نائب تركماني سابق يطالب بتشكيل مجلس أعلى للتركمان
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 4 شتنبر 2024 - 11:47 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب النائب السابق والسياسي التركماني فوزي أكرم ترزي، اليوم الثلاثاء (3 أيلول 2024)، بتشكيل مجلس أعلى لتركمان العراق، لكي يكون المرجع الأول والأخير لهذا المكون.وقال ترزي في حديث صحفي، إنه “لا يمكن أن يتصرف كل حزب أو نائب بما يهواه، ينبغي أن يكون مجلسا أعلى بمثابة مرجع يتمكن من اكتساب الحقوق المسلوبة في العهدين السابق والحالي”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
نائب يطالب بالتوسع في مبادرة «سوق اليوم الواحد» للتخفيف عن المواطنين
أكد النائب أحمد إدريس، عضو مجلس النواب عن حزب “حماة الوطن”، أن مبادرة "سوق اليوم الواحد" تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز العدالة الاجتماعية وتقليص الفجوة بين مختلف الفئات الاجتماعية.
وقال إدريس: “لقد أصبح من الضروري توفير بيئة تجارية تضمن للمواطنين الحصول على السلع الأساسية بأسعار معقولة بعيدًا عن الأسعار المرتفعة التي تفرضها بعض الأسواق التقليدية”.
وأضاف أن هذه المبادرة لا تقتصر فقط على توفير السلع بأسعار مخفضة، بل تعمل أيضًا على خلق فرص عمل جديدة من خلال إشراك المنتجين المحليين والمزارعين في هذه الأسواق، ما يعزز من فرص النمو الاقتصادي في المناطق المختلفة.
وأكد عضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية، أن نجاح هذه المبادرة يعكس التعاون المثمر بين مختلف الجهات الحكومية والمحلية، ويعكس أيضًا حرص الدولة على تحسين الوضع الاقتصادي للمواطنين.
وأشار النائب أحمد أدريس إلى أن هذه الأسواق تعمل على تقليل حلقات الوساطة بين المنتجين والمستهلكين، ما يعزز من قدرة المواطنين على الحصول على المنتجات الطازجة ذات الجودة العالية بأسعار مناسبة.
وأضاف "إدريس" أن “هذه المبادرة تأتي في إطار حرص الحكومة على التخفيف من تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية والمحلية، وهو ما نلمسه بشكل واضح في نجاح الأسواق التي تمت إقامتها في العديد من المحافظات”.
وطالب الحكومة بالتوسع هذه المبادرة لتشمل المزيد من المناطق لتشمل جميع محافظات الجمهورية، بحيث يستفيد منها أكبر عدد ممكن من المواطنين في جميع أنحاء الجمهورية.
وشهدت العديد من المحافظات مؤخراً نجاحاً كبيراً لمبادرة "سوق اليوم الواحد"، التي تهدف إلى توفير السلع الغذائية والأساسية للمواطنين بأسعار مخفضة، في خطوة مهمة نحو تحسين مستوى المعيشة وتخفيف الأعباء الاقتصادية عن كاهل الأسر، وتعتبر هذه المبادرة نموذجاً مميزاً للتفاعل المباشر مع احتياجات المواطنين، حيث تساهم في رفع مستوى الوصول إلى المنتجات الأساسية بكل يسر وسهولة، ما يعزز من قدرة المواطنين على تلبية احتياجاتهم اليومية.