فيديو لابنة أصالة يثير الجدل.. شام الذهبي تحمل رضيعتها أثناء ممارسة الرياضة في الجيم
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
شاركت شام الذهبي، ابنة الفنانة أصالة، متابعيها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» بمقطع فيديو جديد ومختلف خلال ممارستها الرياضة داخل إحدى صالات الجيم.
ظهور شام وطفلتها في صالة الألعاب الرياضيةوظهرت شام، ابنة أصالة، وهي تلعب الكارديو على جهاز «تريدميل»، ولكن وهي تحمل طفلتها «جيهان»، بعد مرور عدة أشهر على ولادتها.
وأوضح المقطع المنشور «شام» وهي تشارك المتابعون، أسعد لحظاتها رفقة طفلتها الوحيدة، وحفيدة المطربة السورية الأولى.
وحقق المقطع تفاعلا كبيرا، ما بين منتقدي تصرف الأم،خاصة إن الأمر قد يشكل خطرًا على الطفلة، بينما وجده البعض الآخر تصرفا سليما وصورة من تعلقها بها.
ويعد هذا الظهور، هو الظهور الأول الذي يوضح ملامح حفيدة أصالة، بشكل واضح.
وظهرت شام الذهبي، ابنة الفنانة أصالة، بإطلالة مميزة رفقة طفلتها «جيهان»، وهي تحتضنها، وشاركت الصورة عبر حسابها الشخصي على موقع الصور والفيديوهات الشهير «إنستجرام»، بعد مرور أكثر من شهر على استقبالها لطفلتها الأولى.
View this post on Instagram
A post shared by Sham Al Zahabi-شام بنت اصالة الذهبي (@shamalzahabi)
سبب تسمية حفيدة أصالةوولدت شام طفلتها «جيهان» في 24 ديسمبر الماضي وحينها علقت الفنانة أصالة عبر حسابها الشخصي قائلة: «الحمد الله الذي وهبني حفيدتي الأولى» وتفاعل معها الكثير من النجوم والمتابعين.
وتم تسمية المولوده بهذا الاسم نسبة إلى والدة زوج شام الذهبي وهي السيدة جيهان نظير، خاصة أن الكثير كان يتوقع تسميتها على اسم الفنانة أصالة أو تسميتها «صولا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أصالة حفيدة أصالة شام الذهبي الفنانة أصالة شام الذهبی
إقرأ أيضاً:
سؤال في علم الغيب يثير الجدل.. وعلي جمعة يجيب
وجه أحد الأطفال، سؤالاً إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، حيث يقول فيه “ربنا ممكن يموت وإذا حصل ومات فايه اللي هيحصل لكل المخلوقات؟”.
وقال علي جمعة، في إجابته عن السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا": “في الحقيقة ده سؤال مينفعش، لأننا قولنا مفيش زمن حول ربنا سبحانه وتعالى، فلو إن ربنا انتهى أو مات مثلا، فهو بذلك قد انتهى من الحالة التي كان فيها، ولو هذا حدث فهذا يعني أنه حوله الزمان، وهذا محال على الله”.
وأشار إلى أن هذا السؤال عندنا في العقيدة من الأسئلة الخاطئة، لأنه افتقد شرط من الشروط والشرط موجود، فالله لا يمكن أن ينتهي، ولذلك السؤال المترتب على ذلك: ما هو موقف الكون كله بعد انتهاء الله؟ منوها أن هذا الكون كله قائم بالله تعالى، فهذا الكون مثل السينما والومضات الخاصة بالتليفزيون، فتفتح الشاشة ترى أحداث وفيديوهات، ولو قفلت الشاشة انتهى المعروض، فالله هو الذي يبث هذا الكون كله وبإمداد من الله ومعنى ذلك لو لم يكن هناك إله فسيختفي هذا الكون وليس له وجود ولن يتحطم، لن يكون موجودا من الأساس.
الدليل على وجود اللهوأكد علي جمعة، أنه لذلك يجب أن نعتقد بوجود الإله وهذا الإله يجب ألا يموت وألا ينتهي لأنه لو انتهى، فسيكون هذا الكون مختفي تماما أي مرحلة العدم المحض، ولذلك تصور الإنسان للإجابة على موت الله، فيترتب عليه شئ مخالف للمعقول، وهو أننا نشعر بأنفسنا فكأنه يقول أنت غير موجود فكيف يكون الإنسان حينئذ.
وتابع: ما يجعل هذا السؤال يخطر ببالنا أننا نظن ونعتقد أن الله تعالى مثلنا ومخلوق مثلنا، منوها أن الله تعالى ليس مثلنا فهو مختلف تماما عننا، فالرب رب والعبد عبد، وهناك فرق بين المخلوق والخالق "وكل ما خطر ببالك فالله خلاف ذلك".