أكثر من 160 دار نشر من داخل المملكة وخارجها تُشارك في معرض الكتاب الدولي بالمدينة المنورة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
المدينة المنورة : البلاد
تُشارك أكثر من 160 دار نشر من داخل المملكة وخارجها، و10 جامعات سعودية و7 مراكز ثقافية، وأكثر من 15 جمعية خيرية، في معرض الكتاب الدولي المُقام بالمدينة المنورة، الذي تُنظمه جمعية الأدب والأدباء، بإشراف من وزارة الثقافة تحت شعار “الكتاب نافذة الحياة”، وذلك في رحاب الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.
ووثقت عدسة “واس” جانباً من حركة توافد الزوار والمهتمين على معرض الكتاب الذي يُثري تجربة الزوار بتعدد خياراته، بالإضافة للعديد من الندوات العلمية والمحاضرات والأمسيات الثقافية وورش العمل، لنشر الثقافة والتشجيع على القراءة، وتعزيز الانتماء للثقافة والهوية الوطنية.
يُذكر أن جمعية الأدب والأدباء بالمدينة المنورة هي مؤسسة غير ربحية تحت إشراف وزارة الثقافة، انطلقت في نوفمبر 2021م، لتحقيق جملة من الأهداف، منها نشر الأدب والإبداع في المجتمع، وتشجيع المواهب الأدبية ورعايتها، وتطوير قدرات الأدباء، وتنظيم البرامج التدريبية للأدباء، واستضافة الفعاليات والمنتديات والمسابقات الأدبية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: بالمدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
مراقب الدولي للسلاح:تنظيم مصر لكأس العالم لسلاح السيف رائع.. والرياضة في المصري أصبحت أكثر خبرة
أكد الكندي يان برنار مراقب الاتحاد الدولي للسلاح أن تنظيم بطولة كأس العالم لسلاح السيف للسيدات باستاد القاهرة الدولية يسير بشكل مميز.
وأضاف برنار أن اختيار الاتحاد الدولي لصالة استاد القاهرة الدولي قبل أسبوع فقط كان قرارا صعبا لكنه مميزا بسبب جودة الصالة وملائمتها لجودة البطولة وصعوبتها مشيرا إلى أن البطولة تنظم بشكل جيد مؤكدا أن استاد القاهرة مبهر بضخامته ورغم قدمه الا أنه مناسب جدا للبطولة.
وتابع أن الأجواء في مصر رائعة والجو مميز في شهر رمضان وقد استمتعت كثيراً بالأجواء في مصر خاصةً أنها زيارتي الأولى لها.
وأضاف أن التحكيم في سلاح السيف دائما يكون صعب في كل البطولات وخاصة في هذه البطولة بسبب وجود بعض من الحكام الجدد وتواجد حكام الصفوة الآن في بطولة الرجال ببودابست بالمجر لكنه يرى أن مستوى التحكيم في تطور خاصة بعد ورش العمل التي تعقد للحكام.
وأشار إلى إن مستوى السلاح يكون بطيء قليلا في العام الأول عقب الدورة الأولمبية لكنه يتدرج ويصل للقمة قبل عام من الدورة التي تليها.
وأتم مراقب الاتحاد الدولي أنه يعرف السلاح المصري جيدا خاصة وأنه شاهد أول ميدالية مصرية في الأولمبياد عن طريق علاء الدين أبو القاسم في لندن 2012 وكان مبهورا بالمستوى الذي قدمه، لذلك السلاح المصري يتطور يوما بعد يوما ووصل لخبرة كبيرة في معظم الأسلحة وأصبح أكثر خطورة وحقق ميدالية أولمبية من جديد في باريس لذلك هم قادمين بقوة.