تقدم عضو مجلس الحرب الإسرائيلي السابق بيني جانتس، بدعوة من أجل إجراء انتخابات إعلاءً للمصلحة العامة، وذلك خلال مؤتمر صحفي عبر شاشة “القاهرة الإخبارية"، مع جادي آيزنكوت.
وقال جانتس،  عضو مجلس الحرب الإسرائيلي السابق، :"يجب أن نذهب إلى انتخابات وأن نعلي المصلحة العامة وليس المصلحة الشخصية".

وتابع العضو السابق في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، :"محور فيلادلفيا ليست التهديد الوجودي لإسرائيل".

وفي وقت سابق، أكد بيني جانتس، أنه كان يجب نقل عملياتنا العسكرية إلى الحدود الشمالية في مارس الماضي كما اقترحنا، متابعًا: “ندفع ثمنا باهظا للغاية بسبب تردد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو”، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.

وأوضح أن نتنياهو رفض عودة سكان الشمال إلى بيوتهم حتى سبتمبر المقبل كجزء من أهداف الحرب، مضيفًا: “حان الوقت لتشكيل حكومة جديدة يمكنها حسم المعركة وتحقيق الانتصار الحقيقي”.

وفي سياق أخر، علق محمد فوزي الباحث بالمركز المصري للفكر والدراسات، على إمكانية حل مجلس الحرب الإسرائيلي بعد استقالة بيني جانتس، موضحًا أن خطوة الإقدام على حل مجلس الحرب كانت متوقعة وكانت تترد كثيرًا في الداخل الإسرائيلي خلال الفترة الأخيرة في أعقاب استقالة بيني جانتس، وهذه الخطوة أهميته ترتبط بكونها تعبر عن حالة الغليان الذي يشهدها الداخل الإسرائيلي على أكثر من مستوى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جانتس مجلس الحرب الإسرائيلي آيزنكوت انتخابات بيني جانتس مجلس الحرب الإسرائیلی بینی جانتس

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الإسرائيلي: ملتزمون بأهداف الحرب ونسعى لنزع سلاح غزة بالكامل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم الخميس، أننا ملتزمون بتحقيق كل أهداف الحرب ونريد إخلاء غزة بشكل كامل من السلاح، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".

وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي أن إسرائيل لم تتمكن من تفكيك القدرات العسكرية والإدارية لحركة حماس خلال الحرب في غزة، لكنها لا تزال مصممة على تحقيق هذا الهدف. وجاءت تصريحاته عقب دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.

وقال ساعر خلال مؤتمر صحفي في القدس: "للأسف، لم نحقق بعد هدف تفكيك قدرات حماس العسكرية والإدارية"، مشيرًا إلى أن إسرائيل نجحت في تحويل حماس "من جيش إرهابي إلى مجموعة حرب عصابات"، لكنها لم تحقق أهدافها بالكامل حتى الآن.

وقد تأخر تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار واستعادة الرهائن، الذي كان مقررًا الساعة 8:30 صباحًا بتوقيت غزة (9:30 بتوقيت مكة)، إلى الساعة 11:15 بالتوقيت المحلي، بعدما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن الاتفاق لن يبدأ قبل تسليم حماس قائمة بأسماء الرهائن الإسرائيليين الثلاثة المقرر الإفراج عنهم يوم الأحد.

يُذكر أنه في 7 أكتوبر 2023، اختطف مسلحون بقيادة حماس 251 شخصًا من إسرائيل، ولا يزال 94 منهم قيد الاحتجاز. وتشير التقديرات إلى وفاة 34 منهم على الأقل، مع احتمال أن يكون العدد الفعلي أعلى، فيما تشمل قائمة المحتجزين 81 رجلًا و13 امرأة، بالإضافة إلى طفلين تحت سن الخامسة.

مقالات مشابهة

  • حركة فتح: الخوف يسيطر على أهل غزة من إلغاء الهدنة وعودة العدوان الإسرائيلي
  • معركة البابا مع المرض.. الأطباء يحددون التهديد الرئيسي
  • نصيحة لوجه الله للجنرال البرهان وكل عاقل في صفوف الجيش السوداني من غير عضوية الحركة الاسلامية
  • موظفون بالاتحاد الأوروبي يحتجون على سياساته المتحيزة “لإسرائيل”
  • الحرب على مقدسات الأمة.. العدو الإسرائيلي يدمر (1109) مساجد في غزة
  • ادارة نادي النجف ترفض استقالة شهد ومساعديه
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: ملتزمون بأهداف الحرب ونسعى لنزع سلاح غزة بالكامل
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: ملتزمون بتحقيق أهداف حرب غزة ونزع الأسلحة في القطاع
  • غزة وسوريا محور التقرير السنوي لمركز الجزيرة للدراسات
  • 5 رسائل لإسرائيل في مشهد تسليم رفات المحتجزين بخان يونس