يشهد موسم عنيزة الدولي للتمور، الذي تنظمه وزارة البيئة والمياه والزراعة، بإشراف من المركز الوطني للنخيل والتمور، تحت شعار” الأسواق الموسمية” تنوعًا في عروض أنواع التمور ذات الجودة العالية. وتحظى تمور السكري بأولوية ورغبات المتسوقين، فيما تتعدد وتتنوع الرغبات الأخرى من أنواع التمور؛ أبرزها السكرية الحمراء وعسيلة والفنخا والونانة والشيرازية والشيشي وأم كبار والمكتومي والرشودية والشقراء والروثانة والحلوة وأم الخشب ونبتة راشد ونبتة علي والصقعي ونبتة سيف والبريمى وحوشانة والمنيفي والقطارة والسالمية وغيرها، حيث تجلب من جميع أنحاء المملكة لتعرض في المدينة الغذائية.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
أضرار بقاء البيض المسلوق في الماء بعد سلقه
#سواليف
يعد #البيض_المسلوق وجبة شهية ومغذية للكثير من الأشخاص حول العالم. ومع ذلك، هناك بعض العادات التي قد تؤثر سلباً على جودة البيض وفائدته الصحية، ومن بينها ترك البيض في #ماء_السلق بعد الانتهاء من عملية الطهي. في هذا المقال، نستعرض بعض الأسباب التي تجعل من الأفضل تجنب هذه العادة وكيفية التعامل مع البيض بعد السلق.
الآثار السلبية لبقاء البيض في الماء بعد السلق
التلوث البكتيري: ترك البيض في الماء لوقت طويل قد يعرضه للبكتيريا. المياه الفاترة بشكل خاص تعتبر بيئة مثالية لنمو وتكاثر البكتيريا، مما قد يسبب مشكلات صحية عند استهلاك البيض.
تغير في الطعم والملمس: إذا تُرك البيض لفترة طويلة في الماء، قد يتغير طعمه ويصبح أقل طراوة، مما يؤثر على مذاق الطعام عند التقديم.
فقدان القيمة الغذائية: الماء الزائد قد يسلب البيض بعض العناصر الغذائية المهمة مثل الفيتامينات والمعادن، مما يقلل من قيمته الغذائية الكلية.
نصائح للحفاظ على جودة البيض المسلوق
التبريد الفوري: بعد الانتهاء من سلق البيض، يُنصح بوضعه في ماء بارد أو مثلج مباشرةً لإيقاف عملية الطهي وللحفاظ على قوامه الجيد.
التخزين الصحيح: بعد تبريد البيض، يجب تجفيفه جيداً ثم تخزينه في الثلاجة في وعاء محكم الإغلاق للاحتفاظ بنضارته.
الاستهلاك السريع: من الأفضل استهلاك البيض المسلوق خلال أيام قليلة من سلقه للحصول على أقصى استفادة من نكهته وفوائده الغذائية.
من خلال اتباع هذه النصائح البسيطة، يمكن الحفاظ على جودة البيض المسلوق وتحقيق الاستفادة الكاملة من فوائده الغذائية دون التعرض لأي أضرار محتملة. تذكر أن الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة في إعداد الطعام يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً في الصحة العامة والعافية.