معلومات مهمة لخفّض فواتير الكهرباء لو استهلاكك كبير
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
نشرت الشركه القابضه للكهرباء علي صفحتها على الفيس بوك معلومات مهمة عن خفّض في فواتير الكهرباء لو استهلاكك كبير، و عن الترشيد هتغير من طريقة استهلاكك للأجهزة لو استخدامك عليها بيزيد ..
هتعرف إزاي توفر وفي الحر تستفيد أكتر،
ويقل الحمل عليك وعلى شبكة الكهرباء
والنور يفضل منور..
بعض النصائح اللي هتساعدك على ترشيد استهلاكك للكهرباء عند استخدام المكواة:
١- تجميع الملابس المراد كيها مرة واحدة أو مرتين أسبوعيًا ، وذلك لأن الاستهلاك سيكون أوفر من استهلاك الكهرباء يوميًا .
٢- استخدام المكواة البخارية يساعد على كي الملابس أسرع وباستهلاك كهرباء أقل.
٣-نبدأ بالملابس التي تحتاج حرارة عالية مثل(الچينز) ثم الملابس القطنية ف الأخف.
٤-فصل الجهاز عن الكهرباء في حالة عدم استخدامه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشركة القابضة للكهرباء ترشيد الاستهلاك شبكة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
ماذا يفعل الخياط إذا ترك شخص ملابسه فترة طويلة؟ الإفتاء ترد
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (كيف يتصرف الخيَّاط في الملابس التي يقوم بتفصيلها ويتأخر أصحابها في تسلمها عن موعدها المحدد؟ فهناك رجلٌ يعمل خياطًا، ويقوم الزبائن بإحضار أقمشةٍ إليه لتفصيلها وملابس لإصلاحها، ويواجه مشكلة أحيانًا؛ حيث يترك بعضُهم تلك الملابس مدةً طويلةً، قد تبلغُ السنةَ وأكثر، مما يُسبب له حرجًا وضيقًا في محلِ العمل، فما التصرف الشرعي المطلوبُ في مثل هذه الحالة؟
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه لا يحق للخياط التصرف في الملابس التي عنده وتأخر أصحابها عن استلامها، بل يجب عليه المحافظة عليها، حتى يؤدِّيَها لصاحبها عِند طلبِها، فإن تأخَّر صاحبُ هذه الملابس في أخذها عن المُتَعارف عليه، ولم يُوجد اتفاقٌ بينه وبين الخيَّاطِ على موعد آخر، وطالت المدة فإن استطاع الوصُول إليه بالتحرِّي؛ كأن يسأل عن محِلِّ سكنه أو صديقِهِ: فيجوز له أن يوصِّلَها له في مكانه، والوجه في جوازِ توصيل الملابس لصاحبها في مكانِهِ مردُّه إلى الحفاظ عليها من الضياع والتلف بعد تأخُّره في تسلمها؛ لقوله تعالى: ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ﴾ [التغابن: 16].
وتابعت: فإن عَجَزَ السَّائلُ عن الوصُولِ إلى صاحبِ الملابس: فعليه أن يقوم بتسليمها إلى أقرب مكتب للمفقودات والأمانات وما يُشبِهُه من إدارات تابعةٍ للجهاتِ العامَّة المُختصَّة كأقسام الشرطة؛ وذلك رفعًا للضَّرر الذي يلْحَقُ الخيَّاط وأمثاله؛ من جرَّاء بقاء ممتلكاتِ الغير في ضمانِهم، والانشغال بها، وترقُّب حضُورِهم لأخذها؛ والشَّرع قد جاء برفْعِ الضَّرر؛ فقد روى الإمام مالك في "الموطأ" أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَا ضَرَرَ ولَا ضِرَار».