وزارة الخارجية : المملكة تدين وتستنكر بشدة التصريحات الإسرائيلية بشأن محور فيلاديلفيا
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
المناطق_واس
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة واستنكارها الشديدين للتصريحات الإسرائيلية بشأن محور فيلاديلفيا، والمحاولات العبثية لتبرير الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة للقوانين والأعراف الدولية، مؤكدةً تضامنها ووقوفها إلى جانب جمهورية مصر العربية الشقيقة في مواجهة تلك المزاعم الإسرائيلية.
وإن المملكة إذ تُحذِّر من عواقب هذه التصريحات الاستفزازية، ومالها من تبعات في تقويض جهود الوساطة التي تقوم بها جمهورية مصر العربية، ودولة قطر، والولايات المتحدة الأمريكية، للتوصّل إلى وقفٍ دائمٍ لإطلاق النار، وتزيد حدة التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة، لتُجدِّد تأكيدها على أهمية وضع حد لمعاناة الشعب الفلسطيني الشقيق، وضرورة تضافر الجهود الدولية لتمكينه من حقه الأصيل في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد3 سبتمبر 2024
إقرأ أيضاً:
البديوي: استضافة المملكة للمحادثات بين أمريكا وأوكرانيا تؤكد ثقة المجتمع الدولي بدورها الفعّال في ترسيخ الأمن والاستقرار الدوليين
المناطق_واس
أوضح معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، أن استضافة المملكة العربية السعودية للمحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا، تؤكد ثقة المجتمع الدولي بدورها المهم والفعال في ترسيخ الأمن والاستقرار الدوليين، وتعكس مكانتها المحورية كدولة رائدة في صناعة السلام وحل النزاعات عبر الحوار والدبلوماسية.
وأضاف معاليه أن هذه المحادثات تأتي ضمن المساعي المستمرة للمملكة لحل الأزمة في أوكرانيا، بفضل علاقاتها المتوازنة مع مختلف الأطراف، وضمن جهودها لتعزيز الأمن والسلام العالمي.
أخبار قد تهمك واجهة عسير البحرية تحتضن فعاليات يوم العلم السعودي 11 مارس 2025 - 11:55 مساءً “هيئة النقل”: غرامة مالية لا تقل عن 5 آلاف ريال على الشركات التي لا تلتزم بتوصيل الشحنات البريدية للمستفيدين في المواقع المتفق عليها مسبقًا 11 مارس 2025 - 11:28 مساءًوأشار البديوي إلى أن المملكة باستضافتها لهذه المحادثات، تؤكد التزامها الراسخ بأهمية الدبلوماسية في تقريب وجهات النظر والحوار لإحلال الأمن والاستقرار، مستندةً بذلك إلى إرثٍ من المبادرات السياسية الحكيمة والمساعي الحميدة التي جعلتها وسيطًا موثوقًا في العديد من الأزمات في المنطقة والعالم من جهة، وعلى سياستها الثابتة التي ترتكز على تعزيز التعاون الدولي وتوحيد الجهود لحل القضايا الكبرى التي تؤثر في السلم الإقليمي والعالمي من جهة أخرى.