البيت الابيض يكشف “المقترح المنوي تقديمه يشمل انسحاب اسرائيل من “فيلادلفيا”
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
#سواليف
قال #البيت_الأبيض في بيان له “نعمل على #مقترح لتأمين #الإفراج عن #الرهائن المتبقين وتوفير المساعدات لغزة ووقف القتال”.
واضاف بان ” #بايدن منخرط بشكل شخصي في العمل مع فريقنا وقادة المنطقة من أجل التوصل لوقف إطلاق النار في غزة”.
وتابع” نجري #مشاورات مع قطر ومصر وإسرائيل من أجل التوصل لوقف لإطلاق النار بغزة ولا إطار زمنيا لتحقيق ذلك”.
واضاف” سمعنا على مدار اليومين الماضيين الكثير من إسرائيل ونواصل التشاور مع الوسطاء المصريين والقطريين.ولا نزال نعتقد أن التوصل لوقف إطلاق النار في غزة ممكن والرئيس منخرط في ذلك بشكل شخصي”.
وتابع” هناك حاجة ملحة للتوصل لاتفاق تبادل وما حدث نهاية الأسبوع بغزة يؤكد أهمية الإسراع بذلك والاتفاق الذي نعمل عليه يتضمن الوضع في ممر فيلادلفيا وسحب القوات الإسرائيلية من المناطق المكتظة.
وقال” ان الاتفاق ينص على سحب إسرائيل قواتها من المناطق المكتظة في مرحلة أولى بما فيها حول ممر فيلادلفيا وان المقترح ينص على إبعاد القوات الإسرائيلية في ممر فيلادلفيا إلى الشرق وهذا عنصر أساسي لم يتغير”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف البيت الأبيض مقترح الإفراج الرهائن بايدن مشاورات
إقرأ أيضاً:
“الهجوم الكبير”.. أوربان يبشر بروكسل بعواقب تنصيب ترامب في البيت الأبيض
هنغاريا – أعلن رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان عن هجوم يهدف إلى “احتلال” البرلمان الأوروبي، بعد عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
وكتب أوربان في حسابه على منصة “إكس”: “بعد ساعات قليلة، حتى الشمس ستشرق بشكل مختلف على بروكسل. رئيس جديد في الولايات المتحدة، وفصيل وطني كبير في بروكسل… يمكن أن يبدأ الهجوم الكبير”.
وأضاف: “أعلن هنا عن بدء المرحلة الثانية من الهجوم الذي يهدف إلى احتلال بروكسل”، مشيرا إلى أن رئاسة ترامب ستُحدث موجة جديدة من تيار اليمين في أوروبا، حسب ما أوردته وكالة “رويترز”.
يُعد أوربان، وهو قومي انتقد عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا وحافظ على علاقات وثيقة مع موسكو من أبرز الشخصيات في أوروبا التي أعربت عن دعمها لترامب.
الجدير بالذكر أن العديد من الشعبويين في أوروبا يأملون في أن تعيد عودة ترامب الحليف عبر الأطلسي الذي يروج لنفس القيم المسيحية المحافظة ويشاركهم وجهات النظر حول السياسات التقدمية تعزيز مصالحهم في بلدانهم وتطبيع خطابهم المعادي للهجرة والذي يضع الأمة في المقام الأول.
المصدر: “سي إن إن”