طلاب جامعة كولومبيا يتظاهرون مجددا تنديدا باستمرار العدوان على غزة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
الثورة نت/..
عاود طلاب في جامعة كولومبيا بولاية نيويورك الأميركية، في اليوم الأول من العام الدراسي الجديد التظاهر مجددا تنديداً باستمرار العدوان على قطاع غزة، واستنكاراً لرفض إدارة الجامعة مطالبهم بسحب استثماراتها من الشركات الصهيونية والشركات الداعمة لدولة العدو .
ووفقا لوكالة الانباء الفلسطينية وفا اليوم شهدت جامعة كولومبيا احتجاجات ضخمة في الفصل الدراسي الثاني، ما أشعل الاحتجاجات في العشرات من المعاهد والجامعات والمدارس في الولايات المتحدة.
كما انضم طلاب جامعة برينستون في ولاية نيوجيرسي، وطلاب جامعة بيتسبيرغ بولاية بنسلفانيا للتظاهرات المطالبة بسحب الاستثمارات من دولة الاحتلال وقطع العلاقات معها مع بداية العام الدراسي .
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
تعلُّم ومتعة.. «الكلمات المتقاطعة» لتنمية مهارات طلاب «تمريض»
أصبحت «الكلمات المتقاطعة - Crossword» أداة تعليمية ضمن مقرّر أساسيات التمريض العملي، الذي تم اعتماده رسمياً بكلية التمريض بجامعة المنصورة الأهلية، تحت رعاية الدكتور شريف خاطر، رئيس الجامعة، وريادة الدكتورة رئيفة علام، عميد كلية التمريض.
تحقيق توازن مثالي بين التعلم والمتعةتهدف الاستراتيجية التعليمية إلى تحقيق توازن مثالي بين التعلم والمتعة، حيث تُشجّع الطلاب على التفكير النقدي وتحليل المعلومات بشكل مبتكر، مما يُرسّخ المفاهيم الأساسية للمقرّر بطريقة سهلة التذكر، ويعزّز قدرة الطلاب على استيعاب المواد الدراسية بشكل أكثر فاعلية.
الفكرة لاقت استحسان كثير من الطلاب، الذين عبّروا عن مدى سعادتهم باستخدام «الكلمات المتقاطعة - Crossword» كأداة تعليمية ضمن مقرّر أساسيات التمريض، ومنهم أحمد حسن، الطالب بكلية التمريض: «الكلمات المتقاطعة تُعتبر نموذجاً جريئاً وجديداً في جامعة المنصورة الأهلية، إن لم يكُن في الجامعات بأكملها، وهو نظام إيجابي وسهل وحديث ويساعد الطلبة على تنمية قدراتهم».
رئيس جامعة المنصورة الأهلية: نسعى لإعداد خريجين يتمتّعون بالمهارات والكفاءات اللازمةتأتي مبادرة استراتيجية «الكلمات المتقاطعة - Crossword» المبتكرة كجزء من رؤية جامعة المنصورة الأهلية التي تهدف إلى توفير بيئة تعليمية تدعم الإبداع والتميّز الأكاديمي، حسب الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة الأهلية: «نسعى لإعداد خريجين يتمتّعون بالمهارات والكفاءات اللازمة، لمواكبة متطلبات سوق العمل المتغير، مع التركيز على تنمية القدرات الإبداعية والعملية للطلاب».
استخدام هذه الاستراتيجية في التعليم لا يقتصر على تعزيز التحصيل الدراسى فحسب، بل يُسهم أيضاً في تحسين مهارات العمل الجماعي، والتواصل بين الطلاب، وفقاً لما ذكرته الدكتورة رئيفة علام، عميد كلية التمريض: «هذا النوع من الأنشطة التفاعلية يُشجع على النقاش الفعّال وتبادل الأفكار، ما يُعزّز روح التعاون ويطور المهارات الاجتماعية الضرورية لمجال التمريض».