شعبة المواد الغذائية: لا صحة لنقص السكر في التموين.. والكل بيصرفه
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
رصدت قنوات تلفزيونية عملية صرف السلع التموينية للمواطنين مستحقي الدعم عن شهر سبتمبر الجاري، وذلك في بعض من المنافذ المخصصة لصرف السلع.
وفي هذا السياق، أكد هشام الدجوي، رئيس شعبة المواد الغذائية خلال لقائه مع محمد أبو شنب مراسل صدى البلد ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد بتقديم الإعلامي أحمد موسى، أن جميع السلع الغذائية والاستراتيجية متوفرة بشكل كبير في جميع المنافذ.
وتابع رئيس شعبة المواد الغذائية: لا صحة لنقص السكر في التموين، فالسكر متوفر بشكل كافي وبسعر 12.60 جنيه، ويتم خصمه من قيمة الدعم التمويني المقدم للمواطنين المستحقين.
وأردف هشام الدجوي: الحكومة المصرية تعمل بشكل مستمر على استعادة التوازن في الأسواق المحلية، ولا توجد أي مشاكل في عملية صرف السلع.
وأضاف رئيس شعبة المواد الغذائية، أن المخزون الاستراتيجي للسلع التموينية يكفي إلى نحو 6 أشهر، لافتًا إلى أن هناك 65 مليون كيلو سكر يتم صرفها في منظومة الدعم التمويني شهريًا.
من جانبه، علق أحد المواطنين من مستحقي الدعم قائلاً: فيه سكر وزيت وبنصرفهم بشكل جيد، والدولة تسيطر على الأرز، وسعره وصل إلى 22 جنيه حاليًا، وهناك تراجعات أساسية في الأسعار.
وتابعت مواطنة أخرى من مستحقي الدعم: السكر موجود باستمرار ونصرفه في التموين، كما أنه متواجد في السوق الحر أيضًا باعتباره سلعة أساسية يُقبل عليها جميع المواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: استعادة التوازن شكل جيد الحكومة المصرية السلع التموينية السلع الغذائية المواد الغذائية الإعلامي أحمد موسى المخزون الاستراتيجي للسلع شعبة المواد الغذائية المخزون الاستراتيجى صرف السلع التموينية الدعم التموينى شعبة المواد الغذائیة
إقرأ أيضاً:
شعبة السيارات: السيارات الكهربائية تعتمد على شحن خارجي والمواطنون استخدموها بشكل فردي
قال أحمد زين رئيس لجنة الطاقة النظيفة بشعبة السيارات بغرفة القاهرة التجارية، إن السيارات الكهربائية تعتمد في الأساس على الشحن الخارجي وهناك نوعان من الشحن متوسط السرعة وفائق السرعة وتركز في الأساس على الشحن المنزلي، لافتا إلى أنه تم إيقاف شركة عاملة في الشحن السريع كانت تعمل في هذه المجال منذ عام.
وأشار أحمد زين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامية كريمة عوض، المذاع على قناة القاهرة والناس، إلى أن الصين كانت تصدر نوعين من السيارات الكهربائية نوع موجه للسوق الصيني ونوع آخر موجهة للسوق الأجنبي أوروبي وافريقي.
وأضاف أحمد زين، أن مشكلة توقف محطات شحن الكهرباء متوقفة على الشحن السريع لشركة واحدة فقط ومعظم الناس استخدمت العربيات الكهربائية بشكل فردي وغير رسمي، مؤكدا أن مرفق الكهرباء تدخل لحل مشكلة شحن السيارات الكهربائية.