10 علامات على تمتع الشخص بصحة جيدة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
التمتع بصحة جيدة يعني أكثر من مجرد إحساس الشخص أنه بخير، فالجسم يرسل إشارات على أن كل شيء يعمل جيداً، ومعرفة هذه العلامات تساعد على البقاء في حالة معنوية جيدة.
إليك 10 علامات تشير إلى الصحة الجيدة:
لون البول الفاتح أو الأصفر علامة على صحة الكلى، بينما يعني اللون الأصفر الغامق أو الأحمر على الحاجة إلى ترطيب الجسم.
انتظام حركة الأمعاء مؤشر على صحة الجهاز الهضمي.
الشفاه الرطبة الناعمة مؤشر هام على التغذية الصحية.
انتظام الدورة الشهرية، وعدم وجود نوبات ألم شديدة، من علامات التوازن الهرموني، والخصوبة الجيدة.
استقرار وزن الجسم، من دون زيادات أو انخفاض كبير، علامة على عدم وجود توتر، وصحة الهضم.
الهضم الجيد، دون انتفاخ أو غازات زائدة، من مؤشرات امتصاص الجسم الجيد للمغذيات.
سرعة شفاء الجروح.
النشاط عند الاستيقاظ، من علامات النوم الجيد والصحة.
قوة الشعر والأظافر، هي انعكاس للصحة الجيدة داخل الجسم.
عدم تكرار العدوى من علامات المناعة القوية.
وبحسب "تايمز أوف إنديا"، يمكن أن ترشد هذه العلامات الشخص إلى الحاجة إلى مراجعة طبية، أو تعديل بعض العادات، أو تحسين نوعية التغذية، او الحاجة إلى مزيد من النوم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الصحة العقلية والنفسية
إقرأ أيضاً:
اكتشاف قد يغير المفهوم التقليدي للكوليسترول “الجيد”
الولايات المتحدة – حقق باحثون في معهد “هيوستن ميثوديست” اكتشافا جديدا قد يغير الفهم التقليدي للكوليسترول “الجيد” (HDL) وعلاقته بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وفي الفحوصات الروتينية، يتم قياس مستويات الكوليسترول “الضار” (LDL) و”الجيد” (HDL) لدى البالغين. لكن الدراسة أظهرت أن ليس كل الكوليسترول في HDL مفيدا. فالكوليسترول ليس متجانسا، إذ يتواجد في نوعين: الكوليسترول الحر النشط الذي يشارك في وظائف الخلايا، والكوليسترول المرتبط أو المستقر الذي يخزن في الجسم.
وأوضح قائد الدراسة هنري جيه باونال، أستاذ الكيمياء الحيوية في الطب، أن الكوليسترول الحر الزائد، حتى في HDL، قد يساهم في الإصابة بأمراض القلب، على عكس الفهم التقليدي الذي يربط HDL بالحماية من أمراض القلب.
ومن خلال الدراسات ما قبل السريرية، اكتشف الفريق أن HDL الذي يحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول الحر قد يكون غير فعال.
وللتحقق من ذلك، بدأ الباحثون دراسة سريرية تشمل 400 مريض لدراسة تركيزات مختلفة من HDL في البلازما. وأظهرت النتائج الأولية أن الكوليسترول الحر في HDL قد يساهم في تراكم الكوليسترول في خلايا الدم البيضاء، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
وأظهرت البيانات أن الكوليسترول الحر في HDL يمكن أن يساهم في نقل الكوليسترول إلى خلايا الدم البيضاء المعروفة بالبلاعم، ما يساهم في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وعلى عكس الاعتقادات السابقة بأن HDL يعمل على إزالة الكوليسترول الزائد من الأنسجة، أظهرت نتائج هذه الدراسة أن مستويات مرتفعة من HDL قد تؤدي إلى زيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب، بدلا من الوقاية منها.
ويأمل الباحثون في استخدام هذه الاكتشافات لتطوير طرق جديدة لتشخيص وإدارة أمراض القلب. وفي هذا السياق، يخطط الفريق لاستخدام الكوليسترول الحر في HDL كعلامة حيوية لمساعدتهم في تحديد المرضى الذين يحتاجون إلى علاج لتقليل مستويات HDL.
كما يهدف الباحثون إلى تطوير علاجات جديدة تستهدف تقليل الكوليسترول الحر في HDL للحد من المخاطر الصحية المرتبطة به.
وأوضح باونال أن هناك أدوية معروفة يمكن أن تؤثر على الكوليسترول الحر، وقد يتم اختبارها على البشر في حال تأكيد النتائج.
نشرت الدراسة في مجلة Lipid Research.
المصدر: ميديكال إكسبريس