موقع 24:
2025-03-26@04:25:27 GMT

متظاهرون أمام مقر الليكود: "حكومة الموت تقتل الرهائن"

تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT

متظاهرون أمام مقر الليكود: 'حكومة الموت تقتل الرهائن'

تظاهر العشرات من أسر الرهائن وأنصارهم، خارج مقر حزب الليكود في تل أبيب، مطالبين الحكومة بالتوصل إلى اتفاق لإعادة ذويهم إلى بلادهم أحياء.

وحمل المتظاهرون لافتة ضخمة ، كتب عليها "حكومة الموت تقتل الرهائن. الشعب يطالب بإعادتهم أحياء"، حسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، اليوم الأربعاء.

كما حمل المتظاهرون صورا كبيرة لوجوه الرهائن الستة، الذين أعدمتهم حماس الأسبوع الماضي، وألقوا باللوم على الحكومة في تأجيل التوصل إلى اتفاق، في مقتلهم.

 وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الأحد الماضي، انتشال جثث 6 رهائن من قطاع غزة.

وقال الجيش الإسرائيلي عبر تطبيق" تليغرام" إنه تم انتشال الجثث الستة من نفق تحت الأرض في منطقة رفح في منطقة جنوب قطاع غزة، وتم نقلها إلى إسرائيل.

وأضاف الجيش أن الأفراد الستة تم اختطافهم خلال الهجوم الذي نفذته حركة حماس في جنوب إسرائيل، في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

Live update: Hostage families protesting outside Likid HQ with call top bring loved ones home alive https://t.co/3nPZc1uMOs

— ToI ALERTS (@TOIAlerts) September 4, 2024

وقال المتحدث العسكري الإسرائيلي دانيال هاغاري إنه تم قتل الرهائن " قبل فترة قصيرة من الوصول إليهم".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل

إقرأ أيضاً:

حصار إسرائيلي على المدنيين في حي تل السلطان في رفح

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت بلدية رفح جنوب قطاع غزة، إن آلاف المدنيين في حي تل السلطان في رفح أصبحوا معزولين عن خدمات الاتصالات وإمدادات المياه وتوزيع الأغذية والمساعدات الطبية بعد أن استأنفت إسرائيل قصفها للمنطقة.

وأعلنت بلدية رفح في بيان لها اليوم الاثنين، أن عائلات بأكملها، من بينها نساء وأطفال، لا تزال محاصرة. 

يأتي هذا بعد قرابة أسبوع من انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار باستئناف قصفها للقطاع، وردًا على ذلك، أطلقت حماس صواريخ باتجاه تل أبيب.

وأضاف البيان، أنه في بعض الحالات في رفح، دُفن أشخاص تحت الأنقاض، أحياء ولكن لا يمكن إنقاذهم بسبب انقطاع الاتصالات ونقص الإمدادات الطبية.

وأضاف البيان أن "الجرحى يُتركون ينزفون حتى الموت، بينما يموت الأطفال من الجوع والعطش تحت وطأة الحصار والقصف المستمر".

أدت الهجمات الأخيرة على غزة إلى إنهاء وقف إطلاق النار الذي تم تطبيقه في 19 يناير بشكل مفاجئ، بعد أسابيع من انتهاء المرحلة الأولى من الهدنة في الأول من مارس.

كانت إسرائيل قد دفعت من أجل تمديد المرحلة الأولى وإطلاق سراح جميع الرهائن الذين تم أسرهم في هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023 ، لكن الجماعة حماس أصرت على أن المفاوضات يجب أن تنتقل إلى المرحلة الثانية، والتي كان من المقرر فيها إطلاق سراح بقية الرهائن، تليها محادثات نحو وقف إطلاق نار دائم وانسحاب إسرائيلي دائم من القطاع.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يكشف عدد الأهداف التي ضربها في غزة
  • كاتس: حماس إذا استمرت في رفضها تسليم الرهائن ستدفع ثمناً باهظاً
  • مروحية عسكرية وحالة طوارئ قبل تصويت الكنيست على ميزانية 2025
  • حصار إسرائيلي على المدنيين في حي تل السلطان في رفح
  • إسرائيل تنفي تلقي مقترحاً مصرياً بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار في غرة
  • الجيش الإسرائيلي والشاباك يعلنان اغتيال إسماعيل برهوم
  • إسرائيل توسع توغلها البري في جنوب غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن رسمياً اغتيال صلاح البردويل
  • هل تتجه إسرائيل إلى توسيع نطاق القتال في غزة؟
  • غزة.. إسرائيل تقتل 23 فلسطينيا في قصف على رفح وخان يونس