قررت المحكمة الدستورية العليا، برئاسة المستشار بولس فهمى، حجز الدعوى المُقامة من أحد المحامين التى يطالب فيها بعدم دستورية قراري محافظ القاهرة، رقمى 97 و1749 لسنة 2003، الخاصين بإضافة رسوم النظافة على فواتير استهلاك الكهرباء، إلى جلسة 5 أكتوبر المقبل للنطق بالحكم في الدعوى.

وتقدم أحد المحامين بدعوى حملت رقم 74 لسنة 26 دستورية، يطالب فيها بعدم دستورية قرارى محافظ القاهرة، رقمى 97 و1749 لسنة 2003، الخاصين بإضافة رسوم النظافة على فواتير استهلاك الكهرباء.

وفي يونيو عام 2020، أعلن وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، إصدار آخر فاتورة كهرباء للمواطنين مسجل بها رسوم نظافة.

وفي وقت سابق، أصدرت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، قرارًا بإلغاء رسوم النظافة من فواتير استهلاك الكهرباء الشهرية لجميع المشتركين سواء من الذين يستخدمون العدادات مسبوقة الدفع أو العدادات التقليدية« القديمة».

اقرأ أيضاًسحر وشعوذة ونصب على المواطنين.. نهاية دجال العجوزة في كمين الآداب

حكم تربية القطط.. دار الإفتاء تحسم الجدل وتوضح الرأي الشرعي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المحكمة الدستورية العليا وزارة الكهرباء المحكمة رسوم النظافة

إقرأ أيضاً:

"الدبا".. إقبال على حلوى يمنية من فاكهة "يحبها النبي"

يُعد اليمني ريان الفقيه الدبا بعناية في متجره بالعاصمة صنعاء، وهي حلوى يقطين تقليدية غنية بالكريمة يعود تاريخها إلى أجيال مضت ومستوحاة من "محبة النبي محمد لليقطين"، وفق ما يقوله بائعوه.

 

ويصنف اليقطين علميا على أنه فاكهة رغم الاعتقاد السائد بأنه من الخضر.

 

وقال الفقيه "الإقبال الكبير لهذا الدبا (اليقطين) جعلنا نستمر فيه، ومتابعة الناس وحبهم لهذا الشيء. وأصبح من العادات التقليدية والشعبية".

 

وأضاف "تقديم الدبا بعدة أنواع. ممكن يصلحوه عبارة عن مربى بإضافة الحليب، بإضافة الطحينية، بإضافة السمسم. وفيه منهم يصلحوه حنيذ داخل ماف (ضغاطة) كذا على ماهو (مثلما هو) يقطعوه ويطرحوه داخل ماف ويصلحوه. وفيه منهم يصلحوه شراب".

 

والنكهات المميزة للدبا مستمدة من الاختيار والتحضير الدقيق لليقطين.

 

وقال أحد الزبائن من سكان صنعاء، ويدعى نجيب خيري، "مرب (مربى) الدبا يعتبر أولا في صنعاء تحلية بشكل عام، يحلوا (به) أهل صنعاء. ثانيا أيضا موروث ديني من الناحية الصحية وفائدة للإنسان".

 

وأضاف أن هذه الحلوى المحبوبة أيضا من التراث الديني، مشيرا إلى أن "النبي محمد كان يحب أكل اليقطين".

 

وقال أبوبكر الفقيه، بينما كان يشتري من أحد متاجر الحلويات في صنعاء، "له فوائد وحاجة حلوة يعني. يعتبر من الحلويات الشعبية، وفي نفس اللحظة مذاقها حلو، وحلو للمعدة".

 

وعن التراث الديني لليقطين، قال حامد الطاهري، وهو مزارع وبائع لليقطين، "الناس معتقدين بالدبا هذا. واحنا كذلك معتقدين به باعتقاد ديني لأنه مذكور بالقرآن عن سيدنا (النبي) يونس وعن أحاديث عن الرسول (محمد) صلى الله عليه وسلم".

 

وأضاف "يعني هو معتقد ديني.. وفوائده تشوفها أنت".


مقالات مشابهة

  • الحكومة تترقب قرار المحكمة الدستورية لاستئناف الحوار الاجتماعي وحسم ملفات كبرى
  • دعوات جديدة لفتح طريق أردوغان نحو ولاية رئاسية جديدة عبر تعديلات دستورية
  • «معلومات الوزراء» يستعرض تقرير الوكالة الدولية للطاقة حول نمو استهلاك الكهرباء العالمي حتى 2027
  • بحيرة ممتلئة وتوربينات متوقفة.. فلِم تحجز إثيوبيا مياه سد النهضة؟
  • "الدبا".. إقبال على حلوى يمنية من فاكهة "يحبها النبي"
  • الأهلي يفوز على القادسية 4-1
  • تلغراف: ألمانيا تواجه أسوأ كابوس وتنتظرها فاتورة مرعبة
  • لبشرة صحيّة.. قلّل من استهلاك هذه الأطعمة
  • خطوات الاستعلام عن فاتورة الكهرباء ودفعها «اونلاين»
  • إلغاء قرار منع النساء من السفر للسعودية