العثور على جثتين عقب تحطم مروحية تابعة لقوات خفر السواحل الهندي في بحر العرب
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أعلنت السلطات الهندية، اليوم الأربعاء، العثور على جثتين لأفراد طاقم مروحية تابعة لقوات خفر السواحل تحطمت فى بحر العرب أثناء قيامها بعملية إنقاذ.
وذكرت قناة (إن دي تي في) الهندية، الناطقة باللغة الإنجليزية، أنه لا يزال البحث جاريا عن فرد أخر من قوات خفر السواحل فقد عقب الحادث.
وكانت المروحية التابعة لخفر السواحل تحاول إنقاذ أحد الأفراد المصابين من طاقم ناقلة ترفع علم الهند وتقع على بعد 45 كيلومترا قبالة سواحل ولاية "جوجارات" غربي البلاد.
من جانبه، أوضح خفر السواحل الهندي - في بيان - أن المروحية اضطرت أول أمس الاثنين، إلى إجراء هبوط اضطراري في البحر؛ مضيفا أنه تم العثور على حطام المروحية وانتشال أحد أفراد طاقمها.
يأتي الحادث عقب تنفيذ خفر السواحل مهمة إنقاذ أواخر أغسطس الماضي لعشرات الأشخاص العالقين بسبب الفيضانات الناجمة عن الهطول الغزير للأمطار الموسمية التي اجتاحت أجزاء واسعة من ولاية "جوجارات"، وأدت إلى مقتل 28 شخصا على الأقل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العثور على جثتين تحطم مروحية بحر العرب الهند خفر السواحل
إقرأ أيضاً:
الجزائر تتكتم على تحطم طائرة عسكرية كانت تقل مرتزقة وعسكريين من كوبا إلى تندوف
زنقة20| الداخلة
يتكتم النظام العسكري الجزائري على سقوط طائرة عسكرية جزائرية بالقرب من وهران، كانت تقل مرتزقة من البوليساريو وضباط كوبيين وجنود عسكريين جزائريين.
وبحسب مصادر جد مطلعة، فإن الطائرة العسكرية هي من صنع “إليوشن إي أل_76” روسية الصنع وكان على متنها حوالي 157 راكبا اغلبهم عساكر تختلف رتبهم العسكري كما تختلف جنسياتهم.
وكانت الطائرة التي تحطمت بشمال وهران متجهة نحو مطار تندوف في جنوب غرب البلاد لإفراغ حمولتها من السلاح والعتاد والجنود الكوبيين وعدد من العناصر التابعة لميلشيات البوليساريو.
ويبدو ان الطائرة العسكرية الجزائري، قد تحطمت في سماء وهران في ظروف غامضة و لازالت مجهولة حتى اللحظة، بينما يواصل النظام الجزائري التكتم على الواقعة خوفا من الفضيحة.
وتتصدر الجزائر دول العالم في معدل تحطم الطائرات العسكرية حيث سبق لطائرات عسكرية روسية الصنع ان تحطمت وسط السكان وبالقرب من المدن الجزائرية، والسبب حسب هبراء فس المجالى ان الجزائر تقتني عتادها العسكري من بقايا خردة الإتحاد السوفياتي.
الخُبجي: تكامل الإعلام والسياسة هو مفتاح دعم الجنوب