نتيجه تقليل الاغتراب 2024.. متى ينتهي التسجيل للمرحلة الأولى والثانية؟
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
نتيجه تقليل الاغتراب 2024.. يبحث العديد من طلاب الثانوية العامة عن موعد انتهاء تسجيل رغبات التحويل بين الكليات وموعد إعلان نتيجة تقليل الاغتراب 2024 للتقديم في الجامعات.
موعد انتهاء التسجيل في مرحلة تقليل الاغتراب 2024أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مد فترة تسجيل طلبات التحويل بين الكليات والجامعات يوم كامل، ليكون آخر موعد لتسجيل الرغبات في تقليل الاغتراب 2024 مساء اليوم الأربعاء 4 سبتمبر الجاري.
ويمكن للطلاب تسجيل رغبات التحويل من كلية لكلية أخرى ضمن مرحلة تقليل الاغتراب 2024 قبل غلق باب التسجيل، من خلال الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
خطوات التسجيل في تقليل الاغتراب 2024- يقوم الطالب بالدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- يختار الطالب خدمات تنسيق الثانوية العامة.
- يضغط الطالب على اختيار خدمة تقليل اغتراب.
- يختار الطالب نوع الشهادة الحاصل عليها.
- يقوم الطالب بإدخال رقم الجلوس الخاص به والرقم السري.
- يقوم الطالب بالضغط على اختيار قائمة جديدة.
- يقوم الطالب بالضغط على اختيار تقليل الاغتراب.
- يقوم الطالب بإدخال التخصص والكلية أو المعهد الذي ترغب في الالتحاق به.
- يقوم الطالب بإدخال الرقم القومي والرقم السري و الرقم التأكيدي.
- يقوم الطالب بالضغط على تسجيل.
- يقوم الطالب بطباعة ورقة التحويل.
ومن المقرر أن يتم إعلان نتيجة تقليل الاغتراب 2024 للطلاب الذين تقدموا بطلب التحويل بين الكليات أو الجامعات، عقب غلق باب تسجيل الطلبات على موقع التنسيق، خلال 72 ساعة كحد أدنى.
رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2024ويمكن للطلاب الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني مــن هـــنــــــــا، للحصول والاستعلام عن نتيجة تقليل الاغتراب 2024 للتعرف على نتيجة التحويل من كلية لكلية أخرى.
خطوات الحصول علي نتيجة تقليل الاغتراب 2024- يقوم الطالب بالدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- الضغط علي نتيجة تقليل الاغتراب 2024.
- كتابة رقم الجلوس.
- كتابة الرقم السري.
- كتابة الكود التأكيدي.
- تظهر صفحة بيانات الطالب وبها نتيجة تقليل الاغتراب 2024.
اقرأ أيضاًيغلق بعد ساعات.. رابط التسجيل في تقليل الاغتراب 2024 للتحويل بين الكليات
رابط تسجيل الرغبات في تنسيق الدبلومات الفنية 2024.. وشروط تقليل الاغتراب
تنسيق الدبلومات الفنية 2024.. تعرف على قواعد تقليل الاغتراب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تقليل الاغتراب خطوات تقليل الاغتراب موعد تقليل الاغتراب طريقة تقليل الاغتراب رابط تقليل الاغتراب قواعد تقليل الاغتراب كيفية تقليل الاغتراب تقليل الاغتراب المناظر شروط تقليل الاغتراب نتيجة تقليل الاغتراب تقليل اغتراب تقليل الاغتراب 2024 نتيجة تقليل الاغتراب 2024 على موقع التنسیق الإلکترونی نتیجة تقلیل الاغتراب 2024 فی تقلیل الاغتراب 2024 یقوم الطالب بین الکلیات التسجیل فی
إقرأ أيضاً:
الضغط الإسرائيلي على حماس قد ينتهي بغزو جديد للقطاع
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، بالعودة إلى الحرب في قطاع غزة، إذا لم تطلق حركة حماس ما تبقى من رهائن إسرائيليين محتجزين لديها. وتخطط إسرائيل فعلاً لذلك.
دمرت الحرب معظم القوة المقاتلة لحماس والكثير من بناها التحتية
وكتب دوف ليبر وآنات بيليد في صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، أن إسرائيل أعدت خططاً لسلسلة خطوات تصعيدية، بهدف الضغط على حماس، بعد توقف المفاوضات لتمديد المرحلة الأولى من وقف النار التي امتدت سبعة أسابيع، ما قد يؤدي إلى استئناف الأعمال العدائية في الحرب التي استمرت 16 شهراً. وقف السلع والإمداداتوبدأت الخطوات الإسرائيلية الأسبوع الماضي، بوقف دخول السلع والإمدادات إلى غزة. وستشمل الإجراءات التالية قطع الكهرباء والمياه، وفق ما أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، الذي أضاف أن هذه الخطوات نوقشت في اجتماع الكابينيت الأسبوع الماضي.
وإذا أخفقت هذه الخطوات، فإن إسرائيل يمكنها اللجوء إلى حملة من الغارات الجوية، وعمليات المداهمة التكتيكية ضد أهداف لحماس، حسب محلل أمني إسرائيلي مطلع، ومن ثم، يمكن لإسرائيل أن تهجّر مجدداً مئات آلاف الفلسطينيين، الذين استفادوا من وقف النار للعودة إلى منازلهم في الشطر الشمالي من القطاع.
واستناداً إلى مطلعين على الخطة الإسرائيلية، فقد تهاجم إسرائيل القطاع بقوة عسكرية أكبر من تلك التي زجت بها في النزاع حتى الآن، مع نية احتلال فعال في الوقت الذي تهاجم فيه بقايا حماس.
As cease-fire talks stall, Israel has charted a course for gradually increasing pressure on Hamas to the point of another invasion of the Gaza Strip https://t.co/2H47GxXetX
— The Wall Street Journal (@WSJ) March 8, 2025وفي إسرائيل، هناك كثيرون يشعرون بأن هجوماً آخر على غزة، لا يمكن تجنبه. ويقول المسؤول السابق في البنتاغون مايكل ماكوفسكي، الذي يتولى الآن منصب رئيس المعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي، في واشنطن: "هناك تصميم على العودة والقضاء على حماس مهما حدث. وأعتقد أن إسرائيل ستدخل المنطقة بقوة وحزم".
ويأتي هذا التخطيط في الوقت الذي وصلت فيه إسرائيل وحماس إلى مرحلة محورية في المحادثات، حيث يطرح الطرفان العدوان مواقف متعارضة تماماً من القضايا الجوهرية في الحرب، ما يعرقل الجهود الرامية إلى مواصلة المفاوضات.
وتريد إسرائيل من حماس إطلاق عشرات الرهائن الذين لا يزالون في حوزتها، الأمر الذي تقول الحركة إنها ستقدم عليه فقط عند نهاية دائمة للقتال، وهو ما ترفضه الدولة العبرية. وتطالب تل أبيب أيضاً حماس بالتخلي عن السلطة وعن سلاحها، وهو ما ترفضه الحركة المصنفة على لوائح الإرهاب في الولايات المتحدة.
وفي خطوة انتقالية، تقترح إسرائيل تمديد وقف النار شهراً، إذا واصلت حماس إطلاق الرهائن، وحددت السبت، أمس مهلة أخيرة للحركة لتلبي مطالبها. وإذا لم تفعل، فإن إسرائيل قالت للوسطاء في اتفاق وقف النار، إنها ستصعد معاقبة حماس تدريجياً وصولاً إلى العودة الشاملة للحرب.
BREAKING: @elianayjohnson with the Washington Free Beacon reports that Israel plans massive Gaza offensive in 4–6 weeks with 50,000+ troops to eliminate Hamas:
Israeli FM: "We will open the gates of hell on Hamas again." pic.twitter.com/0ZdsJ9tTQt
وتصر حماس على بدء المفاوضات حول وضع حد نهائي للحرب، وترفض مناقشة نزع سلاحها، حسب الوسطاء.
ترامب نفد صبرهوأظهر ترامب في الأسبوع الماضي علامات على نفاد صبره بعد التأخير. وحذر حماس عبر وسائل التواصل الاجتماعي الأربعاء، ، فقال لها إذا لم تطلق جميع الرهائن المتبقين في غزة فوراً، "فإنكم ميتون!". وبعد يوم واحد، اقترح ترامب ومبعوثه ويتكوف، أن تتخذ الولايات المتحدة وإسرائيل، إجراءً مشتركاً ضد حماس.
ويقول محللون أمنيون، إن إسرائيل في موقع أفضل بكثير للدخول إلى غزة، أكثر بكثير مما كانت عليه عند بداية الحرب. فقد أعادت ملء مستودعاتها بالذخائر، وزال ضغط إدارة الرئيس السابق جو بايدن، كما أنها لن تحتاج إلى تموضع أعداد كبيرة من جنودها على حدودها الشمالية تحسباً لهجوم من حزب الله، الذي فرضت عليه إسرائيل وقفاً للنار بعد حملة عسكرية شرسة.
ودمرت الحرب معظم القوة المقاتلة لحماس والكثير من بناها التحتية، بما فيها منشآت لصنع الأسلحة وأنفاقاً رئيسية تستخدم للربط بين المواقع العسكرية المهمة. ومُنعت الحركة من الحصول على مساعدة من الخارج، وتعتقد إسرائل أنها قتلت 20 ألف مقاتل، بينهم قادة كبار. وبينما جندت حماس آلافاً إضافية، فإن هؤلاء لا يملكون الخبرة وسيتدربون في أوقات عصيبة قد يتحولون معها إلى أهداف.
وأوضح المحلل الأمني المطلع على التخطيط الإسرائيلي، إن المراحل الأولية للتصعيد قد تستغرق شهرين، في وقت تبدأ إسرائيل خلالها تعبئة قواتها لشن غزو واسع بوجود أعداد كافية من الجنود للإمساك بالأرض.
وقال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق ياكوف أميدرور، عن أي جهد للقضاء على حماس عسكرياً: "لا سبيل إلى تحقيق ذلك دون احتلال غزة". وأضاف أن إسرائيل ستحتاج إلى ستة أشهر على الأقل أو إلى عام، لإخضاع الحركة.
أما المحللة الفلسطينية البارزة لدى مجموعة الأزمات الدولية تهاني مصطفى فقالت، إنه رغم الضعف الذي يعتري حماس، فمن المرجح أن تنجو الحركة من جولة قتال أخرى.