الذهب والدولار خلال 48 ساعة.. انخفاضات متتالية تصل إلى 60 جنيها في الجرام
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
تواصل أسعار الذهب والدولار تراجعها لليوم الثاني على التوالي، حيث شهدت الأسعار هبوطا ملحوظا خلال تداولات الـ48 ساعة الماضية، الأمر الذي معه تراجع سعر الدولار ليسجل 48.45 جنيه، بينما انخفض سعر جرام الذهب عيار 21 ليسجل الآن 3385 جنيها للشراء.
التراجع في أسعار الذهب والدولاروترصد «الوطن»، من خلال هذا التقرير، قيمة التراجع في أسعار الذهب والدولار خلال الـ48 ساعة الماضية، وفقًا للشعبة العامة للذهب ومواقع البنوك الرسمية.
تُقدَّر قيمة التراجع في أسعار الذهب بنحو 60 جنيهًا خلال الـ48 ساعة الماضية، حيث كان سعر جرام الذهب عيار 21 يُسجِّل 3445 جنيهًا في تعاملات يوم الاثنين الماضي، بينما تراجع سعر الجرام إلى مستوى 3385 جنيهًا بختام تعاملات يوم أمس الثلاثاء.
الدولار يتراجع 8 قروشفيما بلغت خسائر سعر الدولار أمام الجنيه المصري خلال الـ48 ساعة الماضية، نحو 8 قروش، بعد أن تراجع بختام تعاملات أمس إلى مستوى 48.45 جنيه، بينما كان يسجل 48.53 جنيه في تعاملات يوم الاثنين الماضي 48.53 جنيه، وفقًا لمواقع البنوك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدولار والذهب سعر الدولار سعر الذهب جرام الذهب الـ48 ساعة الماضیة الذهب والدولار أسعار الذهب جنیه ا
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: مستشفيات غزة استقبلت 61 شهيدا خلال الـ 24 ساعة الماضية
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الصحة الفلسطينية" أن مستشفيات غزة استقبلت 61 شهيدا بينهم 4 جثامين تم انتشالهم من تحت الأنقاض خلال 24 ساعة الماضية.
وكشف مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من خان يونس، بشير جبر، تفاصيل استهداف الاحتلال الإسرائيلي لمجمع ناصر الطبي بقطاع غزة.
وقال إن الاحتلال استهدف مجمع ناصر الطبي بصاروخ أطلقته طائرة مسيرة، ما أدى إلى اشتعال النيران في المبنى الرئيسي، الذي يضم قسم الاستقبال والطوارئ، وغرف العمليات المركزية، وبنك الدم، والعيادات الخارجية.
وتابع أن هذا القصف أسفر عن سقوط عدد من الشهداء والمصابين، بينهم حالات خطيرة، مما زاد من الضغط على المستشفى الذي يعاني بالفعل من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، بعد تدمير الاحتلال الإسرائيلي لغرف الأكسجين العشر الموجودة في قطاع غزة، ما فاقم من صعوبة تقديم الرعاية الصحية للمرضى والمصابين.
وأكد، أن محيط المستشفى يشهد ازدحامًا شديدًا، إذ يقيم العديد من النازحين في المدارس والملاجئ المجاورة، إلى جانب تجمع أهالي المصابين والجرحى، ما جعل القصف أكثر دموية، لافتًا إلى أن القطاع الصحي في غزة يواجه تحديات غير مسبوقة، مع خروج أكثر من 34 مستشفى عن الخدمة واستشهاد مئات الأطباء والمسعفين.