النهار أونلاين:
2025-03-04@06:48:30 GMT

رئاسيات سبتمبر.. بداية فترة الصمت الإنتخابي

تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT

رئاسيات سبتمبر.. بداية فترة الصمت الإنتخابي

إنتهت الحملة الإنتخابية الخاصة بالإنتخابات الرئاسية ليوم 7 سبتمبر الجاري، لتنطلق على إثرها فترة الصمت الانتخابي منتصف الليل، مدتها ثلاثة أيام يحظر فيها على المترشحين القيام بأي نشاط إنتخابي.

وبعد انقضاء الأجل القانوني للحملة الانتخابية، التي انطلقت يوم 15 أوت الفارط ودامت 20 يوما. فإن فترة الصمت الانتخابي تكون سارية المفعول ابتداء من منتصف ليلة الثلاثاء إلى غاية يوم الاقتراع.

وفقا لما ينص عليه القانون العضوي المتعلق بنظام الإنتخابات.

وينص ذات القانون على أنه لا يمكن لأي كان، مهما كانت الوسيلة وبأي شكل، أن يقوم بالحملة خارج الفترة المنصوص عليها. كما يمنع خلال هذه الفترة نشر وبث سبر الآراء واستطلاع نوايا الناخبين قبل 72 ساعة من تاريخ الاقتراع على التراب الوطني. و5 أيام قبل تاريخ الاقتراع بالنسبة للجالية الوطنية المقيمة بالخارج.

وعلى مدار عشرين يوما، تمكن المترشحون الثلاثة للرئاسيات، مرشح جبهة القوى الاشتراكية يوسف أوشيش. والمترشح الحر عبد المجيد تبون ومرشح حركة مجتمع السلم السيد عبد العالي حساني شريف. من الارتقاء بالخطاب الانتخابي إلى مستوى يستجيب لانشغالات الناخبين ويتجاوب مع تطلعاتهم. مع التقيد بأخلاقيات الممارسة السياسية.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

هل يعود الصدر إلى المشهد السياسي؟.. سيناريوهات ما بعد الصمت- عاجل

بغداد اليوم - بغداد

ما يزال زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، يلتزم الصمت بشأن مشاركته في الانتخابات المقبلة، رغم حضوره السياسي الممتد منذ 2006 وحتى انسحابه من البرلمان في 2022.

المحلل السياسي مجاشع التميمي يرى في تصريح لـ"بغداد اليوم"، اليوم الأحد (2 أذار 2025)، أن "عودة الصدر للمشاركة مشروطة بشروط سبق أن وضعها، وأهمها تجاوز نظام التوافقية والسعي نحو تشكيل حكومة أغلبية".

أما على الصعيد الدولي، فيستبعد التميمي أن تعارض واشنطن مشاركته، مشيرًا إلى أن "تركيزها ينصب على الملفات الاستراتيجية، لا على التفاصيل الداخلية".

من جهة أخرى، يؤكد التميمي أن "الصدر، في حال دخوله السباق الانتخابي وتحقيقه الأغلبية، سيكلف شخصية قوية من خارج دائرته الضيقة برئاسة الوزراء، لتجنب الإحراج في التعامل مع الولايات المتحدة، مع التركيز على إدارة الأزمات العالقة في البلاد".

ويُعد مقتدى الصدر أحد أبرز الشخصيات السياسية في العراق، حيث قاد تيارًا جماهيريًا واسع التأثير منذ سقوط النظام السابق عام 2003. دخل العملية السياسية رسميًا عام 2006، ولعب دورًا محوريًا في تشكيل الحكومات المتعاقبة، لكنه اتخذ عدة مواقف متباينة، تراوحت بين المشاركة الفاعلة والانسحاب المفاجئ من المشهد.

في الانتخابات البرلمانية الأخيرة عام 2021، حقق التيار الصدري فوزًا كبيرًا، لكن الخلافات السياسية حالت دون تشكيل حكومة أغلبية، ما دفع الصدر إلى الانسحاب من البرلمان في 2022، تاركًا المجال للإطار التنسيقي لتشكيل الحكومة الحالية برئاسة محمد شياع السوداني.

سياسياً، يتبنى الصدر خطابًا إصلاحيًا، يرفض مبدأ التوافقية ويدعو إلى حكومة أغلبية وطنية، وهو ما يتعارض مع نهج القوى التقليدية التي تعتمد على تقاسم السلطة بين مختلف الكتل. وعلى الرغم من انسحابه، لا يزال تأثيره حاضرًا بقوة، سواء عبر تحركات جماهيره أو من خلال مواقفه السياسية التي تُعيد تشكيل التوازنات في البلاد.

مقالات مشابهة

  • الأزهر: الصمت على قرار الاحتلال تجويع غزة جريمة كبيرة
  • كم يوما يفصلنا عن بداية الربيع؟| موعد نهاية الشتاء وبدء الاعتدال الربيعي.. تفاصيل
  • شركة الحفر العراقية تكسر الصمت وتطالب وزارة النفط بالامتيازات.. فيديو
  • الضفة الغربية بين مطرقة العدو الصهيوني وسندان الصمت الدولي
  • هل يعود الصدر إلى المشهد السياسي؟.. سيناريوهات ما بعد الصمت
  • هل يعود الصدر إلى المشهد السياسي؟.. سيناريوهات ما بعد الصمت- عاجل
  • بشرى سارة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس ثاني أيام رمضان
  • كيونج.. «هدف» في 3049 يوماً!
  • هيئة البث: إسرائيل تطلب تمديد الاتفاق مع حماس 42 يوماً
  • شاهد.. صاحب "البالون دور" يعود لتدريبات السيتي