أن نتنياهو سيركز على المضي قدما في هجوم على إيران قبل إتمام صفقة إطلاق سراح الرهائن.

ومن المقرر أن يجتمع ترامب مع نتنياهو، الثلاثاء، في وقت الذي يواجه فيه نتنياهو ضغوطا متنافسة من ائتلافه اليميني لإنهاء الهدنة المؤقتة بين إسرائيل ومسلحي حماس في غزة، ومن الإسرائيليين المنهكين من الحرب الذين يريدون عودة الرهائن المتبقين إلى ديارهم وإنهاء الصراع المستمر منذ نحو 15 شهرا.

ويتبنى ترامب موقفا حذرا بشأن الآفاق طويلة الأجل للهدنة، رغم أنه ينسب الفضل لنفسه في الضغط على حماس وإسرائيل للتوصل إلى اتفاق بشأن إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في اليوم السابق لعودته إلى منصبه في يناير الماضي.

وقال ترامب، للصحفيين، الإثنين: "ليس لدي أي ضمانات بأن السلام سيصمد".

ومن المتوقع أن تتناول محادثات ترامب ونتنياهو اتفاق التطبيع الذي طال انتظاره بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى المخاوف بشأن البرنامج النووي الإيراني، ولكن من المقرر أن يكون وضع اللمسات الأخيرة على المرحلة الثانية من اتفاق الرهائن على رأس جدول الأعمال.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يحاول تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • تفاصيل خطة نتنياهو لإنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة
  • نتنياهو يجيب على سؤال هل وجود الجيش الأمريكي ضروري لتطبيق خطة ترامب في غزة؟
  • وصفه بـ«أعظم صديق إلى إسرائيل».. «نتنياهو» يهدي «ترامب» جهاز «بيجر» من الذهب
  • نتنياهو: ترامب يرفع الحظر عن الذخائر المحجوبة عن إسرائيل
  • نتنياهو: إسرائيل اليوم أقوى من أي وقت مضى
  • نتنياهو يكشف أهداف إسرائيل في غزة
  • بري خلال استقباله رئيس وزراء قطر: إسرائيل تتبع سياسة التدمير الممنهج للقرى الحدودية
  • مكتب نتنياهو: إسرائيل تستعد لإرسال وفد إلى الدوحة لمناقشة تفاصيل فنية متعلقة بمواصلة تنفيذ الاتفاق
  • نتنياهو يقترح على ترامب تغيير الأولويات.. الهدف إيران