أشبال الخضر ينهزمون بسباعية كاملة أمام جنوب إفريقيا
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
تعرض المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، لهزيمة قاسية، أمام نظيره الجنوب إفريقي، بنتيجة سبعة أهداف مقابل أربعة.
في إطار الجولة الأولى لبطولة “فيفا” للمواهب، والتي تقام فعالياتها، بالعاصمة الإيفوارية، ابيدجان من 03 لغاية 09 سبتمبر الجاري.
وإنقادت عناصر المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، لهزيمة ثقيلة، أمام أشبال “البافانا بافانا”، بعد أن تقدموا في النتيجة خلال الشوط الأول بنتيجة 3.
ويشارك الخضر لأقل من 17 سنة، في هذه الدورة الودية، بهدف التحضير الجيد، لتحضيرات كأس أمم إفريقيا
وسيواجه الخضر في هذه البطولة كل من منتخبات: ساحل العاج، والمغرب وجنوب أفريقيا، و تنزانيا، و زامبيا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
نور الدين النيبت يدخل عالم التدريب من بوابة المنتخب الوطني
أخبارنا المغربية ـ عبد الرحيم مرزوقي
كشفت مصادر متطابقة أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعتزم تعيين الدولي المغربي نور الدين النيبت، مدربًا للمنتخب المغربي لأقل من 18 سنة، خلفًا للإطار الوطني سعيد شيبا.
وغادر سعيد شيبا منصب تدريب المنتخب لأقل من 18 سنة للإشراف على تدريب الفتح الرياضي، خلفًا لجمال السلامي.
نور الدين النيبت البالغ من العمر 54 سنة والذي سيدشن مساره التدريبي بهذه الخطوة، يعتبر أحد أبرز لاعبي كرة القدم في تاريخ المغرب، وقد أثبت نفسه على الصعيدين المحلي والدولي.
وُلد النيبت في 10 فبراير 1970، وبدأ مسيرته الكروية في نادي الوداد الرياضي، حيث برز كمدافع قوي وصاحب مهارات عالية.
وبعد تألقه في الدوري المغربي، انتقل النيبت إلى نانت الفرنسي ثم سبورتنغ لشبونة، قبل الانضمام إلى نادي ديبورتيفو لاكورونيا في عام 1998. وخلال فترة وجوده في لاكورونيا، ساهم بشكل كبير في تحقيق النادي للقب الدوري الإسباني في موسم 1999-2000، ليصبح أحد الأسماء اللامعة في الكرة الإسبانية. في عام 2004، انتقل النيبت إلى الدوري الإنجليزي للعب مع نادي توتنهام هوتسبير، قبل أن يعتزل كرة القدم.
بجانب مسيرته النادي، كان نور الدين النيبت جزءًا أساسيًا من المنتخب المغربي، وشارك في عدة بطولات دولية، منها كأس الأمم الأفريقية وكأس العالم. بعد اعتزاله كرة القدم، عمل كمستشار بالجامعة كما يشغل مهمة سفير لملف ترشيح المغرب لاستضافة كأس العالم 2030، بالتعاون مع إسبانيا والبرتغال.