صلح ياسر قنطوش وشيرين عبد الوهاب بعد التنحي عن قضاياها
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
بعد الأزمة التي مرت بها الفنانة شيرين عبد الوهاب وتصريحاتها النارية التي أدت إلى تنحي المستشار ياسر قنطوش، عن قضاياها، تصالح الثنائي مرة أخرى وكشف المحامي كواليس صورته مع شيرين، مؤكدًا أن تم التصالح بينهما.
وقال ياسر قنطوش في بيان صحفي مساء اليوم، أنه تواجد صباح اليوم بالمحكمة للمرافعة عن الفنانة شيرين عبدالوهاب في قضيتين الأولى التي تخص أزمتها مع شركة روتانا، والثانية مع المنتج محمد الشاعر، وإنها قد تواصلت معه اليوم وتم التصالح بينهما بعد ما بدر منها خلال حديثها مع الإعلامي عمرو أديب، كما أكدت على أنها تكن للمستشار كل الحب والتقدير ولن تنسى مواقفه معها في أزماتها.
وأردف قنطوش، شيرين عبدالوهاب أشارت إلى أن حديثها تم تفسيره بشكل خاطئ وتم اقتطاع جزءًا كبيرًا من حديث محاميها الخاص عن أزمة روتانا، كما توجهت بالشكر له عن حرصه بحضور جلسات قضاياها اليوم رغم تنحيه مؤخرًا.
كما أكد المستشار قنطوش، أنه يكن كل الحب والاحترام للفنانة شيرين عبدالوهاب، وأنه مستمرًا في الدفاع عنها، وكونه محاميها الخاص، وأن علاقتهما بها كل الاحترام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد الشاعر عمرو أديب شيرين عبدالوهاب شيرين عبد الوهاب شركة روتانا المنتج محمد الشاعر المستشار ياسر قنطوش الفنانة شيرين عبدالوهاب الفنانة شيرين عبد الوهاب الإعلامي عمرو أديب
إقرأ أيضاً:
هاني مهنا: بليغ حمدي لحَّن لأم كلثوم أكثر من عبدالوهاب.. ولم يكن مغرورا
قال الموسيقار هاني مهنا، إن الموسيقار الراحل بليغ حمدي، كان طموحًا للغاية ويأتي بالكلمة من الشارع، وليس من عالم آخر، موضحًا أن بليغ كان يستمع بشكل غير عادي للأعمال الشرقية الشعبية، وكان يؤمن بأن هذه الأعمال هي التي تعيش؛ لأن الناس ترتبط بما هو قريب من الشارع.
مهنا: بليغ كان صديقا عزيزا ليوأضاف «مهنا»، خلال مداخلة هاتفية برنامج «كل الزوايا»، مع الإعلامية سارة حازم طه، المذاع على قناة «أون»، أن بليغ حمدي كان صديقًا عزيزًا له، وأنه وعمر خورشيد كانا دائمًا معًا، متابعا: «بليغ كان يكون عندي في الشقة ويقوم يفتح الثلاجة ويجيب اللي هو عاوزه لأنه رغم عبقريته، لكنه لم يكن متعاليًا أو مغرورًا أبدا».
11 لحنا لأم كلثومولفت إلى أن بليغ قدم 11 لحنًا لأم كلثوم، في حين قدم محمد عبدالوهاب 8 ألحان لها، وهذا يؤكد عبقريته، منوها بأنه مهما تحدث عنه لن يوفيه حقه، أو يصف حجم موهبته.
وتابع: «بليغ حمدي كان دائما يبحث عن الجملة الشعبية الشرقية، ويطورها ليقدمها للناس بطريقة مبتكرة وجديدة وعشان كده هو كان سابق عصره».