المقاومة العراقية تعلن قصف ميناء حيفا.. وأصوات انفجارات شمالي الأردن (شاهد)
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق إنها هاجمت "بالطيران المسير ميناء حيفا بأراضينا المحتلة".
وأضافت أن استهداف ميناء حيفا "يأتي نصرة لغزة، وردا على مجازر الكيان الغاصب بحق الفلسطينيين".
الله اكبر ???????? (ميناء حيفا) #المقاومة_الاسلامية_في_العراق pic.twitter.com/flMWNNgGHF — saif aqeel (@aqeel50980s) September 4, 2024
وقالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إن الدفاعات الجوية للاحتلال تحاول اعتراض هدف جوي قرب الحدود مع الأردن.
وأظهرت مقاطع مصورة، لحظة تفعيل الدفاعات الجوية لجيش الاحتلال قرب الحدود مع الأردن.
وذكر شهود عيان لـ "عربي21" أن أصوات الانفجارات سمعت في مناطق شمالي الأردن.
????لحظة تفعيل الدفاعات الجوية قرب الحدود الأردنية وإسقاط مسيّرات في الأجواء الأردنية قبل الحدود. pic.twitter.com/6RSDTh5Dt2 — ٍñäþīlä fäḑễl (@NabilaFadel6060) September 4, 2024
وتشن "المقاومة الإسلامية في العراق" هجمات ضد أهداف للاحتلال الإسرائيلي والقوات الأمريكية في سوريا والعراق، في إطار دعم المقاومة الفلسطينية، والرد على هجمات أمريكية استهدفت مواقع تابعة لهم.
ومنذ منتصف تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تعرضت القوات الأمريكية وقوات التحالف في العراق وسوريا لأكثر من 165 هجوما، وقد تبنت "المقاومة الإسلامية في العراق" العديد منها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية ميناء حيفا غزة ميناء حيفا المقاومة العراقية طيران مسير المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة میناء حیفا فی العراق
إقرأ أيضاً:
العاهل الأردني يبحث مع رئيس حكومة إقليم كردستان العراق التطورات الإقليمية الراهنة
بحث العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، مع رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مسرور بارزاني، التطورات الإقليمية الراهنة، لا سيما في غزة وسوريا.
الحكومة الأردنية تقدم استقالتها إلى الملك عبدالله الثانيوتناول اللقاء الذي عقد في قصر بسمان الزاهر اليوم الأحد طبقا لبيان الديوان الملكي- العلاقات الأخوية المتينة التي تجمع الأردن والعراق، حيث أكد العاهل الأردني الحرص على تعزيزها في المجالات كافة، كما جرى بحث آفاق التعاون بين الأردن وإقليم كردستان وسبل توسيعها.
من جانبه ثمن بارزاني جهود الأردن، بقيادة الملك، لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.
الأردن والاتحاد الأوروبي يؤكدان ضرورة إدخال المزيد من المساعدات إلى غزة عقب وقف إطلاق النار
أكد العاهل الملك عبدالله الثاني، على متانة الشراكة بين الأردن والاتحاد الأوروبي، والحرص على تعزيزها في شتى المجالات.
جاء ذلك خلال استقبال العاهل الأردني اليوم الأحد المفوضة الأوروبية للمساواة والاستعداد وإدارة الأزمات حاجة لحبيب - طبقا لبيان الديوان الملكي- حيث تم بحث المستجدات بالمنطقة.
وشدد الملك عبد الله الثاني أهمية تكثيف جهود الاستجابة الإنسانية الدولية في قطاع غزة بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، وضمان إيصال المساعدات الكافية لجميع أنحاء القطاع، وضرورة الحفاظ على أمن سوريا ومواطنيها، والعمل بشكل حثيث لاستعادة الاستقرار.
حضر اللقاء، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، ومدير مكتب الملك، المهندس علاء البطاينة، وسفير الاتحاد الأوروبي لدى الأردن بيير كريستوف كاتزيسافاس.
وفي سياق متصل، بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، مع المفوضة الأوروبية للمساواة والاستعداد وإدارة الأزمات حاجة لحبيب؛ سبل تطوير العلاقات في مختلف المجالات في ضوء عزم المملكة والاتحاد توقيع اتفاقية رفع مستوى العلاقات إلى شراكة استراتيجية شاملة تفتح الآفاق أمام المزيد من التعاون في عديد مجالات قريباً.
وركز الصفدي ولحبيب - في مباحثاتهما - على إيصال مساعدات كافية وفورية وخصوصاً بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ والحاجة لزيادة المساعدات لمواجهة الكارثة الإنسانية التي تفاقمت خلال أكثر من عام من العدوان.
وشدد الصفدي - طبقا لبيان وزارة الخارجية الأردنية اليوم /الأحد/ - على استعداد الأردن العمل مع الاتحاد الأوروبي بشكل فوري وفاعل لإدخال مساعدات الاتحاد الأوروبي إلى غزة.
وأكد الصفدي ضرورة تكاتف الجهود لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار والبناء عليه لإيجاد آفاق حقيقية للتوصل إلى حل عادل وشامل يلبي الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين.