تداول 50 ألف طن و 695 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
شهدت الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر نشاطا كبيرا وانتظاما في حركة وصول ومغادرة السفن، وتداول البضائع والركاب، وبلغ حجم التداول 50 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة
وأعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 10 سفن وتم تداول 50 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، 695 شاحنة و145سيارة حيث شملت حركة الواردات 5500 طن بضائع، 377 شاحنة و 93 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 44500 طن بضائع، 318 شاحنة و 52 سيارة.
حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم لمغادرة السفينة NG SUN علي متنها 37ألف طن فوسفات تصدير الي الهند ومغادرة السفينة، فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين ALCUDIA EXPRESS و الحرية2، كما تم تداول 2900 طن بضائع و 290 شاحنة بميناء نويبع، من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للثلاث سفن وهى كوين نفرتيتي، آور وآيلة، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1200 راكب بموانيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع
إقرأ أيضاً:
البعثة الاوروبية: السفينة “سونيون” لا تزال تحترق ولا يوجد تسرب نفظي
الثورة نت/..
أعلنت البعثة الاوروبية في البحر الأحمر أن السفينة (سونيون) لا تزال مشتعلة بعد تعرضها لهجوم في البحر الأحمر.
وقالت البعثة الاوروبية اليوم الجمعة، في تغريده لها على منصة (إكس) إن السفينة (سونيون) لا تزال مشتعلة بعد تعرضها للهجوم في البحر الأحمر” مؤكدة أنه “لا توجد علامات على تسرب نفطي من عنبر الشحن الرئيسي”،
واشارت إلى أن “السفينة راسية حاليًا، وليست منجرفة”.
ونشرت البعثة في البحر الأحمر صورا جديدة للناقلة “سونيون” التي تعرضت للاستهداف من قبل القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر بتاريخ 22 أغسطس 2024.
وفي الـ29 من شهر أغسطس الفائت، أعلنت صنعاء السماح بسحب سفينة النفط المحترقة سونيون، وقال رئيس الوفد الوطني المفاوض محمد عبدالسلام، إنه “بعد تواصل جهات دولية عدة معنا خصوصا الأوروبية تم السماح لهم بسحب سفينة النفط المحترقة سونيون.
وأكد عبدالسلام أن احتراق سفينة النفط المذكورة مثال على جدية اليمن في استهداف أي سفينة تنتهك قرار الحظر اليمني القاضي بمنع عبور أي سفينة إلى موانئ فلسطين المحتلة بهدف ممارسة الضغط على كيان العدو الصهيوني لوقف عدوانه على غزة.
وشدد “على جميع شركات الشحن البحري المرتبطة بكيان العدو الصهيوني أن تدرك أن سفنها ستبقى عرضة للضربات اليمنية أينما يمكن أن تطالها يد القوات المسلحة اليمنية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة”.