أقراص حلاوة المولد البيضاء بنفس مذاق الجاهزة.. جودة عالية بمكونات بسيطة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أقراص حلاوة المولد البيضاء، من ألذ الحلويات التي يمكن إعدادها بمناسبة المولد النبوي الشريف، بمكونات بسيطة ومتوفرة، للحصول على نفس الطعم الجاهز وبجودة عالية، لذا هناك بعض الخطوات والأسرار البسيطة، التي يمكن اتباعها للوصول إلى النتيجة ذاتها، بحسب الشيف نجلاء الشرشابي، في برنامج «على قد الإيد»، بقناة cbc sofra.
4 أكواب حمص محمص، ويفضل شراء نوع جيد، لأنه يؤثر على الطعم والجودة.
كيلو سكر ناعم، ويتم اختيار نوع جيد.
2 كوب مياه.
2 ملعقة زيت أي نوع متوفر.
ملعقة زيت ذرة
2 ملعقة كبيرة جيلاتين بودرة، ويفضل استخدام جيلاتين حيواني.
ملعقة عصير ليمون.
الخطوات:في وعاء على نار هادئة يوضع كيلو من السكر الأبيض، مع 2 كوب مياه، ويتم خلطهما جيدا والتأكد من ذوبان السكر مع المياه، ثم تضاف ملعقة من عصير الليمون، و2 ملعقة كبيرة من الجيلاتين، ويتم خلط المكونات جيدا حتى تندمج مع بعضها، وتصبح خليطا وتحدت، ويترك على النار حتى يتماسك القوام، ويصبح سميكا إلى حد ما، ثم يرفع من على النار ويضاف إليه الزيت ويقلب تماما، ويترك حتى يبرد.
تأتي الخطوة الثانية بعجن الخليط عدة مرات، حتى يصبح متماسكا جدا في القوام ولونه أبيض، ثم يقطع إلى كرات متوسطة الحجم، ويضاف عليه الحمص المحمص، ويتم الضغط جيدا على سطح مدهون بزيت الذرة حتى يصبح على هيئة قرص، وهكذا حتى تتحول الكمية إلى أقراص حلاوة المولد البيضاء، وتترك حتى تتماسك تماما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلاوة المولد حمص الحلويات السكر
إقرأ أيضاً:
رئيس الغرفة التجارية بسوهاج: الصعيد مؤهل لجذب الاستثمارات في قطاع الملابس الجاهزة
قال النائب خالد أبو الوفا، رئيس الغرفة التجارية بسوهاج، إن قرار الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية مرتفعة على واردات الملابس من بعض الدول الآسيوية، يُمثل فرصة نادرة لمصر لتعزيز صادراتها إلى السوق الأمريكي، داعيًا إلى التحرك سريعًا لاستغلال هذه الميزة التنافسية.
وأكد أبو الوفا أن محافظات الصعيد مؤهلة بقوة لاستقبال استثمارات في قطاع الملابس الجاهزة، نظرًا لتوفر العمالة المدربة، وتكلفة التشغيل المنخفضة، ووجود مجمعات صناعية جاهزة للبداية الفورية، مشددًا على ضرورة توجيه جزء من الاستثمارات الجديدة نحو المناطق غير التقليدية لتحقيق تنمية متوازنة.
وأضاف: "مصر لا ينقصها المقومات الصناعية، لكننا بحاجة إلى ترويج استثماري أكثر احترافية، وتسهيلات واقعية للمستثمرين، خاصة من الدول التي تضررت من القرارات الأمريكية، مثل فيتنام وبنجلاديش".
واختتم أبو الوفا تصريحه بالتأكيد على أن هذه الفرصة تتطلب تنسيقًا عاجلًا بين الحكومة والقطاع الخاص والمجالس التصديرية، لتقديم مصر كمركز تصنيعي بديل وفعال يخدم الأسواق العالمية.