الجيش الأوكراني: روسيا تشن هجمات جوية على كييف ولفيف
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
قال مسؤولون عسكريون أوكرانيون، اليوم الأربعاء، إن روسيا شنت هجوما صاروخيا على العاصمة كييف وهجوما بطائرات مسيرة على مدينة لفيف في الغرب، والتي لا تبعد كثيرا عن الحدود مع بولندا العضو في حلف شمال الأطلسي.
وأضاف المسؤولون أن وحدات الدفاع الجوي عملت على صد الهجمات.
وقال شهود من رويترز إنهم سمعوا دوي عدة انفجارات على مشارف كييف، وهو ما يبدو ناجما عن تشغيل أنظمة الدفاع الجوي.
وذكرت القوات الجوية الأوكرانية عبر تطبيق تلغرام للتراسل أن كل أنحاء أوكرانيا في حالة تأهب للغارات جوية.
أكبر الهجمات الجوية الروسية
يأتي هذا بعد ساعات من قيام روسيا بشن إحدى أكبر الهجمات الجوية على أوكرانيا.
وأعلن مسؤولون أوكرانيون مقتل 50 شخصا على الأقل وإصابة نحو 200 آخرين في قصف روسي صاروخي باليستي، لمنشأة تدريب عسكري أوكرانية ومستشفى في بولتافا شرقي أوكرانيا.
وأدان الرئيس الأميركي جو بايدن بشدة ما وصفه بـ"الهجوم المخزي"، الذي شنّته روسيا متعهداً بإمداد كييف بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي.
من ناحية أخرى قال البنتاغون إن لا قيود على استهداف أوكرانيا القوات الروسية في شبه جزيرة القرم باعتبارها أرضا أوكرانية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات كييف أنظمة الدفاع الجوي القوات الجوية الأوكرانية أوكرانيا روسيا جو بايدن القوات الروسية القرم أزمة أوكرانيا الجيش الأوكراني القصف على أوكرانيا القصف على كييف قصف على لفيف القوات الروسية كييف أنظمة الدفاع الجوي القوات الجوية الأوكرانية أوكرانيا روسيا جو بايدن القوات الروسية القرم أزمة أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
روسيا تقصف سفينة تحمل القمح الأوكراني إلى الجزائر
زنقة 20 ا متابعة
أعلن مسؤول أوكراني، اليوم الأربعاء، مقتل 4 سوريين جراء ضربة صاروخية روسية استهدفت أوديسا، ليل الثلاثاء-الأربعاء، مشيرا الى أنها ألحقت أضرارا بسفينة ترفع علم باربادوس في ميناء المدينة الواقعة بجنوب البلاد.
وكتب نائب وزير إعادة الإعمار، أوليكسي كوليبا، عبر منصات التواصل الاجتماعي: “للأسف، قتل 4 أشخاص من مواطني سوريا. وعند وقوع الهجوم كانت السفينة تقوم بتحميل القمح لتصديره إلى الجزائر”.
من جهته أفاد حاكم مدينة أوديسا، أوليه كيبير، عبر منصة “تليغرام”، بمقتل أربعة سوريين، عندما تعرضت السفينة التي كانوا على متنها لهجوم في ميناء أوديسا. كما أصيب آخران.