الدويش يثير الجدل بتغريدة عن رئيس النصر الجديد
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
نواف السالم
أثار الإعلامي الرياضي محمد الدويش الجدل بتغريدة حول الرئيس القادم لنادي النصر ، إذ تتمنى جماهير العالمي أن يكون رئيس ناديهم ثري ، حتى يقوم بدعم الفريق .
وقال الدويش عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس» : ” لن يرأس النادي ثري ، ولن يكون له داعم ، تحلمون ، هذا قرار نهائي ، غير قابل للاستئناف” .
وفي وقت سابق ، قبلت وزارة الرياضة استقالة إبراهيم المهيدب من رئاسة مجلس إدارة مؤسسة النصر غير الربحية.
ومن المنتظر أن تعين وزارة الرياضة رئيسًا جديدًا للنادي العاصمي خلال الأيام القليلة المقبلة، بعد استقالة المهيدب.
وفي سياق متصل ، تعاقد النصر مع 5 صفقات رسمية خلال سوق الانتقالات الصيفية ، وهم: الثلاثي البرازيلي بينتو وويسلي غاسوفا وأنجيلو غابرييل، والفرنسي محمد سيماكان، وسالم النجدي .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر رئيس النصر الجديد محمد الدويش
إقرأ أيضاً:
«ماسك» يثير الجدل في مؤسساته.. منع الموظفين من الوصول إلى بيانات «الفيدراليين»
يواصل الملياردير العالمي إيلون ماسك إثارة الجدل واتخاذ قرارات عديدة مفاجئة، كان آخرها ما كشفه مسؤولان في وكالة الموارد البشرية الحكومية الأمريكية، قولهم إن مساعدي «ماسك» المكلفين بإدارة الوكالة منعوا موظفي الخدمة المدنية المحترفين من الوصول إلى أنظمة كمبيوتر تحتوي على البيانات الشخصية لملايين الموظفين الفيدراليين، بحسب وكالة «رويترز».
تقليص حجم القوى العاملة المدنيةوقرر إيلون ماسك تقليص حجم القوى العاملة المدنية في الحكومة التي يبلغ عددها 2.2 مليون موظف، لتعيين موظفين آخرين في الوكالة المعروفة باسم «مكتب إدارة الموظفين».
وقال المسؤولان إن بعض الموظفين الكبار في مكتب إدارة الموظفين تعرضوا لإلغاء إمكانية الوصول إلى بعض أنظمة البيانات التابعة للوزارة.
وتشمل هذه الأنظمة قاعدة بيانات ضخمة تسمى «تكامل الموارد البشرية للمؤسسات»، والتي تحتوي على تواريخ الميلاد وأرقام الضمان الاجتماعي والتقييمات والعناوين المنزلية ودرجات الرواتب وطول خدمة العاملين الحكوميين، حسب المسؤولين.
حجب البيانات عن الموظفينوقال أحدهم: «ليس لدينا أي فكرة عن ما يفعلونه بأنظمة الكمبيوتر والبيانات، وهذا يثير قلقًا كبيرًا، ولا توجد رقابة، ويخلق مخاطر حقيقية تتعلق بالأمن السيبراني والقرصنة».
لا يزال بإمكان المسؤولين المتأثرين بهذه الخطوة تسجيل الدخول والوصول إلى وظائف مثل البريد الإلكتروني ولكنهم لم يعد بإمكانهم رؤية مجموعات البيانات الضخمة التي تغطي كل جانب من جوانب القوى العاملة الفيدرالية.