بسبب رسالة هاتفية.. يذهب للمحكمة في قضية جنائية
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
رفع رجل دعوى قضائية ضد آخر بعد أن تلقى منه رسائل نصية عبر "واتس آب" تتضمن عبارات سب، ليورطه في قضية جنائية انتهت بإيقاع غرامة مالية بحقه.
ووفقاً لتفاصيل القضية التي اطلع عليها 24، من حكم المحكمة الابتدائية في دبي، فإن المجني عليه اتهم الرجل أيضاً بتهديد سلامته الشخصية، وسبه كذلك عن طريق مكالمة هاتفية بعبارات مُخلة.
إنكار التهم
وأنكر المدعى عليه التهم الثلاث الموجهة إليه "التهديد والسب عبر واتس آب، والسب الهاتفي" التي جاءت نتيجة خلاف بين الطرفين، إلا أن المحكمة رأت أنها تطمئن إلى أدلة الإثبات وأن إنكار المتهم مجرد محاولة للإفلات من العقاب".
وقضت المحكمة بتغريم المتهم مبلغ 10 آلاف درهم عن التهم الثلاث، وأمرت بمحو الرسائل موضوع التجريم ومصادرة الجهاز المستعمل لإرسال رسائل السب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية القضية الإمارات قضية
إقرأ أيضاً:
اجتماع «سوري فرنسي لبناني» لتعزيز التنسيق بين الدول الثلاث
أعلنت الرئاسة الفرنسية، “أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس اللبناني جوزيف عون، سيعقدان، يوم الجمعة، اجتماعاً عبر الفيديو، مع الرئيس السوري أحمد الشرع”.
وأفادت صحيفة “لو فيغارو” الفرنسية، نقلا عن الرئاسة بالقول: “إن هدف الاجتماع تعزيز الاستقرار الإقليمي والتنسيق بين الدول الثلاث”.
وأوضحت الرئاسة، “أن الاجتماع، فرصة لرؤساء الدول الثلاث لمناقشة قضية الأمن على الحدود السورية اللبنانية”، حيث أدت التوترات إلى اشتباكات على الحدود، وأكدت “أنها تريد العمل من أجل استعادة سيادة لبنان وسوريا”.
يذكر أن الرئيس ماكرون، زار بيروت في يناير الماضي، حيث التقى بالرئيس اللبناني، وأكد “دعم فرنسا للبنان في تعزيز سيادته واستقراره السياسي، مع التركيز على زيادة قوة الجيش اللبناني”.
وتؤكد الرئاسة الفرنسية أن: “لبنان وسوريا يواجهان مشاكل مشتركة، لا سيما فيما يتعلق بالتهريب، وسيعمل رؤساء الدول معا ليكونوا قادرين على اقتراح عناصر الاستجابة لهذه التحديات”.
والشهر الماضي، “أبدى “ماكرون” دعمه للمرحلة الانتقالية في سوريا بقيادة الرئيس أحمد “الشرع”، حيث هنأه بتوليه المنصب ودعاه لزيارة فرنسا، وفي اتصال هاتفي بين الرئيسين، “ناقشا العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، وأكد ماكرون مساعي بلاده لرفع هذه العقوبات لتمكين البلاد من التعافي والنمو”، كما بحثا “التحديات الأمنية في سوريا وضرورة التعاون معا للحفاظ على الأمن والاستقرار”، مع التشديد على “وحدة البلاد واستقلالها وسيادة أراضيها”، وشكر الشرع الرئيس الفرنسي على “مواقف فرنسا الداعمة للشعب السوري خلال السنوات الماضية”.